|
Re: اغنيات للوطن والحرية مجموعة حتى نعود الغنائية - استراليا (Re: elmahasy)
|
حتى نعود..اغنيات للوطن والحرية
تهدف تجربة مجموعة حتى نعود الغنائية/ استراليا ،إلى دعم ومساندة حركة المقاومة العريضة داخل وخارج السودان لنظام الانقاذ الفاشى، هى جهد يضاف الى الجهود العديدة التى تبذل من اجل أن يستعيد الشعب السودان ديمقراطيتة وحقه في العيش الكريم .ترتكز التجربة على مجمل الارث النضالى الثر وغناء المقاومة على مر المراحل من تاريخ الشعب السودانى المجيد فى مقاومة الظلم والاضهاد.
شعارات ومهام انتفاضة مارس –ابريل 1985مازلت قائمة ، ومازالت تنتظر الانجاز .تهدف تجربة مجموعة حتى نعود الغنائية/ استراليا الى استنهاض جميع السودانيين الى لاستكمال واجبات تلك المرحلة ،اضافة الى المهام الوطنية الآنية والازمات والتى خلقتها سلطة الانقاذ التى عمقتها بفعل سياساتها البغيضة.تعتز وتفتخر المجموعة بعبقرية الشعب السودانى المعلم وقدرتة على صياغة الشعار السياسى القوى الواضح والمعبر عن موقف الجماهير ..تهدف المجوعة للاحتفاء بهذة العبقرية والقدرة على المقاومة بأبلغ واعمق الطرق وهى صياغة الشعار والاغنية للخروج من عنق المحنة التشرذم وتفتيت الوطن إلي فضاء الحرية والتعدد واحترام الآخر.
http://sudaneseyouth.net/forum/viewtopic.php?f=4&t=145
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اغنيات للوطن والحرية مجموعة حتى نعود الغنائية - استراليا (Re: Souad Taj-Elsir)
|
خالد المحسي الابن العزيز المنتمي للوطن من البعد لا انسى نشاكط في الخرطوم ضد القهر والاضطهاد حتى قبل تخركج من كلية الهندسة.. ولا مواصلتك للنضال بنفس الانتماء في القاهرة ثم في استراليا البعيدة,, وقد كنت انت ومعك محمد عبالله الشريف كنتما السبب في المزيد من عدائي لممارسات المتأسلمين الكوارث الذين تعمدوا ( وما زالوا) تفريغ الوطن من مناضليه بالملاحقة والتجويع.. هذا البوست يعكس حفيفة ان المناضل يطل منتميا لقضايا وطنه أينما كان.. لقد حاول النظام تشويه صورة صفية بأسلوب اتسم بالخسة المعروفة عن هؤلاء الكوارث ولكن الحركة الجماهيرية بنسائها ورجالها رفضوا الاستماع الى ترهاتهم ليقفوا الموقف المبدئي إزاؤ أفعال السلظة القميئة.. وها انتم تفعلون نفس الشيء ةتغنى لها حاديكم الذي استمعنا إليه في رسالتك. انا على ثقة ان همومكطم في المهجر سيطل وطننا الممزق في قلب اهتماماتكم ونشاطكم. لك انت واسرتك ورفاقك في البلد البعيد أعمق تحية ماما سعاد الخرطوم في 5 اغسطس 2011
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اغنيات للوطن والحرية مجموعة حتى نعود الغنائية - استراليا (Re: elmahasy)
|
حلم العوده المشروع و(حتى نعود) .. بقلم: منذر ملاح - استراليا الثلاثاء, 12 نيسان/أبريل 2011 07:11
استمعت قبل ايام قلائل الى عمل فني راقي شديد الادهاش الى درجه استدعت مني عند سماعه للمره الثانيه استحضار جميع الحواس في حضرة عمل جميل يحتّم عليّ ان اعيد السمع كرّتين واكثر وان اكتم انفاسي امام ما اهوى من شدو يتناسب و المزاجين الخاص والعام... ذلك العمل الفني البديع من اداء مجموعه غنائيه موسيقيه اسمها((حتى نعود)) ومن هنا بدا الاندهاش.هذا الاسم الذي جمع بين الاصرار على مواصلة القيمه الانسانيه في التحدي والذي بشّرت به كلمة حتى وبين العوده كحق طبيعي لنا نحن سودانيين الشتات بفعل الانقاذ وجبروتها.واثبات حقنّا كشركاء فاعلين في مسيرة هذا الوطن العظيم.... كان العمل يتحدث عن ماساة صفيه اسحق التي امتهنت اجهزة امن النظام وكوادره المنحلّه اخلاقيا كرامة الشعب السوداني المتسامح في شخصها الكريم.ومادروا وما علموا انّ صفيه كانت اقوى من الجلّاد بفكرها وثقافتها وعلمها و انّ وقت الصمت على الظلم قد ولّى دون رجعه اذا فالعمل الفني تحدّث عن عن ماساه وقصه تراجيديه تمزق صمت كل خوف وسكون كل ليل من ليالي الكبت والاستبداد الطويلين.قصه تسبب شرخا في دواخل كل من له علاقه انتماء للانسانيه واحاسيس البشر وسموّهم الاخلافي... تجلّت عبقرية اولائك الشباب في هذا العمل انهم تغنّوا الماساه بكامل التطريب.جعلونا نتمايل طربا امام سرد الفجيعه و نبدي نواجزنا تبسما ونشخص بابصارنا في وجه السيّاف مردّدين في اذنيه ((انّك وان نلت من اجسادنا فلن تنال من ارواحنا)) وهل هنالك امل في باكر اكثر من هذا. كم احتوتني الفرحه وامتلا جوفي بالامل بعد ان اغرقني الاحباط في الوحل الاسود وتعبت روحي من سموم افاعي الزمن الاسود الداكن زمن السموم و الاختناق القاتل.زمن كسوف شمس الابداع وخسوف قمر الفكر الراقي الفن الاصيل الذي يحرّك الارواح ويضئ لها مدارج الرقي والتحضّر. انّه زمن المخبولين الذين يتبرّزون بافواههم ويتقياون من حناجرهم سموما من عينة ((اضربني بمسدسك والشريف مبسوط منّي ولا بنركب موتر ورا لا بناكل باسطة سلا)) انه الاسفاف و الهوان الانساني والفراغ العريض الذي نما فيه الطحلب وتسلّق فيه اللبلاب بارواحنا. وطفت فيه الفقاقيع على سطح ساحه خاويه من عروشها كنتاج طبيعي ومحصّله اكيده لما كان يسمى المشروع الحضاري المقبور دون غسل او دعوه بالرحمه.او لحظه من حسره شكرا مجموعة((حتى نعود)) شكرا لكاتب كلمات اغنية صفيّه وشكرا للملحّن وشكرا للموزع الموسيقي للعمل وشكرا للشباب الذين ادّوا الاغنيه بكل احترافيّه واحساس جيّد...وشكرا لله الذي اتحفنا باصواتكم..شكرا لنفسي و روحي الّتي سعت للاستمتاع بهكذا جمال واحساس وتفاؤل شكرا لكل من قرا هذه الاسطر وسلك درب ((حتى نعود))طريقا لالتماس الجمال وتطهير النفس من كل ما علق بها من شوائب واسترداد تراتيل الزمن الجميل. منذر ملاح_برسبين-استراليا 12-4-2011 monzir molah [[email protected]
http://www.sudaneseonline.com/index.php?option=com_content&view=article&id=26386:2011...9-17-14-27&Itemid=55
| |
|
|
|
|
|
|
|