المؤتمر السودانى يوفر حماية للطالبات المطرودات..

Quote: هذه هي الموااقف الانسانيه الحقيقيه

(عدل بواسطة ALWALEED ALSHEIKH on 10-11-2014, 07:34 AM)

Quote: كان من الأجدى توفير سكن للطلبات .. قبل أخلاء سكنهن القديم ..

Quote: تفاصيل ما حدث سيف و ضيوف البوست الكرام لكم عاطر التحايا في نفس يوم الأحداث اجتمع عدد من قيادات المؤتمر السوداني بمجموعة من طالبات دارفور المطرودات من الداخلية و تم سماع روايتهنّ للأحداث و حالاً تم تحويل دار الحزب بشمبات الى سكن لطالبات دارفور و لأن الدار غير مهيأة كسكن فقد تمكنا من استيعاب عدد محدود أما البقية فقد أخذناهن الى منازلنا حيث عشن مع زوجاتنا و بناتنا و أخواتنا. و في صبيحة اليوم التاني قمنا باستئجار شقة كبيرة و جهزناها بمعدات المعيشة من بوتجاز و ثلاجة و أدوات مطبخ و غيرها من الأشياء الضرورية للسكن و اليوم نسعي لاستئجار شقة كبيرة أخرى حتى يجتمع كل الطالبات مع بعضهن لزوم المذاكرة و الحياة الأكاديمية. من جانب آخر فإن محامين الحزب و منذ يوم الأحداث يتابعون مع الجهات الأمنية و الشرطية لمعرفة مواقع بقية الطالبات المفقودات و حتى الآن لم نصل لنتيجة سوى استقبال طالبتين تم اطلاق سراحهما يوم الخميس بعد اعتقال مهين و قمن بجمعهن مع بقية أخواتهن. إخوتي و أخواتي الأعزاء هنالك فرق بين المتاجرة بقضايا الناس و بين السعى لحل مشاكلهم و تسليط الضوء الاعلامي عليها و رغم أن الأحداث و تحركاتنا المصاحبة لها بدأت في العيد مع بداية الأحداث الا أننا لم نتكلم الا الآن لأن القضية في نظرنا لها بعد اجتماعي و نفسي مهم فالبنات بعد ما تعرضن له من وحشية صرنا في حوجة ماسة لتضامن الناس معهم ليس بالكتابة في الأسافير فحسب بل بالزيارة و تفقد احوالهن و المساعدة الأكاديمية و طمأنة أهلهن عليهم فليتكم أخواني و أخواتي المقيمين في السودان أن تقوموا بزيارتهم و الاطمئنان عليهم و تهدئة مخاوفهم فهنّ بأمسّ الحاجة لذلك. رأينا كمؤتمر سوداني فيما حدث انه استمرار لسياسة التعليم العالي الخاطئة و التي تخدم فكر النظام في بث العنصرية و تفتيت أواصر الشعب السوداني و للأسف فقد نجح النظام حتى الآن في ذلك على المستوى القومي فصرنا نتكلم عن مشكلة بنات دارفور و مشكلة المناصير و مشكلة جنوب كردفان و مشكلة كجبار و غيرها كأن المشاكل تخص تلك المناطق فقط و ليست مشاكل قومية تخص كل الشعب السوداني فليتنا نفيق من هذه الغيبوبة السياسية.

Quote: نالك فرق بين المتاجرة بقضايا الناس و بين السعى لحل مشاكلهم و تسليط الضوء الاعلامي عليها

Quote: التحية للمؤتمر السودانى وأنا من اليوم من مؤيديه

Quote: هذه هي الموااقف الانسانيه الحقيقيه لعنه الله علي اهل الانقاذ ومن وتبعهم ومن سكت عن جرائمهم الي يوم الدين

Quote: أتمني أن تتاح نافذة عبر الحزب لكل الذين يودون أداء هذا الواجب الوطني من خلال مساهمات مالية .. في انتظار تجاوبكم العملي مع هذا المقترح

Quote: أخي سيف اليزل لك مني كل التحايا ولضييةفك الاكارم وسط البؤس المطبق علي شعب السودان و اليأس من شيوخ السياسة الذين أجادوا الفشل عبر مسيرة السودان منذ أن رفع العلم .. وسط كل هذا الضباب والسواد الذي يلبد سماء السودان وأرضه والذي أزداد قتامة وسوءا بأن ابتلينا بحكام نزعت من قلوبهم الرحمة وتحللوا من صفات البشر .. يقتلون النفس التي حرم الله .. ويتاجرون في الزمم ويهتكون الاعراض .. ويأتون الموبقات ما ظهر منها وما بطن .. وسط هذا الكم من القتامة والبؤس يطل علينا حزب المؤتمر السوداني لينبئنا بأن للزجاجة نصف آخر مملوء بالتفاؤل و الغد الموعود بوطن أرحب .. و أن حواء السودان ما زالت تنجب نشامي نساءا ورجالا .. آمالهم أرحب من دجل المرابين ..و سريرتهم التي تعشق تراب هذا الوطن أمضي من بؤس بقايا بني امية الذين حكموا شعب السودان معلم الشعوب في غفلة من الزمان .. وما فتئوا يتقيئون قيحا طيلة ربع قرن من الزمان .. حزب المؤتمر السوداني لم ينبئنا بالامل والغد المشرق بالخطب الرنانة و الندوات العصماء .. لم يأتي المؤتمر السوداني متحللا من سرقة المال العام في رابعة النهار ولم يسن فقها للفساد ولم يأتي معتذرا عن قول الحق في وجه سلطان جائر .. (ولو علي سبيل التقية !!) كما فعل أمام القرن الحادي والعشرين .. بدل كل ذلك جاءنا حزب المؤتمر السوداني متحللا من الخوف حينما صدح رئيسهم الاستاذ / ابراهيم الشيخ وقال.. للظلم لا.. للكبت لا .. ووضع يده علي الجرح و حطم صنم الخطوط المسماة حمراء ووصف ما يسمي قوات الدعم السريع بما تستحق .. وظل جبلا ثابتا يبث الحماسة والفروسية في نفوس كادت أن تيأس من قادتها .. كان ابراهيم الشيخ الاعزل الا من ايمانه بعدالة قضيته و ثقته في شعب السودان كان جبلا تكسرت أمامه كل أساليب الطغمة ترغيبا وترهيبا ليفعل كما فعل الامام .. فعادوا من حيث اتو كسيرين ذليلين . وقبلها أصابهم بالدهشة والرعب عندما رأته القوات الامنية يتقدم صفوف المتظاهرين طلابا ومزارعين و شماسة في هبة سبتمبر المجيدة وصدره مكشوف أمام مرمي رصاصهم واصابعهم المرتعشة . وكان ذلك درس لهم ولغيرهم .. وهاهو المؤتمر السودان يقرن القول بالعمل في درس جديد أن كيف يكون النضال وكيف تكون القيادة وكيف تلعب السياسة دور الحامي للشعب الذي تمثله .. فعندما لا تأبه الدولة بحال مواطنيها و تعمل علي اذلال حرماتهم بترويع الطالبات الآمانات في سلوك لا يمت للاخلاق قبل الدين... و للانسانية قبل العرف بأي صلة .. حينها لا تكفي الادانات و أراقة المداد شجبا و قدحا في السلطة .. بدلا عن ذلك يتوجب علي الساسة وقادة المجتمع تحمل المسؤولية و التصدي بفعل ميكانيكي يصحح الاوضاع وكان حزب المؤتمر السوداني قيادة وقواعد عند حسن الظن و كأنه تحسس أن شعب السودان ينظر اليه بعين التفاؤل .. فقاموا في بادرة لا تستغرب عليهم بأيواء طالبات دارفور و توفير غطاء الحماية لهم .. و أظن أن السلطة قد خبرت الحزب و صمود كوادره وتدرك ما معني أن يتصدو لحماية حرائر بلادي الذين هانوا في زمن هان فيه كل شئ .. هكذا دور السياسة الذي تعلمته قيادة وقواعد المؤتمر السوداني في أولي مدارسه الطلابية مدرسة مؤتمر الطلاب المستقلين .. وشعارهم دوما ( سنظل نحفر في الجدار .. أما فتحنا ثلة للضوء أو متنا علي سطح الجدار ) طوبي لكم بنات وأبناء بلادي طوبي لكم نساء ورجال المؤتمر السوداني (منقول من الراكوبة) ابراهيم محيسي اكتوبر 2014 . هيوستن- تكساس (عدل بواسطة Ibrahim Mehaisi on 12-10-2014, 09:27 AM)

(عدل بواسطة سيف اليزل سعد عمر on 10-14-2014, 07:00 AM)

Quote: رغم اني من مؤسسى هذا الكائن المسمى المؤتمر السوداني لكنى دوما ما اتوه بين ما نظرنا له من معان سامقة وما بين تطبيقها كنت اظن ان اشواقنا كانت ضغث من حلم كبير!! لكنه يا لعجبي يتحقق قلنا في العام 1977 ان مشكلة السودان ثقافية ..تحدثنا عن الهامش..وعن مركزية ثقافة اعطت امتيازات غيرمستحقة لمنسوبيها..وعن الوطنية ..وعن الهوية ومشروع القومية السودانية قلنا ان التنوع نعمة لو ادرناه بوعي ..ونقمة ستعصف بمشروعنا الوطني..ان لم نفعل ضحك علينا اصحاب النادي السياسي القديم..لمزونا..وسلقونا بالسنة حداد..سيبونا من كلامكم الفارغ دا!!! صدقت نبوؤتنا..اذ جاءت الجبهة الاسلامية..التي لا تختلف عن كثير من غيرها..الا مقدرا ...لا نوعا..ففتت النسيج الاجتماعي..وهزمت المشروع الوطني وفرقت مفرداته ايدي سبأ قلنا اننا الخيار المعافى ..واننا من سيلتصق بالهامش..بالجماهير اننا من يحس بهمومهم.. كنا نتوجس خيفة من انه ورم نفساني وتمحور باثولجي في ذواتنا لكنه غدا حقيقة.. وجدنا قيادتنا ..اسبق علي الصدام والمواجهة..ترسى ادبا جديدا في القيادة...التضحية مقابل القيادة قد مظاهرة...اتحدى العسف...قل ما تقل ..وكن ما تكون اصدع بالحق ومت كما الاشجار ..وقوفا وجدنا انفسنا نهرع لأهلنا في ضرائهم في مناطق ..لم تظهر علي خريطة..لم ينطقها مذيع..او تخطر علي بال ساسة المركز ..ولم يكتبها كي بورد اسفيري ام قرنن جاك ام دورين ام نبالة ام جمط ود دردوق وفي ما عرف..القاصي والداني الجنينة..غبيش.خماس..صقع الجمل..الاضية.. وفي المتخيل ام طجوك وام طرقن عراض وواق الواق اننا نذهب الي حيث كان الزول خشينا ..الا نكون اخوان بنات..قشاشين دمع الببكن..ومقنعين الكاشفات..ولكن ها نحن نفعل.. لكم انحناءة... يا من جسدتم احلامنا... عوج الطندب الما بتعدلو النار ..قامتنا المنصوبة وهامتنا المرفوعة ..ابراهيم الشيخ عبد الرحمن وفرقتك ..المبهرة المدهشة النطاسي الاغر الفاتح عمر السيد..خير من اناب عنك التقي النقي ..صوفينا المتبتل في محراب الوطن ...عبد القيوم عوض السيد....امينا القوي ...الذي استأجرناه لحجج طال مداها الماجد..امين سياستا..المستور الماجد ..الخلوق ذو الحنكة..مالك ابو الحسن الماجد..خازندارنا..عثمان الامين الماجد ...حسن السيرة ...حسين الماجد الوثاب ..طارق الماجدات الباسلات..بدرية ..هويدا ...واخواتهن لكم التحية والانحناءة..لو لم اكن عضوا..لطلبت طلبا مستعجلا للعضوية ...في هذا الكائن العملاق (عدل بواسطة saif khalil on 11-10-2014, 02:44 PM) (عدل بواسطة saif khalil on 11-10-2014, 02:50 PM)

Quote: عاااجل المقر الرئيسي لحزب المؤتمر السوداني يتحول الى سكن مؤقت ل 51 طالبة شردهن النظام ؟ تفاجأة قيادات حزب المؤتمر السوداني برئاسة الاستاذ ابراهيم الشيخ عصر هذا اليوم الأربعاء 22 اكتوبر 2014 بتجمع مكون من 51 طالبة من جامعات مختلفة بولاية الخرطوم في المقر الرئيسي للحزب بمدينة شمبات . وقد اوضحن أنهن من اقليم دارفور وتم طردهن من الداخليات بواسطة مليشات النظام . وانطلاقا من المواقف السابقة والمعروفة للحزب في مساندة ودعم الطالبات اخترن اللجؤ طلب للحماية والمساعدة منه . لم تتردد قيادة الحزب لحظة وإنما أصدرت قرارها بان يتحول المقر الرئيسي له الى سكن مؤقت لهؤلاء الطالبات حتى يتم ترتيب بعض الحلول التى قد تساهم في الاستقرار النهائي لمشكلتهن . قيادة الحزب تأكد ان سلامة الطالبات بتوفير السكن تأتي في المرتبة الاولى اذ لايمكن ان يتشردن في طرقات المدينة بلاماؤى فهن بناتنا وأخواتنا في المقام . والجدير بالذكر انه تم اليوم إطلاق سراح أربعة من الطالبات اللائي ظللن رهن الاعتقال منذ ثالث ايام عيد الأضحى المبارك من غير ان توجه لهن اي تهم . وقد تعرضن لشتى انواع التعذيب النفسي والبدني من قبل امن النظام المجرم . ومازال في المعتقلات اكثر من خمس طالبات حسب المعلومات المتوفرة لدينا حتى الان وذلك بشهادة من أفرج عنهن اليوم . يناشد حزب المؤتمر السوداني جميع القوى الوطنية وجميع المواطنين الشرفاء للمساهمة في حل مشكلة إسكان هؤلاء الطالبات وهي مسؤولية أخلاقية قومية ودينية تدعم وحدة هذا الشعب والوطن . وهذا لا يتوفر كما تعلمون في من يتحكم في مصائر الناس إذلالا وتعذيبا وتقتيلا ولا يهمه الوطن او وحدته . وعاش السودان واحدا موحدا

Quote: الأخ إبراهيم محيسي أعود وأستميحك عذرا إنني قمت بنشر مقالك في الفيسبوك وبعض قروبات الواتساب ولا أظنك تمانع في ذلك... لكل خالص الشكر...،

Quote: الأخ إبراهيم محيسي أعود وأستميحك عذرا إنني قمت بنشر مقالك في الفيسبوك وبعض قروبات الواتساب ولا أظنك تمانع في ذلك... لكل خالص الشكر...،

Quote: أخوي سيف اليزل المقال وسيدو حقنك .. ولنتكاتف جميعا لفك أسر الوطن