أصـــــوات الـــبــــــــورداب عـــــبــــر جـــهــــــاز الايـفـــون

Quote: لا يــــهـــدأ ، جـــهــــــاز الايـفـــون ، من الرنـين طـــوال الـســاعــات ، رغــم ضـــيـــق الـوقـــت عـنـدي ، في السيارة ، في غرفة الاجتماعات ، وحتي بالاســفـــار الـمــاكــــوكـــيــة ، بورداب لم أراهــم ،

Quote: يتبع بـصورة لـ ( عزالدين عباس الفحل ) بالآيفون متحدثاً مع البورداب في إحدي رحلاته الماكوكية أو علي متن سيارته الفارهة مع السائق

Quote: الأسعار تعتمد علي صوت البورداب

Quote: فعلا اصوات البورداب في الايفون جميلة

Quote: آيفون إن شاء الله 5 !

Quote: واحد في حلتنا مرطب كده شلته ايفونو

Quote: اها الراي شنو ؟ نشوت في القون

Quote: قدم الدعوة لـ ( عزالدين عباس الفحل ) و لكنه لم يلتقيه نسبة لضيق الوقت

Quote: سؤال اليوم .. كيف بتتوقع صوت فيصل الرشيد في الايفون .. للمقاربة ممكن تنزل برنامج Talking Tom Cat

ـ


ــــــــــــــــــــــــ
* فهمته حاجه ؟؟

Quote: وفجاءة السيارة ضربت فرامل قوية جدا حتي ظهرت رائحة الاطارات

Quote: اذكر مرة وانا نازل الي السودان في اجازة سنوية انني مكثت كثيرا في مطارالدوحه لمدة اكثر من ست ساعات ، وده حصل معاي فيمطار جدة في السعودية حيث دخلت المطار ووجدت الطائرة اقلعت الي ابوظبي ، وكان موقف حرج انني جاري الي الدوام ومضحك انني ودعت الاهل بمكة المكرمة وخرجت من فندق ابراج زمزم مقابل الحرم ، نرجع الي مطار الدوحة والانتظار المملفما كان مني الا ان تناولت جهاز الهاتف المعلق علي الحائط في مطار الدوحة واتصلت بالبدالة لاسال عن ابناء الشعبية جنوب ( الاخ لطفي طه ، واخيه محمد طه ) وكل المحاولات باءت بالفشل فما كان مني الا ان طلبت رقم الاديب السوداني الطيب صالح ، وبالفعل ضربت رقم الاديب الطيب صالح ، ورد علي بصوته الجهور المميز

Quote: وازيز الامطار في ابوظبي

دوحتــــي الغنــــاء ( اجمـــل اللالـي )

Quote: ماكوكية يعني شنو

Quote: اللهم فإن لم ينته عن ذلك فأرحنا منه كيف شئت يارب محمد والنبيين.

من غيره يعطي لهذا المنبر معني ان يعيش وينتصر ..
في ذمتك اقرا الكلام ده ووريني رأي زهير ابن ابي سلمي ان كان حيا كا حيقول شنو ؟؟..

Quote: امــطار تقيلة في ابوظبي :- وانا التحف الاضاءة وامتص الشاي الاخضر استلهم الاحاسيس وشاشة اللابتوب تترنح بعنفوان الزمان والسائق المخضرب يئن من وقع الصدي والبتول والحبلي بميراث العبق والضحي والقمر يشرئب في وضح البرق وشهوب وغمام واصوات الرعد تئز كالمرجل في بيوت العزاري واضاءات وانجم تتهادي الي الفجر الحنين والطل والظل والحرور والنجم اذا بلج والصفصاف والشوق اذا انزوي وتنفس البلبل بعطر البنفسج والروي والربي المقتادة الي اسطح البلي والعنقود والعنب والسفرجل والرمان والرعشة الظمي الي ظل الضحي

Quote: وشاشة اللابتوب تترنح بعنفوان الزمان

Quote: عقب صلاة الجمعة ، في مسجد الراجحي بالرياض ، السعودية ، وجدت كوكبة من الاخوة السودانيين ، خـارج الـمـسـجـد ، همس أحدهم متبسماً بعبارة ، سودانيزاون لاين ، وبعد التحية الحارة ، بروح السودانيين ، دار الحوار عن النت كالاتي :- - أظنك متصفح مرن للنت ؟ - لا والله ، أنا غير الايميل ما قاعد أفتح حاجة ، - ولا سودانيزاون لاين ؟ - لا لا ، - و لا الراكوبة ؟ - لا ، ده مضيعة للوقت ، وين الوقت ؟ رغم اني مدير مالي ، ولو عندي وقـت فراغ بقرأ القرآن الكريم ، - يعني ما بتعرف ود الباوقة ، ولا ود الصائم ، ولا فائز ود القاضي ، - أبـــداً ، ديل مـنـو ؟ - ديل نجوم سودانيزاون لاين ، - قلت ليك انا ما عندي وكت ، ( قالها منفعلاً ) ، ** قفز أحدهم الي حلقة النقاش وقال :- - بالحيل الجماعة ديل مشهوريين ، - كويس بتعرف فائز ود القاضي ، - ده راجل ظريف جداً ، - كويس بتعرف تبارك شيخ الدين جبريل ، - تبارك ده أظرف من جني الوزين في الخريف ، - كويس ود الصائم ، - ود الصائم ده مــلاك البسمة ، - وصديق الموج ، - صديق الموج ده أنا بحبو من كتاباته رغم انني لم اراه ، - انت مش عزالدين الفحل ، هنا انفجرت ضاحكاً حتي ارتميت الي الـوراء ،،

(عدل بواسطة عبد الناصر الخطيب on 11-13-2012, 12:18 PM)

Quote: والسائق المخضرب يئن من وقع الصدي

Quote: Quote: امــطار تقيلة في ابوظبي :- وانا التحف الاضاءة وامتص الشاي الاخضر استلهم الاحاسيس وشاشة اللابتوب تترنح بعنفوان الزمان والسائق المخضرب يئن من وقع الصدي والبتول والحبلي بميراث العبق والضحي والقمر يشرئب في وضح البرق وشهوب وغمام واصوات الرعد تئز كالمرجل في بيوت العزاري واضاءات وانجم تتهادي الي الفجر الحنين والطل والظل والحرور والنجم اذا بلج والصفصاف والشوق اذا انزوي وتنفس البلبل بعطر البنفسج والروي والربي المقتادة الي اسطح البلي والعنقود والعنب والسفرجل والرمان والرعشة الظمي الي ظل الضحي

Quote: ماكوكية يعني شنو .. اوعه الزول دا يكون قريب Philips ..

سنجر ود عمو لزم ..

Quote: بوست الربع بلا منازع