(موت كوال السلطان اعاد تعمير بنادق الإتهامات في صدور القوات الاثيوبية بحسبانها فرطت في مهمتها بأبيي ، والمدرجة تحت لافتة الرعاية والإشراف على الأحوال الأمنية ، ولكن هل الخلل في ضعف المقاتلات الأثيوبيات ام هو خلل عام وما هو عددهن بالضبط ، وهل تلقين جرعات تدري كافية وتذويد بخريطة حية لطبيعة الأدغال والتضاريس في موطن الأبقار والبترول والسمبر ؟
المعروف مسبقاً ان القوات الاثيوبية التي حطت بأبيي قوامها نحو (1200) جندي منهم (450) إمرأة ، لا تقل الواحدة منهم نعومة عن الفنانة " هايمونيت جيرما " .
حسناوات الجيش الأثيوبي يقمن بذات مهام الجنود الرجال في حفظ الأمن في الحدود بين شمال منطقة أبيي وجنوبها مما اجج ساعة وصولهن بركان المخاوف بالمزيد من السيناريوهات القلقة ، فهل ينتهي بهن المقام اسيرات في قلوب رجال المنطقة ام سيعملن على ترسيخ ثقافة جديدة في مناطق النزاع تذيب جبال الكراهية والموت ، ليحل مكانها الرقص والحب والغناء ؟ وبالمرة نزع الألغام ونثر الورود في الأرض المحروقة بدل البارود .)
صحيفة اليوم التالي
عزمي عبد الرازق
ده كلام شنو يا اخوانا؟؟ يعني هسي ابيي الكلها مشاكل دي اخوانا الاثيوبيين مرسلين ليها اخوات هايمونيت؟؟
05-08-2013, 12:10 PM
saadeldin abdelrahman saadeldin abdelrahman
تاريخ التسجيل: 09-03-2004
مجموع المشاركات: 8857
Quote: فهل ينتهي بهن المقام اسيرات في قلوب رجال المنطقة ام سيعملن على ترسيخ ثقافة جديدة في مناطق النزاع تذيب جبال الكراهية والموت ، ليحل مكانها الرقص والحب والغناء ؟ وبالمرة نزع الألغام ونثر الورود في الأرض المحروقة بدل البارود .)
ولتحيا الهضبة الحبشية :)
------
05-11-2013, 07:20 AM
ياسر منصور عثمان ياسر منصور عثمان
تاريخ التسجيل: 01-16-2013
مجموع المشاركات: 4496
Quote: حسناوات الجيش الأثيوبي يقمن بذات مهام الجنود الرجال في حفظ الأمن في الحدود بين شمال منطقة أبيي وجنوبها مما اجج ساعة وصولهن بركان المخاوف بالمزيد من السيناريوهات القلقة ، فهل ينتهي بهن المقام اسيرات في قلوب رجال المنطقة ام سيعملن على ترسيخ ثقافة جديدة في مناطق النزاع تذيب جبال الكراهية والموت ، ليحل مكانها الرقص والحب والغناء ؟ وبالمرة نزع الألغام ونثر الورود في الأرض المحروقة بدل البارود .) صحيفة اليوم التالي
عزمي عبد الرازق
لفت نظري الاقتباس أعلاه البتأكيد ما ظن يدي إنطباع سليم عن جيرنا كمحاربين ما حماشي لتاريخهم البعيد لكين قصة الحرب في القرن الافريقي قصة معروفة حرب جبهة تحرير تجراى وحليفته الجبهة الشعبية لتحرير ارتريا على نظام الدرك حتي أسقطوه في 1991 م ... الحرب دي خاصه الجميع دون تميز بين مرأة ورجل ... لانوا الحرب عند الجيران ما حرب سرويت/ جنود فقط الحرب عندهم حرب مجتمع والتابع قصتهم دي بعرف أنو الناس عندهم نساء ورجال شيب وشباب بطلعوا للميدان ... كانت الحته دي أوضح في الحرب الخاضته إثيوبيا ضد جارته أرتريا في 1998م .... يمكن لعدم إطلاع الكاتب علي ثقافة جيرانوا ويمكن لجهلوا أنو في جيش إثيوبيا الفدرالية جنرالات نساء و لديهم كباتن طيران مقاتلات ....
*الاستهانة بالناس أو الجهل بيهم ما بتعني نجهل حتى عناوينهم الواضحة البعرفة الناس في كل الدنيا
أدناه حلقة في برنامج كانت عن مقاتلات جبهة تحرير تجراى (( الوياني )) وحربهم علي نظام الدرك
تحياتي
05-12-2013, 06:51 AM
ياسر منصور عثمان ياسر منصور عثمان
تاريخ التسجيل: 01-16-2013
مجموع المشاركات: 4496
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
ياسر منصور عثمان
saadeldin abdelrahman
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست