|
عاجل جدا...المجرم (صلاح قوش) في مستشفي الامل في حالة صحية خطرة!!
|
وتقول المصادر انه اصيب بنوبة قلبية في معتقله وقد نقل علي اثرها مساء اليوم الخميس لمستشفي الامل وهو مستشفي تابع لجهاز الامن!
في اعتقادي كما ذكرت مرارا في السابق ان( الاخوة الاعداء) جادون جدا للتخلص منه والان يبدو ان سيناريو ( المرض) هو الانسب للتخلص منه بعد ان انكشف سيناريو ( الانقلاب) الفطير وكل ذلك بسبب ان المجرم قوش يحمل كل الملفات القذرة و الخطرة علي مستقبل ما يسمي بالحركة الاسلامية وبالتالي سيظل وجوده حيا خطرا عليهم ولذا لا بد من التخلص منه بأية طريقة لا تثير شكوكا وبالتالي لا تخلق صدعا في حركتهم وعليه اعتقد ان سيناريو المرض هو الانسب... حيث من المعلوم ان المجرم قوش يعاني منذ عدة سنوات اضطرابات في القلب وعليه ان تعرضه لاية ضغوطات نفسيه من الطبيعي ان ينجم عنها نوبة قلبية وهذا ما ارشحه سببا وجيها في حدوث نوبته الحالية وهو انسب واخبث سيناريو للتخلص منه!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عاجل جدا...المجرم (صلاح قوش) في مستشفي الامل في حالة صحية خطرة!! (Re: هشام هباني)
|
Quote: إن ظاهرة الموت المفاجئ هي ظاهرة حديثة الظهور نسبياً، وتعتبر أول دراسة للموت المفاجئ هي دراسة فرامنغهام Framingham Heart Study والتي بدأت عام 1948 ، إن نصف الذين شاركوا في هذه الدراسة قد ماتوا الآن، وقد تم دراسة حالات موتهم بدقة كبيرة، ويعرف فرامنغهام الموت المفاجئ أنه الموت الذي يتم في مدة أقصاها ساعة بعد بدء الأعراض. وقد تبين بأن معظم حالات الموت المفاجئ هي نتيجة أمراض الشريان التاجي للقلب، ويسمى هذا النوع من أنواع الموت Sudden Cardiac Death واختصاراً SCD . وبينت دراسته أن الرجال في عمر 45-75 عاماً والذين ماتوا بسبب أمراض القلب قد مات 60 بالمئة منهم موتاً مفاجئاً دون سابق إنذار!! [2]. كما بينت الدراسة أن سبب الموت القلبي المفاجئ هو الاضطراب المفاجئ والذي قد يتولد بنتيجة عدم الاستقرار النفسي. وأنه مهما كانت العناية مشددة ولو تم إسعاف المريض بكل الوسائل، إلا أن هذا النوع من الموت يتمكن من النجاح في مهمته! [2]. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عاجل جدا...المجرم (صلاح قوش) في مستشفي الامل في حالة صحية خطرة!! (Re: سيف النصر محي الدين)
|
التعذيب في السودان حقائق وشهادات ث وفد إلى مركز النديم مئات من السودانيين ضحايا التعذيب، يسرد هذا الكتاب شهادات بعضهم، ويقدم تقرير كامل عن التعذيب في السودان ومعناة اللاجئين.
سنة الإصدار: 2003
على مدى عشر سنوات وفد إلى مركز النديم مئات من السودانيين ضحايا التعذيب، هم فقط بعض من أولئك الذين تمكنوا من الفرار من قبضة معذبيهم وسجانيهم، تاركين وراءهم آخرين، لا يعرف أحد عددهم حتى الآن، وربما لن يعرف أحد ذلك العدد أبدا. منهم من استشهد، ومنهم من لم يتمكن من الإفلات، ومنهم من مازال يقاوم. في البداية كانوا يأتون فرادى، ثم أصبحوا يأتون بالعشرات، وأخيرا بالمئات ولا يزالون يأتون. وعلى مدى تلك السنوات تواترت الشهادات والروايات، يحكونها. تتنوع وتختلف أحيانا، وتتكرر وتتطابق أحيانا أخرى، لكنها تتفق جميعها في بشاعتها وقسوتها. وأخذت أشكال التعذيب تتشكل أمامنا بتفاصيلها ودقائقها، ورغم عملنا لسنوات طويلة في هذا المجال، فقد كانت كثيرا ما تصدمنا وحشيتها، وقدرة القائمين على التعذيب على تنفيذها، وتكرار تنفيذها، وأحيانا الابتكار والتفنن في أدائها، وصولا إلى هدف التعذيب النهائي، وهو السحق التام للضحية. وتحقق أمامنا، بشكل مجسد، ما قرأناه في تقارير سابقة متعددة، عن قيام الحكومة السودانية بممارسة أبشع أشكال التعذيب في تاريخ السودان الحديث، وأن ممارسة التعذيب تم تعميمها على نطاق لم يسبق له مثيل، من حيث اتساعه، ومن حيث عشوائيته، وأنه يطال الجميع، سياسيين وغير سياسيين، معارضين وأفراد عاديين، وأنه يمارس ضد الأفراد، وضد جماعات بأكملها. وارتسمت أمامنا أيضا أنماط وأنواع من التعذيب يختص بها النظام السودانى، وجديرة بأن تنسب إليهم، وهى أنماط غير مسبوقة أو منقولة، ونسجل في هذا الكتاب بعضا منها على سبيل المثال لا الحصر، كما يرويها ضحاياها، أو بالأحرى أبطالها، حيث انهم لم يسحقوا كما أراد لهم الجلاد. شهادات حية ليعرف الجميع ما يجرى من فظائع. ولنسجل أيضا للناجين منها معاناتهم المروعة وجهودهم الجديرة بالإعجاب، للمقاومة والتماسك من جديد، استطاع البعض عبور المحنة ولم شتات النفس والجسد، وتمسك بالحياة التي حاول الجلادون سحقها. استطاعوا الوقوف على أرجلهم ثانية لمتابعة الحياة. وسقط البعض تحت وطأة التجربة التي ليست كأى تجربة. لهؤلاء جميعا كرامة انتهكت، وحياة أهدرت، ومستقبل تحطم. لهؤلاء جميعا نتعهد على أن نعمل من أجل أن ينال الجلادون ما يستحقون، وأن يشهدوا محاسبتهم ومقاضاتهم وعقابهم. ليس تعويضا عما فعلوه بهم ، فهذا أمر لا يمكن تعويضه، وإنما انتصارا لإنسانيتهم ولإنسانية الإنسانية التي سوف تظل مهدرة، ما دام هؤلاء الجلادون أحرارا يعيثون في الأرض تعذيبا وإجراما.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عاجل جدا...المجرم (صلاح قوش) في مستشفي الامل في حالة صحية خطرة!! (Re: abdelrahim abayazid)
|
ان سيناريو الانقلاب الاخير كخطوة احترازية مفبركة ارادوا بها في الاساس التخلص نهائيا من بعض الشخصيات الخطرة عليهم داخل القوات النظامية بسبب مواقف لهم استشعروا منها خطرا عليهم وايضا هدفهم الخفي والأكبر هو التخلص من رفيقهم وربيبهم صلاح غوش كعدو متربص بهم يسعي للانتقام منهم بعد ان جردوه من كل سلطانه في امبراطورية الامن وسبب خطورته يكمن في انه ( سحارة)اسرارهم القذرة المدمرة لهم وقد استشعروا بسببها خطورته عليهم ولذلك أرادوا التخلص منه عبر سيناريو الانقلاب من ضمن الاخرين ولكنه اهم واحد فيهم وهوالهدف الاول ولكن سيناريو الانقلاب احبطته ردة الفعل غير المتوقعة داخل تنظيمهم ولكنهم يبدو انهم لم يقلعوا عن فكرة التخلص منه ولذلك لجأوا الان الي هذا السيناريو الخبيث وسوف لن يترك اثرا يدلل علي قصدهم اغتياله بل انه مات بسبب نوبة قلبية اذا لجأ المطالبون بدمه الي طلب توضيحات من معتقليه حول ملابسات موته حيث سيشهد تقرير طبي حقيقي ان المرحوم مات بنوبة قلبية ومن المعلوم ان النوبة القلبية قد تداهم صاحبها وتميته حتي لو لم يكن مريضا بالقلب اذا تعرض لضغط نفسي عال فما بالك في انسان مصاب بضغط الدم ومشاكل في القلب. من جانبي اعتقد ان من مصلحة شعب السودان ان يظل هذا المجرم حيا حتي يقدم للعدالة ذات يوم ليفصح عن كل الاسرار القذرة والدامغة لوحشية وعدم إنسانية اربابه وامريه ونتانة الفكر الذي يؤمن به ويبرر كل هذه الشرور.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عاجل جدا...المجرم (صلاح قوش) في مستشفي الامل في حالة صحية خطرة!! (Re: هشام هباني)
|
هنالك شائعات تدور الان علي خلفية تظاهرات مروي ونوري تقول بأن بعضا من ذوي (المرحوم) القادم طلبوا عبر السفارة الامريكية في الخرطوم ان تتدخل الحكومة الامريكية لانقاذ حياة قريبهم وصديقها من خلال ارسال طائرة خاصة لنقل قوش عاجلا للاستشفاء في اميريكا بدلا من ان يطبق فيه السيناريو القذر والمعد بكل تبريراته الطبية مشفوعة بدموع تماسيح دستورية ومراسيم تشييع اسطوري يليق بالمرحوم بن السودان البار حبيب السفاح المغفور له صلاح عبد الله!
| |
|
|
|
|
|
|
|