|
ثم ماذ بعد ان فقدنا التعاطف الافريقي والعربي
|
هذه الانقاذ هي احسن حكومة تعرف كيف تستعدي الاخرين عليها فبعد ان استعدت عليها الشعب السوداني الا من انتفع فانها بحوبها الداخلية والتي تميزت بالحروب العرقية واللا انسانية فانها فقدت التعاطف الافريقي في حين نجحت الحركة الشعبية في تاليب المجتمع الافريقي والدولي معها ضد حكومة الشمال ثم ابتعدت عن العالم العربي واتجهت فارسيا فكان التشييععلى اشده مستغلة ايران الحوجة المادية للناس فاشترت عقيدتهم الى ان انكشف المستور بضرب مصنع اليرموك فلم نشهد تنديدة واحدة من المنظمات العربية غير الحكومية مما يعني ان السوان اصبح معزول عالمميا تماما وليس لدينا من صديق سوى ايران وسوريا وحزب الله بئس البيع ترى ما هي الخطوة القادمة لحكومةالانقاذ؟ نواصل
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ثم ماذ بعد ان فقدنا التعاطف الافريقي والعربي (Re: د.محمد حسن)
|
وقبل ان ندلف للخطوة القادمة فاننا نتساءل لماذا لم تحرك الجماعات الاسلامية في العالمين العربي والاسلامي جماهيرها في مظاهرات تندد بهذا العمل الاجرامي ؟ وحتى مصر المؤمنة لزمت الصمت هل هناك ازمة بين الحركات والجماعات الاسلامية وحكومة الانقاذ في توجهها الفارسي هذا ما ستكشف عنه الايام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثم ماذ بعد ان فقدنا التعاطف الافريقي والعربي (Re: بشير حسـن بشـير)
|
سلام يا دكتور البلد رايحة كما راح الجنوب وعلينا كسودانيين ان نعلم ان العصابة الحاكمة لا يضيرها شيئا ولو حكمت الخرطوم فقط طالما هم حكام ونحنا ماذا نستفيد بعدما يضيع البلد بمعاقبة البشير او حتى تقطيعه اربا البلد بلدنا ولازم نتحزم ونحافظ على ما تبقى منها وما فى حل غير الثورة طريقا ايا كان نوعها سلمية ولا مسلحة ولا حتى جن احمر لابد من الخلاص وباى ثمن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثم ماذ بعد ان فقدنا التعاطف الافريقي والعربي (Re: وليد التلب)
|
الأخ دكتور محمد حسن
تحياتي - يا أخ هؤلاء القوم لا ينظرون ولا يقرأون وليس لديهم رؤية لما قد يحدث ليوم غدِ وإلا تعال وشوف معي تفسيراتهم التي كثرت فيما حدث ويحدث وكل واحد بنجر براهو !
بحيراوي
""الوطني: الهجمة الشرسة على السودان جعلته دولة مؤثرة . . اعتبر د. بدر الدين أحمد إبراهيم الناطق باسم المؤتمر الوطني، أن الهجمة الدولية الشرسة تجاه السودان اقتصادياً وسياسياً وأمنياً، ستضعه في خانة الدول المؤثرة في موازين القوى الإقليمية، بجانب أثره السياسي على منطقة القرن الأفريقي وشمال أفريقيا.
وقال د. بدر الدين لـ (أس. أم. سي) أمس، إنّ الدول الغربية والأوروبية بما فيها إسرائيل تدرك أهمية الدور الإقليمي والعالمي الذي يلعبه السودان تجاه المنطقة الأفريقية والعربية سياسياً واقتصادياً وأمنياً، وأوضح أن السودان تعرض لعدة هجمات في أوضاعه السياسية والاقتصادية قبل عدة سنوات كاستهداف مناطق حيوية وإستراتيجية، بجانب استمرار الحصار الاقتصادي من قبل دول الغرب وغيرها، وأضاف بأنّ الضغوط تؤكد أهمية السودان ودوره الكبير في موازين القوى الدولية والإقليمية، وتابع بأن إسرائيل ما زالت تتخوف من مقدرات السودان السياسية والأمنية والعسكرية وعلاقاته الإستراتيجية مع عدد من الدول الصناعية الكبرى كالصين وروسيا وجنوب أفريقيا وغيرها، وأشار إلى أن الدول الغربية وإسرائيل تأكّدت من نجاح السودان في حل أزمة دارفور وتنفيذ اتفاقية السلام الشامل كَاملةً، بجانب التوصل لاتفاق تعاون مشترك مع دولة الجنوب يحسم الملفات العالقة كافة.""
| |
|
|
|
|
|
|
|