طلبت فتاة من أمها ذات يوم أن تسمح لها بممارسة الحب مع صديقها!!

Quote: الأخ فقيري عزّام سلام مربع القصة إنجليزية من زمن شكسبير عندما كان العنقليز عندهم أدب .. مش زي دلوقت. السودانية بت الأصول ما بتفكر في الموضوع دا إلا بعد الزواج ولكن لكل قاعدة شواذ والشاذ لا حكم له. ربنا يستر على ولايانا. كبـّاشي الصـّـافي

Quote: هنالك نساء لا قيمة لهن ... إلاّ بما بين سيقانهن ... لذا يتوجب عليهن الحفاظ على "أغلى" ما يملكن ...

Quote: تبارك شيخ الدين!!بالعكس كل النساء لهن قيمة وكلهن امهات واخوات والواقعات فى شباك الرزيلة وقعن مرغمات وليس مختارت ضحايا حروب وظروف وأذكرك بقصة المرأة اللتى زنت واقيم عليها حد الزنى فتقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم للصلاة عليها فقال له احد الصحابة الاجلاء أتصلى عليها وقد زنت؟؟؟فقال (هنا القيمة)له لو ان توبتها قسمت على سبعين من بيوت او اهل المدينة لكفتهم او كماقال (وليس ببعيد عنك بناتنا المسلمات عندما تم بيعهن فى اكبر شبكات رقيق ابيض يمارسن تلكم المهنة فى شوارع اروبا الغربية لم يكن مخيرات فقد رملوهن ويتموهن الصرب المجرمين والمافيا قامت بالباقى!!صدقنى كل مومس او كل زانية هى ضحية لرجل مجرم يستحق هو أثمها وجريرتها فهن كاملات القيمة والمكانه مثلنا فقط القدر رماهن تحت عجلات قطار اعمى لايرحم انا اتعاطف مع هذه الفئة انسانيا

انا ما بتكلم عن المومسات والرقيق الأبيض ... بالعكس ...





... المهم ....

Quote: انا ما بتكلم عن المومسات والرقيق الأبيض ... بالعكس ...

Quote: قضية بائعات الهوى والشذوذ الجنسي في السودان موجودة اليوم ، بل أضيفت إليها قضايا أخرى في غاية الأهمية ,, مثل إغتصاب النساء والأطفال ،ان الاغتصاب ظل احد اسلحة الحرب التي اعتمدتها حكومة المؤتمر الوطني ! نعم اعتمدتها حكومة المؤتمر الوطني في اقاليم الهامش للاذلال وامتهان الكرامة !! وصارت تمتهنها في العلن ,, ( امن الدولة !! ) لكم التحايا والاحترام ,,

هل تدركين علاقة روايتك التسليعية بواقعنا المرير؟

العلاقة هي أن مرتكبي الإغتصابات يتربون على هذه الذهنية التسليعية ... فيغتصبون المغضوب عليهن ... ويظنون أنهم يحسنون صنعا ...

ولو اسهبتي في تفصيل "قضية بائعات الهوى والشذوذ الجنسي في السودان" ... لنفهم عن ماذا تتحدثين!

ففي رأيي أن القانون لا يحمي بائعات الهوى والمثليين ... وينتقص من مواطنتهم ... بالحكم عليهم أخلاقيًا في شؤونهم الخاصة ...

فلو كان القانون يحاكم الناس على ألوان ملابسهم الداخلية وأحلامهم اثناء النوم ... لكنتِ من أول المحتجين والمعترضين ...

فلماذا لا تعترضين والبلاد يأكلها الفساد ويوردها موارد الهلاك جوعًا وحربًا ... وسعاد الفاتح - بمال الدولة - تضيع وقت الشعب في الكلام عن خيارات الناس الجنسية ... وتترك الفاسدين آكلي مال الشعب دون كلمة تستر عورتها أمام التاريخ ... فمخبول من يتوقع منها أكثر من إدانة خاوية لا تسمن وتغني من جوع ... ولكن حتى هذه الإدانة الخجلى كانت عصيّة على لسان سعاد الفاتح ..

لماذا تريدين ترويج هذا التسليع الرخيص بين بنات السودان (أن قيمتهن في فروجهن ولا يحتجن لأكثر من أسبوع لتصل قيمتهن الحضيض) ثم تعودي فتشفقي عليهن من (أمن الدولة)؟

من يشفق عليهن من تسليعك واسترخاصك لهن؟

بالله حدثينا ما الفرق بين حالة هذه الأم وهي فيما هي فيه ... وبين حالتها لو كانت ابنتها تعمل مهندسة ناجحة في مسقط رأسها كندا واستأذنتها في ممارسة الحب مع صديقها ...

هل ستطلب منها أن تلقي بنفسها أمام موكب رئيس الوزراء الكندي؟ أم أمام موكب ملكة بريطانيا التي تدين كندا بالولاء لتاجها؟

والله يا عواطف علي بتبالغي ... واتلومتي في بناتنا ...





... المهم ...

Quote: سلام ,, اخي الكريم ,, تبارك شيخ الدين جبريل انا سودانية مستحيل أن اتهم السودانيات العفيفات الشريفات باي تهمة تمس شرفهم او اخلاقهن ,,

Quote: فقالت لها أمها وكذلك يكون حال من تسقط فى المجتمع يتناولها الشريف ثم يتركها لمن هو دونه حتى تصبح يوماً سلعة رخيصة لكلاب الشوارع

Quote: القصة الاولي حديث الموضوع ,, ما هي الا قصة رمزيه فهموها كتير من الاخوان والاخوات وكان ردهم في محلو ,,

وكان رد الأخوان:

Quote: هو الحب دا بمارسوه كيف وليه وهل بيمارسوه كل يوم مع شكل .. بصراحة دا ما ممارسة حب بل ممارسة دعــــارة ولا رأيك شنو

رأيي:

Quote: لا خير في مجتمع يحصر قيمة المرأة في اعضاءها التناسلية يا عاصم فقيري ... هذا هو التسليع بعينه ...

ورأي غيري:

Quote: الطريق لجهنم مفروش بالنوايا الحسنة، ولكن قصتك هذا فيها من الحط من قدر النساء ما فيها.

السؤال:

Quote: من يشفق عليهن من تسليعك واسترخاصك لهن؟

وكلامك:

Quote: علي ما اعتقد نرفزتك سردي للحقائق .. والحقائق دائما مرة مرارة العلقم ,, الا وهي ,, ( ،ان الاغتصاب ظل احد اسلحة الحرب التي اعتمدتها حكومة المؤتمر الوطني ! )

ليس رد على السؤال من قريب أو من بعيد ... بل شرحنا لك العلاقة:

Quote: هل تدركين علاقة روايتك التسليعية بواقعنا المرير؟ العلاقة هي أن مرتكبي الإغتصابات يتربون على هذه الذهنية التسليعية ... فيغتصبون المغضوب عليهن ... ويظنون أنهم يحسنون صنعا ...

وانشالله يوم نرفزتي ما يجي

لاكين حكايتك لا تخلو من تسليع واسترخاص لبناتنا ... والسؤال لا زال قائم:

Quote: بالله حدثينا ما الفرق بين حالة هذه الأم وهي فيما هي فيه ... وبين حالتها لو كانت ابنتها تعمل مهندسة ناجحة في مسقط رأسها كندا واستأذنتها في ممارسة الحب مع صديقها ...

لو افترضنا أن البنت - المهندسة - هي التي تعول الأم والأب ... وتستأذن في ممارسة الحب وليس ممارسة "الدعارة" (كما نوه عاصم فقيري) ...






... المهم ....

Quote: الطريق لجهنم مفروش بالنوايا الحسنة، ولكن قصتك هذا فيها من الحط من قدر النساء ما فيها.

(عدل بواسطة محمد مختار جعفر on 04-25-2014, 09:47 PM)

Quote: الاخت عواطف سلامات، الحاجة الاولى استخدمتي كلمة الرمزية كتيير و معاك الاخ الوليد الشيخ، مثل هذه القصة لا يندرج تحت مسمى (قصة رمزيّة) Allegory و لا حتى حكاية رمزية fable حسب تعاريف الادب و الفلسفة لأنو لا يوجد فيها ما يدعو للتفكر و التأمل حتى يقال انها قصة رمزية و ليست كقصة جورج اورويل (مزرعة الحيوانات) حتى تكون حكاية رمزية. ده قصة مباشرة و ليست رمزية ثانيا انتي و معكي الاخرون بعد ما قرأتو القصة وصلتو لنتيجة مفادها الحكمة و الموعظة فيما يخص عفة البنت و بصورة ادق، تبنيتم ما ارادت الام ان توصلها من فكرة ليس بها اي نوع من الحكمة و بالتالي لا يوجد اي موعظة و السبب أن الام او كاتب القصة اعتبر الملك يمثل الشرف حتى في الرزيلة و من يليه في المرتبة اذا مارس معها الرزيلة تكون البنت سقطت درجة و هكذا الى أن يصل رجل الشارع في اليوم السادس و تكون البنت وصلت القاع، السؤال اين الحكمة هنا؟ لأن لو الحب او الجنس خارج الزواج رزيلة المفروض يكون السقوط من الاول سوى كان صديق او الملك. شفتي عدم موضوعية و غياب الحكمة عن الام حينما وضعت سلم تنازلي للرزيلة في المجتمع تبدأ بالملك و يمثل الشرف و ينتهي بالشحاد و يمثل القاع دون وجه حق. و حتى بمنطوق كلمات القصة لو زول سقط ارضا و رفعو ملك هل يفرق لو سقط و رفعو كلــــب؟ ثالثا و الاهم مغزى القصة واضحة و هي نظرة كاتب القصة و غيرهم للمرأة ككائن جنسي مسلوبة الارادة و بكلمات القصة (يتناولها الشريف ثم يتركها لمن هو دونه) و الجملة الختامية دي سلبت اهم ما يملكه المرأة و هي ادميتها و حرية ارادتها و تكريم خالقها لها كانسان و ساوت بينها و بين الممتلكات (حتى تصبح يوماً سلعة رخيصة) و للأسف لن تسمعي او تقرأي قصة مشابهة تبدل فيها البنت بالولد حينما يكون الحديث عن العفة و هذا ما اراد ان توصله لكي زينب و الصادق و تبارك. حسن النية موجودة و لكن ليس عبر هذا القصة. P.S القصة تقرأ و تفهم حسب الكلمات و الجمل الفيها، و لا يمكن ان تصل لمضمون لا يسنده اي شئ في كلمات القصة و بنية القصة. تحياتي.

Quote: ،ان الاغتصاب ظل احد اسلحة الحرب التي اعتمدتها حكومة المؤتمر الوطني !

Quote: يعني ختيت ردك في جرح .. للاخوان لا استحضر اسماءهم اللذين انتقدوني وبشدة ,.. ومعاهم ااخت فاضلة ,,, ايضا لا استحضر اسمها ,, اعتقد اسمها( زينب ) مش فاكره ,,

Quote: اما الاخويين الاثنين والاخت التي معهم .. للاسف ,, كان رائهم مخالف مع بعض الاساءات الشخصية لي !!

بكري دا فاتح مصحة نفسية للبارانويا وانحن ما عارفين؟

يا عواطف على إنتي قايلانا حافظين اسمك لأنك كنتي أولة دفعتنا في الابتدائي؟

دا منبر حوار حر ... والناس بتقول آراءها عن البتكتبيهو ... بدون ما يعرفوا إنتي منو وكاتبة كدا ليه ... قصتك فيها تسليع للمرأة ... وليس لديها علاقة مباشرة بظاهرة (الإغتصاب السلطوي) هذه ... العلاقة الوحيدة هي أن مثل هذه الأم الساذجة التي تحصر قيمة بنتها في فرجها ... هي نفس الأم التي تفرّخ مغتصبين يعتقدون أن قيمة المرأة في فرجها ... وأنهم يجب أن يكسروا إنسانيتها باغتصاب ذلك الفرج بدلاً عن قطع رأسها أو استرقاقها أو تشريدها ...

ما تقوّمي عليّ الجيوب الانفية الله يرضى عليك







... المهم ....

Quote: ماهي الاجابة المثالية للام في رأيكم؟؟ وكيف تتصرف؟؟

(والله يا ياسر منصور اسمك دا بيذكرني زول جميل خلاص!)







... المهم ....

Quote: ناخد الموضوع كحالة فردية جات فتاة لامها (اي فتاة اختنا او بتنا او بت عمنا او بت جيرانا او زميلتنا او ...او ....إلخ) او بتذات يوم وطلبت منها ان تسمح لها بممارسة الحب مع صديقها او زميلها او ...او ...إلخ ماهي الاجابة المثالية للام في رأيكم؟؟ وكيف تتصرف؟؟ بث

Quote: (والله يا ياسر منصور اسمك دا بيذكرني زول جميل خلاص!)

Quote: طلب ولد من ابوه ذات يوم أن يسمح له بممارسة الحب مع صديقته ففكر الأب العاقل الخبير وقال له ان يمهله أسبوعاً بشرط تنفيذ ما يطلبه منه وهو أن يذهب أمام قصر الملكة ويرمي نفسه امام الملكة أثناء خروج موكبها كما لو كان فاقد للوعي وينتظر ما يحدث ويحكيه لأبوه ... ففعل ورمي نفسه امام حصان الملكة فنزلت عن جوادها وأفاقته بنفسها وأمرت بتوصيله لبيته ثم طلب الأب منه أن يفعل ذلك فى اليوم الثانى فتركته الملكة ولم ي\تلتفت اليه وجرت اليه الوزيرة وأفاقته ثم تركته وفى اليوم الثالث ألقى بنفسه أمام الوزيرة فلم تنظراليه وتلقته قائدة الحرس فأفاقته وفى اليوم الرابع أفاقته أحدى الجنديات لأن قائدة الحرس لم تنظر اليه وفى اليوم الخامس أفاقته أحدى المارات من عامة الشعب وفى اليوم السادس أزاحته النساء بأرجلهن عن الطريق الى الرصيف وافاقته أحدى الشحاذات على الرصيف وفى اليوم السابع لم يجد الا كـلبةً تبلل وجهه بلسانها فقال له أبوه وكذلك يكون حال من يسقط فى المجتمع تتناوله الشريفة ثم تتركه لمن هي دونها حتى يصبح يوماً سلعة رخيصة ل######ات الشوارع مما اعجبني ,, - المصدر معروف -

Quote: طلب ولد من ابوه ذات يوم أن يسمح له بممارسة الحب مع صديقته ففكر الأب العاقل الخبير وقال له ان يمهله أسبوعاً بشرط تنفيذ ما يطلبه منه وهو أن يذهب أمام قصر الملكة ويرمي نفسه امام الملكة أثناء خروج موكبها كما لو كان فاقد للوعي وينتظر ما يحدث ويحكيه لأبوه ... ففعل ورمي نفسه امام حصان الملكة فنزلت عن جوادها وأفاقته بنفسها وأمرت بتوصيله لبيته ثم طلب الأب منه أن يفعل ذلك فى اليوم الثانى فتركته الملكة ولم تلتفت اليه وجرت اليه الوزيرة وأفاقته ثم تركته وفى اليوم الثالث ألقى بنفسه أمام الوزيرة فلم تنظراليه وتلقته قائدة الحرس فأفاقته وفى اليوم الرابع أفاقته أحدى الجنديات لأن قائدة الحرس لم تنظر اليه وفى اليوم الخامس أفاقته أحدى المارات من عامة الشعب وفى اليوم السادس أزاحته النساء بأرجلهن عن الطريق الى الرصيف وافاقته أحدى الشحاذات على الرصيف وفى اليوم السابع لم يجد الا كـلبةً تبلل وجهه بلسانها فقال له أبوه وكذلك يكون حال من يسقط فى المجتمع تتناوله الشريفة ثم تتركه لمن هي دونها حتى يصبح يوماً سلعة رخيصة لكـلبات الشوارع مما اعجبني ,, - المصدر معروف -

Quote: فليس الحال دينيأً فى موضوع الجنس المحرم، فالذنب والعقاب فيه يقع بالتساوى على المرأة والرجل فى الأديان السماوية. وإن كان منظور بعض المجتمعات يحمل على المرآة دون الرجل فهذا أمر يختلف.