شنو الجديد لمقاطع الفديو على الواتساب سكس سوداني

Quote: فعلا يا حسين. انا شخصيا استغربت للهجوم الغي مبرر عليك في بوست فاطمة اصادق وما منعني أن أكتب في البوست هو إنو دعاة الفضيلة ألغوا العقل وسلوا سيوف العاطفة وكان سيكون مثل حوار الطرشان

Quote: فاطمة الصادق حينما صفعت الناس بجزء من الانهيار الاخلاقي الكل تهجم عليه

Quote: كل من هاجم فاطمة الصادق كان يقصدها هي في شخصها وليس ما قالته يا حسين

Quote: يعني إنت عايز الشعب السوداني كلو يطلع ليك ملايكة.. ياخي نحن أمة فيها الصالح والطالح.. وفيها العايز يحكم بحد السيف.. وفينا الهبرو بس وكمان الهبرو ملو.. بس لكن فاطمة الصادق بالغت لما عممت وقالت في كل بيت..

(عدل بواسطة حسين عبد المجيد on 01-16-2014, 08:24 PM)

Quote: ما العلاقة التي تربط بين ما قالته فاطمة الصادق و الفديو موضوع الساعة ؟؟؟

Quote: داخل عليه: ما أخطأت فاطمة الصادق .. وفوجئ

Quote: كل من هاجم فاطمة الصادق كان يقصدها هي في شخصها وليس ما قالته يا حسين

Quote: شنو الجديد لمقاطع الفديو على الواتساب سكس سوداني

Quote: أكيد لا جديد يا حسين .. فهو نتاج طبيعي للقهر والكبت والفأقة

Quote: في عمودها بأخيرة جريدة (الأهرام اليوم) "خط التماس" كتبت القريبة من حزب البشير، الصحفية فاطمة الصادق مقالاً بعنوان ليالي الشباب: في ظل انشغال الدول بالصراعات السياسية والازمات الاقتصادية فات عليها ان ترتب لاعادة الموازين الاجتماعية والتي ولدت اشكالات بكافة الوانها وانواعها المختلفه, فظهرت بعبعا قضى على معظم الشباب وأنهى حياتهم قبل أن تبدأ؛ فكان الادمان والزنى والاستهتار والانحطاط الأخلاقي والعرفي والديني والذي يؤكد أن السودان على حافة الهاوية وبلا ملامح واضحة للمستقبل. *تاه شبابنا بصورة كبيرة وانجرفوا بسهولة لموجة الاستلاب الخارجي من خلال الانترنت والقنوات الفضائية وغياب الوازع الديني والعطالة وانشغال الأسر بلقمة العيش في ظل الارتفاع الجنوني للأسعار والضغوطات الاقتصادية المعروفة؛ لذلك فان الاجواء كانت مهيأة لاستيعاب أكبر عدد من الدعائم المستقبلية والتي كنا نظن أن السودان سيكون في أيدي أمينة من خلال روح شبابية ومخطط متطور يعيننا على التغيير للافضل ولكن *ما نراه في الشوارع العامة من استهتار ورذيلة وسقوط بائن يؤكد أن السودان بات يعاني مجتمعياً وتابعوا ما يحدث في بعض الكافتيريات والشقق المفروشة والصالات المختلفة والمناسبات المصنوعة والأزياء الفاضحة والتردي اللفظي واللغة المتبعة للتداول بين تلك صاحبة السبعة عشر عاماً وذاك البالغ من العمر خمسة وعشرين؛ حينها ستدركوا أن السودان بات في خطر. *في كل بيت سوداني مدمن و(سكران)و(صايع) و(زاني) ولكن الموجع في القضية أن التعامل مع هذه الأوضاع بات عادياً ولا يحمل الدهشة التي كنا نطالعها في أعين الناس في زمان مضى حينما يتحدثون عن (فلان) في الشارع الخامس من الحي (السكران) باعتبار أن الظاهرة لاتتجاوز واحد أو اثنين فقط في المنطقة ككل؛ لذلك فان المعضلة باتت تتمحور وامتدت حتى للبنات والتي كنا نرى في نفخ السجائر عيباً كبيراً عليهن؛ لنراهن يتمطوحون سكراً ويجيدن سحب المخدرات بأنواعها وينافسن الشباب وياللعجب.. *المضحك في الموضوع أن الدكتور اسماعيل عثمان رئيس الدائرة الاجتماعية بمجمع الفقه الاسلامي قد طالب الجهات المختصة بمنع الاحتفال بأعياد الكريسماس ورأس السنة حتى لا يقود الشباب الى الانهيار الأخلاقي في تلك الليالي؛ لأن سيادته يعيش في عالم آخر ولم يدري بعد أن الكبت الذي مورس في السابق جعل الادمان والزنى الذي يتحدث عنه في ليلة واحدة قد أضحى أمراً عادياً ويتم على رأس الساعة؛ وفي مناطق مختلفة دون رقيب أو وعيد و خوف؛ فالوساطات في بلادي قد أضحت واحدة من المرتكزات المساعدة التي تتم بها (لملمة) المواضيع؛ ومن ثم يتم الانتقال لمكان الآخر وتدور الدائرة.. *دكتور اسماعيل مغيب عن الاحداث والاوضاع الاجتماعية رغم ان سيادته يترأس أهم دائرة في مجمع الفقه والذي ينبغي أن يكون عين بصيرة وموجهة للتعديل المطلوب بموازين معينة,لذلك كان لزاماً عليه أن يفكر لنا في استراتيجية تساهم في الخلاص من الأوضاع التي يعيشها الشباب الآن؛ ومن ثم نتفاكر في ليلة الكريسماس ورأس السنة المفترى عليها. *الطريقة العقيمة التي يفكر بها بعض المسئولين في السودان ساهمت بقدر كبير في وصول الشباب الى هذه الأوضاع والتي اعتقد انها تحتاج الى مجهودات جبارة حتي نتمكن من ابعاد الشبح الذي بات يتمدد في الجامعات والأحياء والبيوت؛ ودعونا من الشوفونية التي تمارسوها عبر صفحات الصحف من حين لآخر من غير أسانيد ولامنطق ولا تعقل لأن الموج قد بات عالياً جداً.. *ليالي الكريسماس ورأس السنة باتت يومية يادكتور اسماعيل فإن كنت تجهل مايحدث في السودان فالزم الصمت حتى لا يتهكم عليك الشباب نفسه المستهدف؛ وإن كنت تعلم وتتجاهل ذلك فعليك بتقديم استقالتك لأن الفشل بات ملازماً لكم ولمعظم المسئولين.

Quote: الخطأ الذي وقعت فيه فاطمة ان كلامها كان بلا احصائيات. العالم الآن يدرس كل شئ استنادا على قاعدة بيانات دقيقة.

Quote: بكري الصايغ 1- ***- وفجأة مابين غمضة عين وانتباهتها أصبح موضوع الفتاة الأجنبية المصورة في المقطع الفاضح الذي تداوله كثيرون عبر (الواتس آب) مع مجموعة من الشباب السودانيين باحدي المنازل بمدينة الثورة الحارة (34) وقبل ثلاثة اشهر مضت هو الشغل الشاغل للناس والحكومة والاعلام والمنتديات السودانية!!، ***- ان هذا الموضوع الذي تداوله كثيرون عبر (الواتس آب) طغي مع الأسف الشديد علي كل المواضيع الملحة والعاجلة في السودان بما في ذلك موضوع الطائرات الحربية التي بدأت تقصف مناطق في دارفور وجبال النوبة بنوع جديد من القنابل الروسية والتي تستعمل لاول مرة في السودان، ويستخدمها الجيش الروسي في قصفه لمناطق في الشيشان، وهي ايضآ نفس انواع القنابل التي يستخدمها الجيش السوري الأن في عملياته الحربية وتقوم الفضائيات العربية ببث مايقع علي المتضررين السوريين من موت ودمار وحروق... وتتجاهل المتضرريين بالمناطق السودانية!! ***- موضوع المقطع الفاضح غطي علي اخبار الجوع والفقر والفاقة في ولاية النيل الأزرق، والذي يشبه تمامآ نفس الحالات المزرية في مخيمات (اليرموك) بسورية حيث اضطروا السكان هناك الي اكل الكلاب والقطط!!.. ***- ان الموضوع الذي تم في منطقة الثورة الحارة (34) طغي ايضآ علي اخبار الاوضاع اللا انسانية في جبال النوبة، وكيف ان مليشيات الجنجويد التى يقودها احمد هارون تقوم باغتصاب النساء وحرق القرى وسلب الممتلكات فى المناطق التى وصلوا اليها. وايضآ كيف ان الحياة اليومية للسكان فى مناطق سيطرة الحكومة تحولت الى ماساة يومية من التفتيش المهين اثناء التحرك من منطقة الى اخرى , ناهيك عن الغلاء الفاحش فى اسعار السلع والمحروقات, اضافة الى الاعتقالات التعسفية والفصل من العمل لمجرد الاشتابه فى التعاطف مع الحركة الشعبية فى عمليات استهداف عرقى واضحة!!.. ***- لقد اهتمت الحكومة اهتمامآ اعلاميآ كبيرآ بموضوع المقطع الفاضح لتشغل بها الناس وتليهم عن الواقع المزري، وراحت تغطي به علي اخبار فشل قواتها المسلحة في تحقيق اي انتصارات ميدانية علي قوات (الجبهة الثورية)!!، وكثفت من اخبار انتصارها الساحق بالقاء القبض علي المغتصبيين خلال مدة اقل من 48 ساعة من بث شريط الفيديو!! 2- ***- ان الجريمة التي وقعت في مدينة الثورة الحارة (34) تجعلنا ونطرح سؤالآ هامآ ويقول: ( تقع اسبوعيآ عشرات من جرائم الاغتصابات في دارفور وبجبال النوبة وكردفان... فلماذا لاتجد هذه الماسي مثقال ذرة من الاهتمام الرسمي والاعلامي?!!... ونسأل ايضآ: ( استطاعت الشرطة في امدرمان وخلال فترة وجيزة اعتقال المراهقيين، ولكن لم نسمع وطوال 24 عامآ من حكم الانقاذ وانها قد اعتقلت الذين قاموا باغتصابات طالت عشرات الألآف من النساء والطالبات والاطفال في مناطق دارفور وكردفان،بالرغم من ان سكان هذه المناطق يعرفون حق المعرفة من هم الجناة ولكن لا احد من المسؤوليين وقربهم?!!)... - فهل عدم اعتقال المغتصبيين وتقديمهم للمحاكمة تعود لاسباب عنصرية ، وان المغتصبة من العجم (فالعب بها)?!!...والا مامعني هذا الاحجام عن اعتقال الجناة الذين اصبحوا يزدادون كل يوم يوم عددآ?!! 3- ***- ومن المهازل في قضية الثورة الحارة (34)، اننا اصبحنا ونعرف كل شئ عن الاجنبية صاحبة المقاطع الشهيرة، وانها من دول الجوار، وصغيرة في السن، وتسللت سرآ للسودان...ولكن لانعرف عن المغتصابات في دارفور او بجبال النوبة سوي انهن نساء... ولامزيد من التفاصيل عنهن!! 4- ***- ونسأل للمرة الثالثة: (لماذا اهتمت وسائل الاعلام في الخرطوم بالاثيوبية، وتجاهلت حادثة المواطنة صفية اسحاق والتي اغتصبت من قبل رجال بجهاز الأمن?!! ..ولماذا لم تقم وزارة الداخلية باعتقال مرتكبي الجريمة وحتي اليوم علمآ بان الجانية تعرف من قاموا باغتصابها?!!.. 5- ***- فئة قليلة من المواطنيين راحت وتشغل نفسها بالبحث عن اجابة لسؤال يقول: هل هي عملية اغتصاب ام تمت برضاء المواطنة الاثيوبية ?!!... ***- وفئة ثانية مااهتمت اصلآ بالقضية علي اعتبار ان السودان والهند والبرازيل من الدول ذات السمعة والصيت السئ بسبب معدلات حالات الاغتصابات التي تقع فيها!!... ***- وفئة ثالثة سخرت من الحادث الامدرماني علي اعتبار انه وهناك حالات اسوأ الف مرة وتقع يوميآ بطول البلاد وعرضها!!.. ***- وفئة رابعآ مقتنعة تمامآ ان الشباب اصحاب المقطع الفاضح سيتم اطلاق سراحهم بقرار جمهوري (وكل لبيب بالاشارة يفهم)!!... ***- وفئة خامسآ مازالت مستغربة بشدة من جرأة الشباب وتصوير الحادث بلا ادني خوف او مساءلة لهم فيما بعد!!... ***- وفئة سادسآ تؤكد انه وهناك ماهو ادهي وامر من حادثة الاثيوبية وموجودة بكاميرات عند سودانيين!! ***- وفئة سابعة راحت (تكسر التلج)!! لرجال الشرطة وانجازهم الضخم في اعتقال الشباب خلال 48 ساعة، وتمدح في وزير الداخلية الجديد..وهو بالطبع شئ نشكرهم عليه، ولكن ماذا عن الجناة في كسلا الذين يتاجرون في البشر جهارآ نهارآ ويتم تصديرهم لمنطقة سيناء..وجناة دارفور وكردفان?!! 6- ***- واخيرآ لمن يهمهم الأمر: لماذا شتان مابين حادثة ماوقع في الثورة الحارة (34)..ومايقع يوميآ في دارفور?!! بكري الصايغ [email protected]