|
Re: حتى انت يا مولانا سيف حمدنالله عنصرى لا تعرف الخطوط الحمراء! الا المهندس ابراهيم! (Re: jini)
|
Quote: اصبروا .. غدا يوم يفر المرء من اخيه !! ... بقلم: سيف الدولة حمدناالله طباعة أرسل إلى صديق السبت, 28 أيلول/سبتمبر 2013 20:59
سوف ياتي يوم – وهو قريب – ينكر فيه عمر البشير اي صلة له بقتل المتظاهرين، وسوف يفعل مثله وزير داخليتة ابراهيم محمود الذي لا تُعرف له هوية على وجه التحديد (كان قبل ان يلتحق بدولة السودان رئيسا لاتحاد الطلبة الاريتريين خلال فترة دراسته بجمهورية مصر)، وكذا سيدفع ببراءته هذا (العطا) وكبار ضباط الامن والشرطة وسوف يقول كل هؤلاء ان الجنود الذين فتحوا النار على المتظاهرين قد فعلوا ذلك من انفسهم وانهم لم يعطوا اوامر بذلك. لقد علمتنا الايام بان مثل هذه الصقور الجارحة سرعان ما تنقلب الى عصافير زينة بمجرد زوال السلطة، فقد حدث ذلك في العراق وليبيا ومصر وتونس، فقد انكر الرئيس حسني مبارك ووزير الداخلية حبيب العادلي وومدراء الشرطة والامن قيامهم باصدار تعليمات بضرب المتظاهرين بالنار او حتى بالعصي، وقد اخذ كل منهم يدحرج مسئولية ذلك الى من يليه في الرتبة حتى استقرت – المسئولية - عند العساكر الانفار. لا تخدعكم هذه التصريحات التي تصدر من الوزراء وكبار المسئولين الذين يصفون اليوم ابناءنا الثوار بانهم لصوص ومخربين، وبانهم اعطوا الاوامر بان يضربوهم بيد من حديد (حديث وزيري الاعلام والداخلية ووالي الخرطوم ومدير عام الشرطة)، فسوف ياتي اليوم – وهو قريب – الذي ينكرون فيه هذه التصريحات ويقولون اننا كنا نقصد ان تقوم قوات الشرطة والامن بتقديم الحلوى للمتظاهرين. من حيث القانون، فان المسئولية تستوي عند الذي يُطلق النار مع الذي يُصدر اليه الامر، والذي يُحجم عن ممارسة سلطته بمنع ووقف هذه الجرائم، والحال كذلك، فان دماء شهدائنا الذين سقطوا من اجل حرية هذا الشعب سوف تُسال عنها كل الرؤوس التي تجلس على كراسي السلطة، بذات الدرجة التي يُسال عنها الذين اطلقوا الرصاص، فهذه جرائم – عقوبتها الاعدام - لا يُقبل فيها الدفع من القاتل بانه كان يقوم بتنفيذ الاوامر، او الدفع بحسن النية. ان صغارنا وشبابنا من الجنسين الذين ازهقت ارواحهم بدم بارد وبمثل هذه الوحشية احق بالحياة من الذين اطلقوا عليهم النار، فقد خرجوا ينشدون العدل والحرية وهم عزّل، فليس هناك قانون في هذا الكون ولا الاكوان المجاورة بما في ذلك قوانين الانقاذ يسمح باطلاق الذخيرة الحية على متظاهرين الا في حالات استثنائية ضيقة وبامر (قضائي). لقد شاهد العالم المقاطع المصورة التي كشفت عن الكيفية التي قامت بها الشرطة وعناصر الامن باطلاق الرصاص على المواطنين في الميادين والشوارع، وكيف جرى قتل المتظاهرين العزّل بدم بارد ومن مسافات قريبة واثناء هروبهم لاحتمائهم من الرصاص. ما جرى بايدي هؤلاء المتاسلمين لم يحدث في تاريخ الوطن الا في "امدويكرات" وهي المعركة التي حصد فيها رصاص الانجليز جيش الخليفة عبدالله التعايشي، فقد خبِر الوطن حكم العسكر من قبل، وجرّب الشعب الثورة على الحكومات العسكرية، حدث ذلك على حكم الفريق عبود (اكتوبر 1964)، وحين سقط شهيد واحد (احمد القرشي)، قامت القيامة، واشتعل الشارع ولم تهدا نار الشعب لموت مواطن واحد، وتدخل قاضي مديرية الخرطوم (مولانا عبدالمجيد امام) الذي امر الشرطة عبر مايكرفون يدوي بعدم التعرّض للمتظاهرين، وقد كان، فقد امتثلت الشرطة لاوامر وتقديرات القضاء واستمرت الثورة التي لم يمض عليها يومان حتى اعلن المجلس العسكري التنازل عن السلطة. ونظام مايو – بكل ما قيل فيه - لم يجنح لمواجهة التظاهرات بالرصاص (ثورة ابريل 1985)، وبرغم حدوث تجاوزات وسقوط شهداء فقد كان ذلك في نطاق محدود وضيّق لم يمنع الشعب من الاستمرار في الثورة حتى تحقق له النصر، فمن اي داهية حلّت علينا هذه العصابة !! الدول التي تُقيم وزنا لمواطنيها تعرف الحدود التي تتوقف عندها عند القيام بتفريق المتظاهرين حتى لو في حال حدوث شغب ودمار، وقد حدث ذلك قبل ايام في تركيا، فقد انتهت حالة الشغب والحرائق التي احدثها المتظاهرون دون ان تُطلق على المتظاهرين رصاصة بلاستيك، فغاية القوة التي يتيحها القانون – اي قانون – لتفريق التظاهرات هو ما يُقال له اصطلاحا "القوة المدنية" والتي لا تتعدى استخدام الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه ..الخ. القول الذي خرج به النظام بان الذين قاموا باطلاق النار هم "مجهولين" هبطوا من السماء، وان الشرطة والامن لم تفعل ذلك (تصريحات نافع وقطبي المهدي) قول سخيف ومضروب ومفضوح، فقد قام ابطال من ابناء هذا الشعب بتصوير الذين فعلوا ذلك من عناصر الامن والشرطة بمقاطع من الوضوح بحيث يمكن استخدامها في وقت قريب كدليل اثبات للقصاص من القتلة الماجورين (تم رصد قاتل الشهيد سنهوري واخر وهو يطلق الرصاص من مسافة قريبة على صبي في الرابعة عشر من عمره). هل قرا هؤلاء المجرمون التاريخ ليعرفوا متى استطاعت القوة والرصاص ان تقهر ارادة الشعوب !! الم يشاهدوا الشعوب من حولنا حينما انتفضت على جلاديها !! الم يفتح الشباب الثائر صدوره في مصر وهو يتقدم نحو مصفحات الشرطة !! (فعلها بالامس اولادنا)، الم يطالعوا كيف هجمت الجماهير على الشاحنات العسكرية والسيارات المصفحة واجبرتها على الهروب بكل ما بها من مدافع ورشاشات!! لقد انطلقت ثورة الكرامة والحرية، ولن يتراجع الشعب بعد الان، فقد استكفى من حكم اللصوص وشبع من حديث النفاق، فقد قال البشير قبل ايام ان الذي يحمله على حكم البلاد هو كونها ضرب من العبادة تقربه الى الله، فاذا كان رضاء الله قد حمله على سفك كل هذه الدماء، فكيف يكون الطريق الى جهنم !! نعم، سوف تستمر الثورة وغدا سوف تشرق شمس الحرية ويبدا الحساب، فالمجد والخلود لشهدائنا والعار والخزي لهؤلاء المجرمين.
[email protected] |
Quote: وسوف يفعل مثله وزير داخليتة ابراهيم محمود الذي لا تُعرف له هوية على وجه التحديد (كان قبل ان يلتحق بدولة السودان رئيسا لاتحاد الطلبة الاريتريين خلال فترة دراسته بجمهورية مصر)، |
تحياتي وسلامات عزيزي جني يا صديق
لا تقل لى أن وصفك لمولانا سيف الدولة حمدنا الله بالعنصرية قد بنيته على هذه الجملة المستندة على معلومة تاريخية لم ينفها أحد !!!!!!!!
ثم
عليكم الله عرفوا لنا ما هى العنصرية ؟؟ أصلو البقر تشابه علينا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى انت يا مولانا سيف حمدنالله عنصرى لا تعرف الخطوط الحمراء! الا المهندس ابراهيم! (Re: jini)
|
جني العنصري ازيك جاوب كيف ابراهيم محمود أجنبي وابوالقاسم حاج حمد سوداني تهمة الأول رئيس اتحاد طلبة ارتريا والآخر ممثل الثورة الارترية في دمشق (مقام سفير) ومستشار للرئيس اسياس افورقي بعد التحرير (مثبت صوت وصورة)
كلام سيفك ومولاك لا يعتد به في جزئية الهوية للمواطن ابراهيم محمود المبنية على نتاتيف وقولات ما يسوقه حاملي داء العنصرية من امثالك في الاسافير اغرق ياحيدر وتعري حتي يعرفك الناس اكثر على حقيقتك ، ولن تنال مرادك بإذن الله انت وامثالك من المرضي الذين لا يروا في السودان الا لهم كفاية حكمتم واتحكتم في البلد أين أوصلتوها.. اكتفوا بما ياتيكم من نصيب بقدركم وحجمكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى انت يا مولانا سيف حمدنالله عنصرى لا تعرف الخطوط الحمراء! الا المهندس ابراهيم! (Re: يوسف محمود)
|
سلامات يا حيدر…
ياخ والله كلمة عنصرية دي اتلاكت امن روحها طلعت في بنبر من لا بنبر له والغلطة مقصودة….
بتضيع في وقتك ياحبيب مع ناس عنزة ولو طارت….مش كان رئيس اتحاد الطلبة الارتريين….برضو ما ارتري وانت عنصري اها شن قولك….
يا جني القصة ما قصة رغيف….لا انتا ولا مولانا سيف عنصريين بل العكس تماما…
والتجنس وازداج الجنسية ما مشكلة….الناس ناكرنها لية….الناس زكروها لانه السيد الوزير مسؤول مباشرة عن تقتيل اولادنا وبالتالي ازدواج جنسيته تحت المجهر…..
ياحبيب انسي….في المنبر دة اكتر ناس عنصريين هم المدافعين عن العنصريه…
ولله في خلقه شؤون ياحبيب…..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى انت يا مولانا سيف حمدنالله عنصرى لا تعرف الخطوط الحمراء! الا المهندس ابراهيم! (Re: Haitham Elsiddiq)
|
Quote: وسوف يفعل مثله وزير داخليتة ابراهيم محمود الذي لا تُعرف له هوية على وجه التحديد (كان قبل ان يلتحق بدولة السودان رئيسا لاتحاد الطلبة الاريتريين خلال فترة دراسته بجمهورية مصر)، |
ههههههههههههههههه .....
كلام مولانا سيف الدوله ... الرجل لم ينسب ابراهيم محمود الى ارتريا او ازربيجان كما نسبته انت يا جني وكتبت ابراهيم محمود الارتري ... يعنى لم ينفى سودانيه ولم يؤكد اجنبيته ... مثلما رميت انت ...
يعنى حسا كلام سيف ده بينه تستند بيها وترتكز عليها ...... هههههههههههههه ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى انت يا مولانا سيف حمدنالله عنصرى لا تعرف الخطوط الحمراء! الا المهندس ابراهيم! (Re: jini)
|
Quote: يعتقوني ويتعكلتوا فى مولانا
|
الفرق شنو بينك وبين مولاك دا..
Quote: : وسوف يفعل مثله وزير داخليتة ابراهيم محمود الذي لا تُعرف له هوية على وجه التحديد
|
يا الله.. دى اوسكـار عديل.. سـقط متاع الجزيرة العربيــة الذين حتى الان يقيمون الندوات، ورئيسهم يجتمع بالبرلمان ليناقشوا هويتهم وهم منو... يجوا يتكلموا عن هوية البجا الأصيلين الذين ليست لهم عقـدة هويـة؟
يا لسخريـة الأقـدار..
جنى ارتاح جا واحد عنده دبورة فوق اللى عندك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى انت يا مولانا سيف حمدنالله عنصرى لا تعرف الخطوط الحمراء! الا المهندس ابراهيم! (Re: jini)
|
Quote: يا حسين كن منصفاًً --- سلسلة من البوستات تارة يوصف أهلنا في الشرق بالضباع --- وتارة بالقطيع --- وتارة بالأجانب - وعند الرد على أحدهم - وبعد الإعتذار تلصق فيها صفة العنصرية ..... |
جني صراحة لم يتطاول على قبيلة ولا على نشاط اثتصادي لقبيلة جني فقط يدور في ابراهيم محمود
لاكين ما جئت به فرية كبيرة على قبيلة ونشاط اقتصادي لها لا علاقة لها بما يجري هنا
هات ما يثبت ان جني اوصفكم بالضباع وبالاجانب دي وصمة عار عليك طالما كتاباتك كلها تدور في الدين والسلفية سقطتك كبيرة والله جني لم يكتبها ويلفظها ا في قبيلتكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى انت يا مولانا سيف حمدنالله عنصرى لا تعرف الخطوط الحمراء! الا المهندس ابراهيم! (Re: jini)
|
الاخ جني لا اعرف من اين اتيت بهذه الجرأة تجريد مواطن من هويته .. ومن خلال رصدي للبوست انك تسعي جاهداً ان تجعل رئاسة ابراهيم محمود للإتحاد الارتري شيء مسلم به والحقيقة غير كدة إنها فرية وانت مقتنع انها فرية لكن عقلك العنصري يريدنا ان نسلم بها وقد تكون نجحت عندما سلمنا افتراضاً وطلبنا المقارنة بينه وبين ابوالقاسم حاج احمد حيث الأولي كذبها اطلقها الترابي والأخري كانت حقيقة واقعة شاهدته في التلفزيون الأرتري تقدمه المذيعة بسعادة مستشار الرئيس .. وحتى هذه ياجني تلف وتدور فيها أي حقد هذا .. لصالح من تغتال الرجل ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى انت يا مولانا سيف حمدنالله عنصرى لا تعرف الخطوط الحمراء! الا المهندس ابراهيم! (Re: ادم شحوتاي)
|
الاخ / حيدر ،،، تحياتي
تعرف يا حيدر ما في زول اسقط الجنسية السودانية من ابراهيم محمود غيرك انت شخصيا وهذا فرقك من هؤلاء الذين تستشهد بهم ومهما حاولت يا حيدر التخندق حول كلام الترابي او موقع وزارة الدفاع او مولانا سيف حمدنا لم ياتوا بما اتيت انت به وحتى التفافك على كلام كانتونا برضو كلامه كان واضح جدا لم يجرد ابراهيم محمود من جنسيته السودانية فقط انت الوحيد الذي قلتها صراحة ابراهيم محمود الاريتري يعني ما سوداني على اي شي استندت غير اقوال قيلت وربما اراد بها اصحابها اجندات اخرى والا لماذا تقلد الرجل مناصب في ظل مايو قبل مجئ الانقاذ رغم قناعاتي يا حيدر ان كل الشواهد والادلة التي جلبتها هي خبرية وغير وثائقية او قانونية يعتد بها وتحمل وجهين اقربهما الكيد السياسي والاغتيال ولا تعتد بالقضاء السوداني فلك اسوة حسنة في مقتل شهيد المبدأ محمود محمد طه الم يعدمه قاضي !! ويظل ابراهيم محمود في نظري وفي نظر القانون انه سوداني زيك لا تنقصه شئ من حق المواطنة ، ولكن مجرم لابد ان يحاكم في كل قطرة دم ولحظة انتهاك و تعذيب بايدي الشرطة لاي مواطن ومواطنة خلال فترة رئاسته لوزارة الداخلية بل يجب محاكمة كل مسؤول في موقعه ابان هذا العهد وهذه الحكومة التي اذلت الشعب ومرمطت كرامته وبثت ثقافة الكراهية وعدم قبول الاخر واشعلت جذوة القبلية والانتماءات الضيقة على حساب الوطن وشعبه
مودتي
الرحـــال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى انت يا مولانا سيف حمدنالله عنصرى لا تعرف الخطوط الحمراء! الا المهندس ابراهيم! (Re: jini)
|
Quote: يا شحوتاى انا قلت ليكم أثبتوا انه لم يترأس اتحاد طلاب ارتريا انا بعتذر ليكم على رؤوس الاشهاد والكلام دا مثبت في المنبر يعني ما في داعي للتطويل انا لم أتحدث عن شرق أو غرب أو قبيلة أو حتى أسرته انا قلت انه اختار الانتماء في وقت الكفاح المسلح اى يمكنه تقديم روحه فداءا لخياره. جني |
هذا أغرب مداخلة لك يا جني تطلب مني ما تدعيه انت أنا لم أدعي ان الرجل أجنبي أنت الجريء القلت الكلام دا .. يعني انت تقول لي إنت ما شحوتاي وانا اقول ليك انا شحوتاي من يثبت للأخر انا ما شحوتاي أنت أم انا .. بعدين سألت نفسك من تكون أنت حتي نثبت ليك هوية الرجل وإنتماؤه !
ياجني الموضوع دا قبل كدا تناوله هشام هباني وعجز وحاولته سارة عيسي وهربت وانا اذكر كان لك مداخله في احد البوستات لا تتعدي الكلمتين على ما اعتقد وحاولت هذه المرة أن تتولي الموضوع بنفسك وتعجز أن تأتي بالبرهان .. لذلك ياجني أمامك خياران لا ثالث لهم اثبت بالبينة ان الرجل ترأس اتحاد طلبة ارتريا بدون فلان قال وعلانة قالت أو اعتذر للرجل ..
صدقني انت عنصري مهما اجتهدت في اقناع القراء في السنوات الماضية وانا منهم وحقيقة مصدوم فيك من ثالث مداخلة معاك يوم قلت لك اعرض عن هذا أخي حيدر بحالة اقرب للمناشدة وقلت لك الموضوع دا ما يشبهك أخي حيدر لكن يبدو ان المثل الذي يقول الطبع يغلب التطبع يطابق الحالة ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حتى انت يا مولانا سيف حمدنالله عنصرى لا تعرف الخطوط الحمراء! الا المهندس ابراهيم! (Re: jini)
|
Quote: انا قلت ليكم أثبتوا انه لم يترأس اتحاد طلاب ارتريا انا بعتذر ليكم على رؤوس الاشهاد والكلام دا مثبت في المنبر
|
جني و الله كنت عاتقك لوجه الله .. لانه النقاش معاك لا فائدة ترجى منه ... و من مبداء العارف عزه
لكن كلامك الفوق دي خلاني انجبر ارد ليك ... في عرف القانون البينة بتكون على المدعي و ليس العكس ... و انت ادعيت بناءا على اقوال اخرين انه ابراهيم اريتري و كان رايس اتحاد طلبة اريتريا في مصر... كدي خليك انسان موضوعي و عادل من اليطالب التاني بالاثبات المدعي الهو انت لم المدعى عليه.
لكن و بكل جراءة جاي تطالبنا نثبت العكس؟؟
جنى ارجع لرشدك .. ان كان هنالك رشد ...
انا عن نفسي عاتقك .. لانه كلامك مجرد كلام و السلام .. طق حنك و تحريك عضلة لسان ... لكن ندكرك لوجه الله .. في عنصرين في عصبة ما يسمى بالانقاذ قالوا كلام زي كلامك او مشابه له عن اهل دارفور و النار مولعة لي يومنا دي .. انا وصلة لقناعة تامة انه السوداني لا يقبل بالاخر حتى و عنصري بالميلاد ... لذلك الداير يقول عننا في الشرق اريترين حبش خاصة .. يقول .. لكن يوم الدواس بكون واجب ..
| |
|
|
|
|
|
|
|