|
|
|
 Re: السودان ....... نعمة الامن والامان (Re: عمر عثمان عبد الوهاب)
|
انارة الشوارع الرئيسه في المدن الكبري
زمان اللمبات دي بالليل مانشوفها الا في كبري بحري وامدرمان
الخرطوم اصبحت لؤلؤة تشع ومعظم الشوارع
التي كانت مهملةزينت ارصفتها وتمت سفلتتها
من جديد والجهات المسئوله تقوم علي نظافتها
وكل البنايات والعمائر في الواجهات ألزم اصحابها
بدهنهاواعادة ترميمها
تم قطع دابر زائري الليل من حرامية المساكن مع كافة الشوارع
وتسيير دوريات راكبه وراجله
حتي بعد منتصف الليل الاسر تتسامر في الحدائق العامه
التي ملآت ارجاء العاصمه
مطاعم فارهة تبيض الوجه
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السودان ....... نعمة الامن والامان (Re: عمر عثمان عبد الوهاب)
|
حتي نوعية العربات في الطرقات تغيرت سحنتها
وموديلات حديثة ولم تعد تسمع الا حلو الكلام من سائقيها
ان تقاطعت معه
والناس نضيفه ومرتبه وترقش تلمع وتعامل راقي ومحترم
واهلا وشكرا ولو سمحت واتفضل رقدت هبطرش
(مافي زول يجي يقولي ده سببه الانقاذ)
اهو دي اخلاقنا وتربيتنا
بس كانت عاوزه ليها حبه مساعده
واعلامنا مامقصر في الناحيه دي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السودان ....... نعمة الامن والامان (Re: عمر عثمان عبد الوهاب)
|
الأخ عمر
خالص تحياتي
يا أخي دا خيال خصب ، ومشروع كتابة أي حاجة تناقش الوضع الراهن على طريقة ثلاثة أربعة إثنين واحد يعني المثلث مقلوب. واصل في السرد وقبل النوم شغل واي فاي المخدة أو بلوتوث العنقريب عشان تجينا بي كل التفاصيل المستحيلة في هذا الحلم الجميل.
المؤسف أنني كثيراً ما أحلم في النوم شأن كل البشر لكن ما أن أصحى إلا وتكون الحكاية تلاشت وتبددت شأنها شأن أي مؤثر خارجي. ومؤخراً حتى الأحلام دي زاتها إتلحست لأنو بقى ما في وقت للأحلام يا دوب تخت رأسك وتتوسد ضراعك إلا والديك يبدأ في العزف المنفرد على آلة الناي تارة والبوق تارة أخرى.
كل الود
| |
|
|
|
|
|
| |
ناصر احمد الامين
almulaomar
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست