|
Re: مطر الحزن عاود هطل جدّد عذاب الأرصفة (Re: وضاحة)
|
Quote: انت مالك بتعزبنا كده يا صبرى ياخى |
واقف براك والهم عصف ريحاً كسح زهرة صباك ليلاً فتح شرفة وجع قمراً رحل فارق سماك
ــــــــــ يا وضّاحة مهما الواحد ياخد كمية من الشواكيش في النهاية ممكن يتوفق في تجربة عاطفية وممكن يتزوج ويتهنأ باقي عمرو ... وعليك الله أنا العذبتكم ولاّ الهلال الما عايز يربط الهلال لي نفسو دا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مطر الحزن عاود هطل جدّد عذاب الأرصفة (Re: صبري طه)
|
كنا نصاب بالقشعريرة حين نسمع واقف براك والمسافة.. ومرة كنت جالسا بجوار صديقي يوسف محمد الأمين وأمامنا مصطفى يغني المسافة.. وفجأة قال لي ما حاسي يا صلاح بالكهربا دي لامن مصطفى يردد في رنة الحزن البخافا.. فأكدت لي ياخي الجسم كلو بينمل بشئ لا أدري كنهه..فضحك.. كان ذلك الشئ يسري في الجسد مع إمتدادات صوت مصطفى في كل حفلاته التي نهاجر إليها كأسراب الطيور العطشى.. أو العادئدة بوله إلى أوكارها الحنينة.. كان ذلك الشئ كما قال ود المكي شئ كدبيب النمل كالأكلان يدب في مفاصل الروح.. استمعت لكل الفنانين وعشقت كل أغانيهم وهناك من هم أبدعوا في خيال لحني لأغنيات أكثر من مصطفى ولكن لم يفعل صوتهم في وجداني كما يفعل فيزياء صوت مصطفى..إنه يتحول إلى كيمياء ملونة لا أدري ما هو تحليل هذه الظاهرة، حين يتحول الصوت إلى طاقة تلامس شغاف الوجدان. إلى شحنة من الشجن تقبض ذرات مسامك حين يتماهى الروح والجسد ويلتقيان عند نقطة لا تدرك فيها ذ ا ت ك... شكرا صبري شكرا مصطفى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مطر الحزن عاود هطل جدّد عذاب الأرصفة (Re: صلاح شعيب)
|
Quote: كنا نصاب بالقشعريرة حين نسمع واقف براك والمسافة.. ومرة كنت جالسا بجوار صديقي يوسف محمد الأمين وأمامنا مصطفى يغني المسافة.. وفجأة قال لي ما حاسي يا صلاح بالكهربا دي لامن مصطفى يردد في رنة الحزن البخافا.. فأكدت لي ياخي الجسم كلو بينمل بشئ لا أدري كنهه..فضحك.. كان ذلك الشئ يسري في الجسد مع إمتدادات صوت مصطفى في كل حفلاته التي نهاجر إليها كأسراب الطيور العطشى.. أو العادئدة بوله إلى أوكارها الحنينة.. كان ذلك الشئ كما قال ود المكي شئ كدبيب النمل كالأكلان يدب في مفاصل الروح.. استمعت لكل الفنانين وعشقت كل أغانيهم وهناك من هم أبدعوا في خيال لحني لأغنيات أكثر من مصطفى ولكن لم يفعل صوتهم في وجداني كما يفعل فيزياء صوت مصطفى..إنه يتحول إلى كيمياء ملونة لا أدري ما هو تحليل هذه الظاهرة، حين يتحول الصوت إلى طاقة تلامس شغاف الوجدان. إلى شحنة من الشجن تقبض ذرات مسامك حين يتماهى الروح والجسد ويلتقيان عند نقطة لا تدرك فيها ذ ا ت ك... شكرا صبري شكرا مصطفى
|
شكرا ليكم كلكم ياخ ،،،
حاجه مميزه،،،مش زي البوستات التسد النفس ،،،
والمهاترات اللي ماليها طعم ولا لون ،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مطر الحزن عاود هطل جدّد عذاب الأرصفة (Re: صلاح شعيب)
|
Quote: كنا نصاب بالقشعريرة حين نسمع واقف براك والمسافة.. ومرة كنت جالسا بجوار صديقي يوسف محمد الأمين وأمامنا مصطفى يغني المسافة.. وفجأة قال لي ما حاسي يا صلاح بالكهربا دي لامن مصطفى يردد في رنة الحزن البخافا.. فأكدت لي ياخي الجسم كلو بينمل بشئ لا أدري كنهه..فضحك.. كان ذلك الشئ يسري في الجسد مع إمتدادات صوت مصطفى في كل حفلاته التي نهاجر إليها كأسراب الطيور العطشى.. أو العادئدة بوله إلى أوكارها الحنينة.. كان ذلك الشئ كما قال ود المكي شئ كدبيب النمل كالأكلان يدب في مفاصل الروح.. استمعت لكل الفنانين وعشقت كل أغانيهم وهناك من هم أبدعوا في خيال لحني لأغنيات أكثر من مصطفى ولكن لم يفعل صوتهم في وجداني كما يفعل فيزياء صوت مصطفى..إنه يتحول إلى كيمياء ملونة لا أدري ما هو تحليل هذه الظاهرة، حين يتحول الصوت إلى طاقة تلامس شغاف الوجدان. إلى شحنة من الشجن تقبض ذرات مسامك حين يتماهى الروح والجسد ويلتقيان عند نقطة لا تدرك فيها ذ ا ت ك... شكرا صبري شكرا مصطفى |
يا سلام على كلماتك الجميلة يا صلاح .. ووصفك الأجمل .. وروحك الجميلة المُفعمة بجمال الراحل مُصطفى سيد أحمد .. وسحره الباقي فينا ما حيينا ... وشُكراً لك ... فقد أخرجتني من حالة .. الله وحده يعلم مدى كآبتها ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مطر الحزن عاود هطل جدّد عذاب الأرصفة (Re: مهدى الصادق السيد)
|
Quote: سلام يا صبري صبرك مالو نفد وزي القطعت العشم في زوال الصفر الابدي الله يستر لما تدخلو الغبر ما تضوقوا حاجه انت هين الا مل فيك الكلام قرع فقوس وخالد عبدالله محمود |
وعليكم السلام يا مهدي ... لم ولن ينفد صبري .. وعندي أمل فيما تبقّى من عُمري ...
وعُمري بعدّو بالساعات عشان خاطر مواعيدك هنا
| |
|
|
|
|
|
|
|