|
البرشامجية وعند البعض المبخراتية
|
"التعليم في الصغر كالنحت في الحجر " .. هل هذا ينطبق علي من يستعمل البخرة (البرشام ) عندما يكبر ويصبح مسئولا ؟؟؟ مثلا مدير شركة مهمة وحكومية خصوصية وعامة مثلا وفي لقاء تلفزيوني وهو يتحدث عن دور ومهام شركته يستعين ب"بخرة" ويساهم مصور الفضائية في جعل الكامير لا تصور "البخرة" بحيث تكون صورة المدير نصفية وتراهو يبربش بعيونو وكل كلمة والتانية يعاين لتحت ويلقط جملة ويعاين للمشاهد دون خجل او وجل .....هل كان هذا المدير محترف "بخرات" في صغره في المدرسة ....
باعتبار ان بعضكم لا يعرف "البخرة" وفي قول اخر "البرشام " فهي ورقة صغيرة الحجم يتفنن المبخراتية في كتابة معلومات مهمة تساعدهم في حل الاختبارات والامتحانات ولقد تطورت البخرة مع التطور التقني فاستعان البرشامجية بالحاسبات "calaculators" والتي لها خاصية تخزين(flash memeory) بدلا عن الاوراق التي كانت تقطع الي شرائح طويلة وتخبي في كم القميص (الكم الطويل عشان واحد من ناس التي شيرتلت ما يعولق نفسو بعين ..؟ اها ) ...
واستعمال البخرات عند البرشامجية الذين نالو حظوة عند الكبار فصارو وزراء ومستشاريين ومديريين منتشرة فلقد انتشرو مع انتشار المحسوبية وصارت عينهم قوية بس ما عندهم في قرعاتهم الكبيرة حتي ما في اصغر calculator بخمس جنيهات او دراهم او ريالات من flash memory ليحفظو بعضا من "الكلام" الذي يبيعونه لخلق الله الذين فرضهم السلطان مسئوليين عن مصالحهم .... _______________
كسرة:
البرشامجية كان لهم اثر باتع وواضح في حلقات اغاني واغاني رمضان الفائت ....وانا عادو رمضان القادم باذن الله يبخرون فسيجدون اسمائهم في تختة الالفة هنا ....وما ليش دعوة ...
|
|
|
|
|
|