الاحتفاظ بالرد علي إسرائيل غدرا علي أجساد شاوة وهندوسة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 02:48 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-04-2012, 04:48 PM

على عجب

تاريخ التسجيل: 06-23-2005
مجموع المشاركات: 3881

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الاحتفاظ بالرد علي إسرائيل غدرا علي أجساد شاوة وهندوسة

    Quote:
    الاحتفاظ بالرد علي إسرائيل غدرا علي أجساد شاوة وهندوسة

    لم ينته السودانيين بعد من دهشة ضرب إسرائيل لمصنع اليرموك مساء 23 أكتوبر 2012 الذي جاء قبل ثلاث أيام فقط من عيد الأضحى المبارك، حتي بدأوا يتسامعون تواتر الأخبار عن تنفيذ الحكومة لتهديداتها التي اسمتها "الاحتفاظ بحق الرد" وكانوا ما يزالون يتأملون طبيعة هذا الرد الذي سيتناسب مع ضرب العاصمة وسط جيوشها وأجهزتها الأمنية التي ينفق عليها 80% من الدخل القومي لغرض حماية البلاد، وربما كان لهذا التاريخ دلالة تتماشي مع عظمة الأهداف التي ساقها منفذي الضربة حيث اكدوا إنها كانت فقط للفت نظر آخرين خارج المنطقة علي سبيل "إياك اعني وافهمي يا جارة" والجارة هي ايران البعيدة جدا لكنها سميعة وعليمة وهي التي أحضرت خبرائها وعتادها لتصنيع أسلحتها المحرمة دوليا في ارض السودان وسط الأحياء السكنية. فهي أصلا دولة فاشلة يسيطر علي شعبها أناس ليس فيهم من سمات البشر والإنسانية سوي قيامهم ومشيهم علي اثنين. فالعملية استخدمت فيها خطة تضمنت السير لمسافات طويلة داخل أراض الدولة الهدف بتعطيل إمكانياتها الشحيحة وحرمانها من مجرد نيل شرف التعرف علي نوعية الوسائل المستخدمة. فقد كشف موقع إسرائيلي إعلامي عن" أن الطائرات الإسرائيلية كانت على أتم الاستعداد فى تمام الساعة العاشرة من مساء الثلاثاء ، وأنه قبل ساعات قليلة حلقت مروحيتان على ارتفاع منخفض فوق البحر الأحمر، ثم قامت القوات الخاصة الإسرائيلية بتشكيل فريق إنقاذ بالقرب من السواحل السودانية فى حال اضطر أحد الطيارين الإسرائيليين للهبوط اضطرارياً فى الظلام، وظلوا منتظرين حتى وصول الطائرات المقاتلة، وبعد 90 دقيقة انضمت الطائرة المزودة للوقود للسرب الإسرائيلي قبل الدخول للسودان حتى تتلاشى خطر فقدان خزانات الوقود بشكل كامل، مضيفاً أنه فى هذه المرحلة تعطلت الرادارات الخاصة بالدفاع الجوى السودانى ورادارات مطار الخرطوم، وبعد الهجوم وجه الطيارون الإسرائيليون رسالة للقيادة فى تل أبيب مفادها، "أن العملية تمت على ما يرام والرجال فى طريقهم إلى البيت".


    فهي ضربة ليست لتحطيم هدف عسكري مهم وإنما لضرب الوهم الدفاعي المقدس الذي تسير فيه جوغة الإنقاذ المغلوبة علي أمرها خلف ايران المحكومة بأمراض الماضي التليد، فاستمدوا للمصنع اسم يتماشى مع هذا الوهم لسببين الأول انه يطابق اسم "معركة اليرموك، في سنة (13 هـ - 636 م) بين العرب المسلمين والإمبراطورية البيزنطية، وهي التي يعتبرها بعض المؤرخين من أهم المعارك في تاريخ العالم لأنها كانت بداية أول موجة انتصارات للمسلمين خارج جزيرة العرب، وآذنت لتقدم الإسلام السريع في بلاد الشام. فشاءت الظروف أن تكون معركة اليرموك في عام 2012 هزيمة العتاد المتقدم للماضي، لتؤكد بعد الفارق بين أفكار حروبات القرون الوسطي التي يرزح فيها الإسلاميين وقدرات أعداءهم المفترضين لتاتي هذه المرة بتأكيد حديث علي خطل فكرة نشر الإسلام بالسيف والحروبات الكرتونية، فقد احدث إسلام المتأسلمين الإبادة الجماعية وجرائم الحرب ضد المسلمين انفسهم في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق وكره مواطني السودان سماع كل الشعارات المرفوعة باسم الله حتي قال فيهم الشاعر الشاب الصادق الرضي " قل للذين يوزعون الظلم باسم الله في الطرقات أن الله حي لا يموت، الله في نار الدموع". وليس غريبا أن يلجأ المسلمون انفسهم هروبا من محارق دارفور إلي ارض إسرائيل طلبا للنجاة من جور حكام المسلمين الإنقاذين. أما الشق الثاني لوهم اليرموك هو صناعة الذخيرة التي يرمون بها المدنيين في جبال النوبة والنيل الأزرق ودارفور وغيرها من مواقع سكن المواطنين العزل فهي القذائف التي يوقنون انهم لا يرمونها اذ رموا لكن الله هو الذي نزعت من قلبه الرحمة حين يرمي وهو لا يسمع صراخ طفل ولا أمرأه في رميه المقدس.
    وكعادتهم ظنوا أن إسرائيل سوف تسكت عن الواقعة طالما أنها قد حققت أهدافها، خاصة وانها قد اكتفت يضرب اهدافها داخل مدينة بورتسودان في السابق وعلي مشارف الصحراء ، فقد صرح والي ولاية الخرطوم بانها حادث لا يشير إلي أياد خارجية علي سبيل الغش والتمويه، وفي اطار مسايرة الكذب المشروع في حال الدفاع عن العقيدة والوطن أضاف إلي كذبته بعض المحسنات، فقال مضيفا اليها من خياله أن عامل لحام كان قد تسبب في إشعال الحريق لوجود حشائش في المنطقة، لكن الحقائق التي تأكدت عقب هذا التصريح بسويعات أثبتت بما لا يدع مجالا للشك انه "قوي أمين" وهي عبارة أثيرة لدي الإسلاميين تعني أن الشخص المنعوت يكذب ويتحرى الكذب دون حياء، فهذه التصريحات من شانها أن تجبر أي مسؤول علي الاستقالة هذا اذا لم يجبر عليها، لكنه "حكمة ربنا “مازال يتمتع بموقعه وباحترام قادته ومرؤوسيه. ومن ناحية أخري كان من ضمن من انبري لقول الحقيقة بعد أن تأكد للكافة أن الفضيحة قد فاحت علي نطاق العالم مؤكدا علي أن الحدث عدواني وقد نفذته دولة إسرائيل، هو وزير أيضا في نفس حكومة الوالي القوي الأمين وهو وزير الإعلام المدعو "بلال أحمد عثمان" الذي قال إن "الغرض الأساس من هذه الضربة هو إحباط قدراتنا العسكرية وإضعاف سيادتنا الوطنية ووقف أى تطور نُحرزه"، مضيفا أن "السودان يحتفظ لنفسه بالحق فى الرد على إسرائيل". وايد هذا التصريح رئيس الجمهورية نفسه مشيرا إلي أن السبب المباشر هو خوف إسرائيل من مدي التطور الذي بلغه السودان في صناعة الأسلحة.


    لم يفت رئيس الجمهورية أن يستفيد كعادته من مصيبة شعبه في تلميع صورته كرئيس مسؤول عن أرواح وممتلكات مواطنيه، خاصة وقد أصاب الناس غضب مضاعف حين كشفت لهم إسرائيل أن حكومتهم الإسلامية تنفذ صناعات خطيرة وسط الأحياء السكنية، فالناظر إلي اسم المصنع وهو يتردد في القنوات الفضائية حيث يصفونه بمصنع الأسلحة والذخيرة بمدينة الخرطوم مما يعطي الانطباع بانه مصنع أحذية . لذلك لم يفت رئيس الجمهورية ضرورة التنبيه إلي هذا الخطأ الفني فوجه الفنيين والمهندسين، بعد يومين من الضربة، بنقل المصنع بعيدا عن المناطق السكنية حماية لأرواح وممتلكات المواطنين.
    فهم رئيس الجمهورية فحوي الرسالة وعلم انه لا شيء يمكن فعله سوي حفظ ماء الوجه ببعض الأكاذيب التي لا تنطلي علي احد، فصرح أمام مجلس وزراءه، بصوت مبحوح، بان ما يمكن فعله هو تطوير إمكانيات البلاد في مجال الرادارات حتي لا تستطيع القوات الغازية دخول البلاد في إشارة إلي انه لم يقتنع بفكرة الدفاع بالنظر التي تفتق عنها ذهن وزير الدفاع المسمى بسبب مثل هذه الأفكار بابوريالة، لكن وزير الإعلام يبدو انه كان هو المسؤول الوحيد الذي صرح بالحقيقة و قد مضي في اتجاه كشف الأفكار الاجرامية التي تساور مجرمي الإنفاذ في تلك اللحظات حينما صرح بانهم يحتفظون بحق الرد، وهو بالطبع اخطر تصريح لان ذلك يتطلب البحث عن عدو قريب وفي متناول اليد وهو بالطبع مقدور عليه وهو بالطبع ليس إسرائيل التي تسير طائراتها داخل السودان لثلاث ساعات وكأنها في نزهة ترفيهية. ومن هنا تأتي أهمية تصريح حق الرد وبالفعل فقد تمت العديد من الردود السريعة علي إسرائيل داخل الوطن مستهدفة في هذا الحال المقدور عليهم.



    فقد علق احد الأشخاص في موقع اليوم السابع بان السلطات السودانية "اعتقلت عشرون ضابطا كبيرا من بينهم اللواء صلاح الصافي رئيس هيئة الاستخبارات والأمن واللواء أسامة الميرغني قائد المنطقة العسكرية المركزية واللواء حامد عبد القادر قائد الشرطة العسكرية والعميد حسين سلام قائد ثان الفرقة السابعة مشاة ( حرس جمهوري ) أما رئيس الأركان فتم تحديد إقامته داخل مكتبه بالقيادة العامة للقوات المسلحة رغم ضعفه وموالاته للنظام وهذه الإجراءات تمت تحت أشراف وزير الدفاع الذي يسخر منه المواطنين ويشبهونه باللنبي والخلاصة ان هذه الجريمة تمت بتواطؤ النظام حتي يكتسب شعبية رغم ان هذا المجمع كلف اكثر من ستة مليار دولار لكن النتائج اتت علي عكس ما كان يتوقعه النظام والوضع الآن في اعلي درجات التوتر" تأتي أهمية هذا التعليق في انه أورد أسماء أشخاص بعينهم تردد بشكل واسع انهم فعلا قيد الاعتقال كما أن يتماشى وطريقة الإنفاذ في الرد.
    هذا فيما يتعلق بالتناحرات الداخلية بين أفراد النظام وقواته لكن الرد الأول وقع علي الصحفية سمية إسماعيل إبراهيم المعروفة بهندوسة فقد اقتادها سبعة أفراد من جهاز الأمن في ليلة 29 أكتوبر 2012 أي بعد ستة أيام من غزوة اليرموك وبعد خمسة أيام من الوعد بالاحتفاظ بحق الرد علي اسرائيل وفي اليوم الثالث لعيد الأضحى المبارك وهوي ام لطفل يتيم، سمع ذويها الحاحها في الجانب الآخر من الهاتف وهي تستصرخ رجال الأمن أن يمنحوها مجرد حق الاتصال بهم دون جدوي، لتوجد بعد أربعة أيام، يوم الجمعة 2 نوفمبر وقد رموا بها في منطقة نائية من اطراف مدينة بحري وهي حليقة الراس وعليها اثأر التعذيب والإجهاد، يمكن لأي شخص أن يتصور مدي ما لاقته من الم وعذاب في ظرف هذه الأربعة أيام، هذه الواقعة لا يمكن أن تجد إنسانا عاقلا يساوره مجرد شك أنها تمت من قبل أشخاص يعملون بصفتهم الرسمية في جهاز الأمن. وبالتالي يمكن لأي شخص أن يقارن مدي البشاعة والفظاعة التي اقدم بها هؤلاء السبعة رجال علي تعذيب إمرأة وإزلالها بهدف حماية النظام من قلمها وكتاباتها الصحفية، هذا في مقابل الحماية المفترضة من العدو التي تم التنصل عنها بسهولة لا يمكن تصورها مع هذا القبح. هذا الرد يتناسب من حيث المفارقة مع طريقة الإنفاذ في الرد مثل واقعة الرد بالسد علي قرار المحكمة الجنائية الدولية حين صدر امر القبض علي عمر البشير لارتكابه الجرائم الدولية بحق المدنيين العزل في اقليم دارفور حيث كان قد اعترف هو نفسه بمقتل عشرة الف مواطن، هذا المنطق جعل مواطنيه في حالة حيرة، إذ كيف ترد علي قرار محكمة جنائية دولية اعترفت بها معظم دول العالم كحارس لحقوق الضحايا في مواجهة عسف السفاحين من المسؤولين بان تذهب لافتتاح سد علي مجري مائي يقف هو نفسه دليلا علي إفشاء المظالم وتشريد المواطنين الآمنين من ضفافهم التي خبروها منذ الاف السنين!!.



    وكعادة الإنقاذ ترد علي المهمشين بمزيد من العنف ففي المظاهرات الشبابية في أغسطس الماضي ضربت المتظاهرين في الخرطوم بالغازات السامة والهراوات والطلقات المطاطية لكنها في دارفور في مدينة نيالا ضربت أطفال المدارس بالرصاص الحي فحصدت أرواحهم بدم بارد، هذا كان هو الرد المناسب لشعارات الطلاب المتظاهرين سلميا بزي المدارس. وفي اطار الرد علي اسرائيل هذه المرة قامت القوات والمليشيات التابعة للنظام بحصد أرواح المواطنين في قرية شاوة ( 35 كلم جنوب شرق مدينة الفاشر ) بالرصاص، محمد احمد ادم ، عمر احمد ادم ،عمر اسحق ادريس، ابراهيم احمد ادريس ، احمد مندي عيسي، عبد الرحمن بخيت عيسي، حسن الطاهر، عبد الرحيم احمد محمد، حامد نصر وادي، محمد علي حسب النبي اضافة إلي طفل في عمر شهور لم يعرف اسمه بعد، وتماشيا مع ترسيخ ثقافة الإفلات من العقاب منعت الحكومة بعثة اليوناميد التي طالبها المواطنين في تظاهرة حاشدة تحركت من أمام منزل الوالي كبر طالبوها بضرورة التحقيق وكشف الجناة وتقديم المتورطين فيها للعدالة منعت الحكومة البعثة من الوقوف علي مسرح الجريمة وإجراء التحقيق اللازم.


    اسرد هذه الوقائع وانا افكر في مدي عدم المعقولية الذي وصل اليه حال حكام السودان، ومدي صعوبة الأيام التي يعانيها السودانيين وهم يضطرون إلي العيش في واقع عبثي اصبح فيه رجال الدين اكذب خلق الله وإنكار الحقيقة والعدالة هو الأصل والاستثناء هو بروز بصيص من الحقيقة في القليل من الأوقات، إنني اخشي علينا من الجنون.

    علي عجب
                  

11-04-2012, 07:51 PM

على عجب

تاريخ التسجيل: 06-23-2005
مجموع المشاركات: 3881

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاحتفاظ بالرد علي إسرائيل غدرا علي أجساد شاوة وهندوسة (Re: على عجب)

    Quote: علق احد المواطنين في موقع الراكوبة علي هذه المجزرة بالقول "سبحان الله كبر جاء به الدكتور خليل إبراهيم حينما كان وزيرا للتربية من طويشة الثانوية والتي كان فيها أستاذ مدربا للجمباز أي القفز في المتوسطة التي تحولت نفس المدرسة الي الثانوية والتي اكمل فيه 13 سنة دون تحويلة الي أي مدرسة أخري لا في المدينة أو في الريف جاء به الرجل في عملية إعطاء كل زي حق حقه يعني انه قضي فترة طويلة في الريف وعوده الرجل في المجلس التشريعي للولايه والتي فيه وجد ضالته بالكزب علي ابراهيم سليمان الوالي انزاك مرة وعلي خليل ابراهيم مرة وعلي غيره مرة حتي تقرب من الرئيس بحكم سياسات السودان التي تعطي المجلس التشريعي فرصة التجسس علي الوالي والتي تصادفت في خلق والي من الكذاب الزي كان يكتب تقاريره التقريبية وفيه مازال الرجل يكذب حتي يكتب عند الله كذابا ولا يهمه ما يجري بل يتقرب حتي افقد السودان بل اقليم دارفور الدكتور خليل ابراهيم الزي جاء به الانقاذ لتقوية نفسه من السعودية وابراهيم سليمان قائد الاركان العربي الوحيد في السودان ووزير الدفاع السابق والزي مكن الانقاذ بعدم اهتمامه بالقبلية الضيقة اليوم قتل خليل وطرد ابراهيم سليمان واخرون من الاقليم والزين كانو يمثلون روح الانقاذ في الغرب ياللخسارة كبر قفز من الجمباز الي منبر الحكم ورئيسا مجلس تشريعيا ثم جاسوسا رئاسيا ثم واليا ثم قائد ملشيا كما يفعله الان باهلة في دارفور والغرابة ان القري التي تجره الوالي حليا الي حرب هي قري موسمية تاتي اليها المزارعين من المدن للزراعة فقد سبحان الله"
                  

11-04-2012, 10:28 PM

على عجب

تاريخ التسجيل: 06-23-2005
مجموع المشاركات: 3881

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاحتفاظ بالرد علي إسرائيل غدرا علي أجساد شاوة وهندوسة (Re: على عجب)

    fashir.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

    يوزعون الظلم باسم الله في الطرقات
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de