|
إيمان لندن! سنة يا لندن..ديبي؟؟!! (فديو)
|
ما غلطانة إنتى غلطان موسي هلال
ديبي عنوان الفراسة ديبي ما سيد الرئاسة و علم الناس السياسية لتشاد ساسة و اساسة ديبي سلطان القبيلة بالمليون بارسل تحية لكل تشادي و تشادية انجمينا بالوردة الندية وهبة ليك الروح هدية ديبي سلطان القبيلة ديبي فوق القمة جالس في الوزارات و المجالس بزرة الخير ليها غارس لبلده الحامي و الحارس ديبي سلطان القبيلة في السودان احساسنا نادي بهدي الغنية لكل تشادي نفديه بالروح و اﻷيادي نحميه من كل اﻷعادي ديبي سلطان القبيلة فوق فوق تشاد دي قوق فوق فوق يا ديبي فوق ديبي فوق في افريقيا فوق فوق فوق الجيش التشادي فوق فوق فوق الشعب التشادي فوق فوق فوق انجمينا فوق...
.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إيمان لندن! سنة يا لندن..ديبي؟؟!! (فديو) (Re: سيف اليزل سعد عمر)
|
Quote: Altwaaf Altwaaf سبحان الله اللغة فيها ترفع كدة وماتغني لي ديبي ماهي اصلا اصلا غناية والغناية بيجيبوها تشكر العريس الاصلا هي ما بتكون سمعت بيهو ابو جيب بلز ليها الربطة وهي بنضم شنو يا مثقفاتية اللللللللله ماقتو مافي عنصرية منذ ساعة
|
Altwaaf
يعنى حسب ما كتبت طالما هي غناية يعنى تغنى أية حاجة حسب الزوول وقورشو كان عنصري كان غير عنصري.. يعنى كان ممكن تغنى للسيسي ولا البشير ، رد فعلي واحد...
من وين جبت العنصرية في كلامي؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إيمان لندن! سنة يا لندن..ديبي؟؟!! (فديو) (Re: شهاب الفاتح عثمان)
|
=
"انفتاح" و "انبهال" و "توجه حضاري".. ويحسب "للدولة الرسالية" أنها بلَّغت الأمانة، وأدت الرسالة، ونصحت الأمة، وكشفت الغمة. و "انبهلت" في كل الاتجاهات.. فـ (ايمان لندن) تؤدي رسالتها و تتوجه حضارياً نحو تشاد.. و(ندى القلعة) توجهت حضارياً وبانتظام نحو "الشريف" النيجيري المبسوط منها غاية الانبساط. وهنا المطربة جواهر، و برغم جواز سفرها السوداني، تصرخ و بالفم المليان بأن السيسي هو رئيسها: فالشريف مبسوط من (ندى) ودِبـي مبسوط من (إيمان) والسيسي يموت في دباديب (جواهر)
وكله في ميزان حسنات "الدولة الرسالية". وصادراتها التي "أبهـرت" العالم.
تحياتي أخي سيف اليزل وضيوفكم ... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إيمان لندن! سنة يا لندن..ديبي؟؟!! (فديو) (Re: د.محمد بابكر)
|
Quote: فالشريف مبسوط من (ندى) ودِبـي مبسوط من (إيمان) والسيسي يموت في دباديب (جواهر)
وكله في ميزان حسنات "الدولة الرسالية". وصادراتها التي "أبهـرت" العالم.
|
أوسكار يا الصادق عبدالله الحسن..أوسكار
مش كده وبس قلت لي جواهر زاااتا شغاله بهناك؟؟!!
أول مرة أسمع شريط جواهر ده والله...
الواحد يمشي يغّير العنوان إلي: جواهر! سنه يا جواهر ؟؟ السيسي؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إيمان لندن! سنة يا لندن..ديبي؟؟!! (فديو) (Re: سيف اليزل سعد عمر)
|
Quote: إن كان لابد من كسير تلج فشيوخ الخليج وحكامه يقدرون الكسير بشدة لوحين تلاتة كان صلحوا إقتصاد السودان ده |
ناس الخليج بكسروا تلج بحاجات تانية... الردونك بتاع السودانيين والتشاديين ديل ما بعرفوه...
بعدين ليحان الثلج الدفعوها الخليجيين (خاصة القطريين) للحكومة كلها ساحت سااااااي..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إيمان لندن! سنة يا لندن..ديبي؟؟!! (فديو) (Re: سيف اليزل سعد عمر)
|
=
Quote: أوسكار يا الصادق عبدالله الحسن..أوسكار |
شكراً أخي سيف، ولكني أرى أن الأوسكار تستحقه "الإنقاذ"
فـ"الدولة الرسالية" يُحسب لها أنها واصلت رفع رايات "جهاد الغناء" وليس "جهاد النكاح" في كل الأرجاء..
ويُحسب للدولة الرسالية أنها في دأبها ومواصلة فتوحاتها "الجهادية" لم تنس أن تنشر "جِهاد الغناء" وأن تبتعث (إيمان) في مهمة "إيمانية" بالطبع إلى الغرب التشادي من أجل المزيد من ترطيب العلاقات مع المجاهد (إدريس دِبـي).
و لا بد أن نعترف بأن "دولة المشروع الحضاري" لم تفرط في شبر واحد من حدود السودان بل سعت إلى "تدفئة" العلاقات مع السيسي و لم تسكت وتصم خشمها وهي ترى السيسي يكاد يُكمل اغتصاب (حلايب) ، بل بعثت إليه بالهدايا والـ"جواهر" لتليين قلبه قبل أن تغيب حلايب تماماً في حضن السيسي.
وأعتقد أنه لو قُدر للشاعر جرير أن يُبعث من مرقده ليزور نيجيريا فسوف يجد مشهداً تتصاغر أمامه فتوحات (عبدالملك بن مروان) و(هارون الرشيد) مجتمعين..
و سوف يُذهل جرير وهو يرى كيف نجحت الدولة الرسالية بعد رُبع قرن فقط ليس بالاكتفاء بنشر الإسلام في ربوع السودان ، و دول الجوار (مصر، وتشاد) ، وإنما وصل صيت الإنقاذ وفتحها المبين إلى نايجيريا.
هناك سوف يرى جرير "جهاد الغناء" في أوضح تجلياته وسوف يرى الشريف مبسوطاً و محاطاً بالمطايا والندى وسوف يكتشف أن "الندى" ما تزال تواصل رحلاتها المكوكية المنتظمة انطلاقاً من قاعدتها في قلب الدولة الرسالية و دورانها الفلكي حول الشريف وصولاً إلى ذروة بسطتها ولسان حالها يخاطب شريفها: (ألستم خير من ركب المطايا .. وأندى العالمين بطون راح)؟
... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إيمان لندن! سنة يا لندن..ديبي؟؟!! (فديو) (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
Quote: شكراً أخي سيف، ولكني أرى أن الأوسكار تستحقه "الإنقاذ"
فـ"الدولة الرسالية" يُحسب لها أنها واصلت رفع رايات "جهاد الغناء" وليس "جهاد النكاح" في كل الأرجاء..
ويُحسب للدولة الرسالية أنها في دأبها ومواصلة فتوحاتها "الجهادية" لم تنس أن تنشر "جِهاد الغناء" وأن تبتعث (إيمان) في مهمة "إيمانية" بالطبع إلى الغرب التشادي من أجل المزيد من ترطيب العلاقات مع المجاهد (إدريس دِبـي).
و لا بد أن نعترف بأن "دولة المشروع الحضاري" لم تفرط في شبر واحد من حدود السودان بل سعت إلى "تدفئة" العلاقات مع السيسي و لم تسكت وتصم خشمها وهي ترى السيسي يكاد يُكمل اغتصاب (حلايب) ، بل بعثت إليه بالهدايا والـ"جواهر" لتليين قلبه قبل أن تغيب حلايب تماماً في حضن السيسي.
وأعتقد أنه لو قُدر للشاعر جرير أن يُبعث من مرقده ليزور نيجيريا فسوف يجد مشهداً تتصاغر أمامه فتوحات (عبدالملك بن مروان) و(هارون الرشيد) مجتمعين..
و سوف يُذهل جرير وهو يرى كيف نجحت الدولة الرسالية بعد رُبع قرن فقط ليس بالاكتفاء بنشر الإسلام في ربوع السودان ، و دول الجوار (مصر، وتشاد) ، وإنما وصل صيت الإنقاذ وفتحها المبين إلى نايجيريا.
هناك سوف يرى جرير "جهاد الغناء" في أوضح تجلياته وسوف يرى الشريف مبسوطاً و محاطاً بالمطايا والندى وسوف يكتشف أن "الندى" ما تزال تواصل رحلاتها المكوكية المنتظمة انطلاقاً من قاعدتها في قلب الدولة الرسالية و دورانها الفلكي حول الشريف وصولاً إلى ذروة بسطتها ولسان حالها يخاطب شريفها: (ألستم خير من ركب المطايا .. وأندى العالمين بطون راح)؟ |
| |
|
|
|
|
|
|
|