صحيفة أخبار اليوم تتنكر لقواعد النشر !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 11:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة علي عسكورى(Asskouri)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-28-2005, 05:12 PM

Asskouri
<aAsskouri
تاريخ التسجيل: 06-17-2003
مجموع المشاركات: 4734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صحيفة أخبار اليوم تتنكر لقواعد النشر !!

    وصلني الموضوع ادناه من احد المواطنين الذين تم تهجيرهم الي موقع التوطين بالملتقي وقد كتبه ردا علي موضوع نشرته جريدة اخبار اليوم وعندما تقدم للصحيفه لنشر هذا الرد علي ما نشرته رفض مسؤول الصحيفه نشر الموضوع. ارجو ان استميح إدارة المنبر واعضاؤوه العذر في نشر الموضوع هنا.

    Quote:
    بسم الله الرحمن الرحيم

    الأخ/ عسكورى الرجاء التكرم بنشر هذا الرد

    طالعتنا صحيفة أخبار اليوم في عددها )3880( يوم الخميس جمادي الثاني 1426هـ الموافق 28 يوليو 2005م في صفحة تقارير أخبارية الصفحة رقم (3) بتقرير أخباري من مراسلها (أبومي) بالمغرب تحت عنوان (أخبار اليوم تنفرد بتفاصيل تقرير أمني غربي خطير يستهدف سد مروي يصدر خلال أيام ) وعملاً بمبدأ الحرية الصحفية وإتاحة الرد على ما يكتب في الصحيفة- خاصة من قبل المتأثرين بتلك الكتابات- أتصلت بصحيفة أخبار اليوم في يوم السبت 30 يوليو 2005م حاملاً معي الرد على المقال سالف الذكر وأودعته بمكتب الاستاذ/ عاصم البلال وذلك يداً بيد فأوعدني بالرد في أقرب فرصة ولكن بعد عشرة أيام اعتذر وقال : أنه لا يستطيع نشر الرد.
    أولاً:
    يقول الكاتب (أبومي) أن الكاتبة جولي فلنت قد نشرت يوم 24 يوليو 2005م في موقعي (الاوبزيرفر) و(القارديان) موضوع عن سد مروي تحت عنوان (القرويون في السودان يحاربون دكتاتوري السد). وقد استغرب الكاتب هذا العنوان ووصفه بالـ (صارخ) وقال: (سبحان الله عنوان غريب والله !.. وربما لايصدق البعض هذا العنوان إلا إذا كتب كما جاء باللغة الانجليزية وهو:” Villagers in Sudan fight dam dictators”. من يقرأ هذا العنوان من الخارج يظن أن قرى السد تحولت إلى فلوجة أخرى). إنتهى تعليق (أبومي).
    في رأي أن الموضوع بهذا العنوان لا غرابة فيه البتة فهو ليس بالعنوان الصارخ. فنحن بالفعل نحارب ديكتاتوري السد ومن قبل بدء الإنشاء عانينا ما عانينا من إعتقالات وتكميم للأفواه من قبل أمن السد ونتساءل هنا... خوفاً مِن مَن تم تخصيص إدارة لأمن السد ؟! أمن من إرتضوا الهجرة من أراضي جدودهم ومراتع صباهم تضحيةً لخير ونماء هذا البلد ؟! ثم لماذا يوجه أمن السد كل إمكانياته لتخويف وترويع من ضحوا ؟ ولم يُعتقل رئيس اللجنة العليا للحامداب وبعض أعضاء اللجنة بعد رفع لافتات تقول (لا للملتقى) وذلك عند مجئ الرئيس لزيارة مروي، فقد رفضنا الملتقى كبديل وقلناها صراحة لمفوضية التهجير التي ضربت برأينا عرض الحائط وشرعت في بناء المنازل وتخطيط المشروع ثم سخرت امكانياتها وامكانيات أمنها لفرض الملتقى بدءا بتحريض عملائهم للقيام بتزوير الامضاءات حتى يقال أن اللجنة والمواطنين قد ارتضوا هذا المشروع، ثم الاعتقالات وشراء زمم ضعاف النفوس. أو لا يعتبر ذلك قتالاً للقرويين ضد دكتاتوري السد؟ بل أن منطقة (المسيد) بكلقيلي شهدت مواجهة حقيقية بين المواطنين العزل والشرطة التي جلبتها إدارة السد مستخدمة مسيل الدموع مع أعيرة نارية حيّة أطلقت في الهواء لتخويف المواطنين وذلك لرفضهم إحصاء ممتلكاتهم قبل الوصول لاتفاق حول التعويضات والبدائل!.. أو لا يعتبر ذلك قتالاً حقيقياً للقرويين ضد دكتاتوري السد؟ بل أنهم عندما اتضح خداعهم للفوج الاول بعد رحيله رفض الفوج الثاني الرحيل فاستخدموا حتى الاسلحة النارية ، فقد أصيب عبد الناصر محمد الحسين في بطنه وابراهيم محمد الحسن في رجله وحفاظاً على الارواح بعد فرض سياسة الامر الواقع رحلت أفواج الحامداب وهى ترفع أياديها ليل نهار للقادر القهار الذي لا يخيب دعوة المظلوم لينتقم لها من ديكتاتوري السد. وإذا أردت أن تتحقق من ذلك يا (أبومي) أو أراد غيرك أن يتحقق من صدق هذا العنوان (القرويون في السودان يحاربون دكتاتوري السد). فلتذهب إلى الملتقى وأسأل عن المآسي التي لاقوها في تهجيرهم بل والمآسي التي مازالت ماثلة أمامهم ثم أذهب إلى منطقة أمري والمناصير فصفحات هذه الصحيفة كلها لا تكفي لسرد تفاصيل ما حدث وما يحدث. كل ذلك جاء لعدم تحييد مفوضية التهجير وتبعيتها لإدارة السد واقامة أمن خاص بها يعتقل ويضرب من يخالف سياستها التي ترمى باختصار لـ (تهجير بأقل تكلفة ممكنة) وذلك باستخدام الوسائل المشروعة وغير المشروعة.
    ثانياً:
    قال: أبومي (ساخراً ومُكذباً) أن الكاتبة قالتالارض الجديدة التي أعطيت لهم متدنية في خصوبتها). أ.هـ.
    وهذه حقيقة لا يدور حولها جدل ولإثبات هذا فانني أدعوك أن تحضر الى السودان وأن تذهب إلى محطة أبحاث التربة بمدني لتطلع على تقريرها أو تكلف من يرسل لك نسخة من تقرير المحطة وتقييمها لتربة الملتقى والتي تقول فيه أن أراضي مشروع الملتقى عارية من النباتات إلا من شجيرات متفرقة من السلم والسيال في المناطق المسطحة وأشجار الطندب في الوديان العريضة وأن بها كربونات الكالسيوم مما يعرضها للتعرية بواسطة الرياح وأن بعضها مغطاة بالحصي الصغير وبعمق متر وأن الأرض محدودة الخصوبة ومتعرضة للتعرية وأن 17.3% من المساحة غير صالحة و 14.3% درجة ثالثة وأن 18.4% درجة ثانية وأن الأراضي خالية تماماً من الأملاح المذابة وغير صالحة وغير محتوية على أملاح الصوديوم وإذا أراد كاتب المقال التأكد من أن تربة المشروع غير خصبة فليذهب اليها ليرى بأم عينيه صدق أو كذب هذه الدراسة.
    ثالثاً:
    قال: أبومي (مُستنكراً) أن الكاتبة تقول (سد مروي سيتسبب في تشريد خمسين ألف من البشر وحتى من تّم ترحليهم فإنهم يواجهون الجحيم " hell on earth" وقال: أيضاً (تشير الكاتبة إلى أن "نيكولاس هيلدارد" يؤكد في التقرير الخطير الذي سيصدر الشهر القادم على أن سد مروي يبتعد كل البعد عن المواصفات الدولية وخاصة ماهو مرتبط بالبيئة وأن موضوع اعادة التوطين أنما هو فضيحة "Scandal" .أ.هـ).
    وما الغرابة في ذلك ؟ ولم الاستنكار؟ فبالفعل سيتسبب المشروع في تشريد خمسين ألف أو يزيد بدليل أن مشروع الملتقى شّرد الكثيرين فلو ذهبت إليها لوجدت ان الذين استقرت حياتهم هناك هم من استأجروا أراضي بالمناطق المجاورة وزرعوها أو من زاولوا مهن أخرى بجانب الزراعة ، أما ماكتب في التقرير الذي سيصدر الشهر القادم والذي يقول أن سد مروي يبتعد كل البعد عن المواصفات الدولية وخاصة ماهو مرتبط بالبيئة فهو صحيح بدليل أن إدارة السد لا تريد أن تمَلّك المتأثرين والمختصين والرأي العام دراسة الآثار البيئية بل أن المجلس الأعلى للبيئية والموارد الطبيعية وهي الجهة الفنية المسؤولة عن اجازة دراسة الآثار البيئية لم يطلع على الدراسة ولم يجزها والتي كان من المفترض أن يتم ذلك قبل البدء في العمل بالخزان وبذلك تخالف إدارة السد وتنتهك قانون الدولة نفسها ، وإذا بالفعل يبتعد سد مروي كل البعد عن المواصفات الدولية وخاصة ماهو مرتبط بالبيئة. وأما قول الكاتب بأن موضوع اعادة التوطين أنما هو فضيحة "Scandal" فذلك عين الحقيقة اذ كيف يتم تعويض من تركوا أرضهم للصالح العام في منطقة زحف صحراوي فقيرة. وأراضي السودان الخصبة غير المزروعة تكفي لأضعاف أضعافنا ، بل وحتى الآن لم يؤمن هذا المشروع بحزام غابي يقيه شر الزحف. نعم اعادة التوطين كان ولا زال فضيحة كبرى في حق إدارة السد التي تصرف ملايين الملايين على مطار مروي وتتبرع حتى لتشييد الاستادات وتتبرع لأندية العاصمة الرياضية من ديون علينا تسديدها ولا تريد أن تصرف على حزام غابي يؤمن حياة من ضحوا للولاية الشمالية وللسودان. بل أن المفوضية تتركنا بعد شهرين فقط من التهجير لندفع فاتورة الكهرباء والمياه والخدمات في حين ان أهم واجباتها لم تكمله حتى الآن وهو إزالة الرمال من الحواشات فقد أكملنا عامين ونصف ولازالت بعض الحواشات مغطاة بكثبان الرمال وتريد منا المفوضية دفع الخدمات. أو هكذا يكون الجزاء؟ أو لا يعتبر ذلك فضيحة كبرى؟.
    رابعاً:
    تحدث الكاتب عن الملتقى قائلاً كذلك أقول أن الكاتبة "جولي فلنت" نسيت أو تناست الكثير من الحقائق والانجازات والايجابيات و "جلسة مجلس الوزراء" بمنطقة السد واهتمامات المسؤولين بمنطقة السد لأهل السد ولكنها تعمدت ذلك) .أ.هـ
    أومن انجازات وايجابيات المشاريع التنموية استهداف المكان أم الانسان؟ أو حتى قل ظلم البعض ( ولو فرداً واحداً) وتشريدهم من أجل رفاهية البعض (ولو أغلبية) ؟ فاين نحن من التنمية المستدامة الحقيقية التي تستهدف الانسان أولاً وتصطحبه معها في كل صغيرة وكبيرة؟؟ لا التي تظلمه من أجل الآخرين . نحن نقول أنه طالما أن هناك مبالغ تٌصرف فلابد صرفها في أوجهها الصحيحة فالأموال التي تصرف ليست بمنح وانما هي قروض وديون علينا سدادها فلابد من توظيفها بصورة صحيحة ومراقبتها بشدة وصرامة فقد كان الأجدى أن تقام بهذه المبالغ مشاريع تنموية يوفر لها كل سبل نجاحها فنكون بذلك كما يقولون (ضربنا عصفورين بحجر) أي أن يتم تعويض من ضحوا بأرضهم تعويضاً مجزياً وذلك بإقامة مشاريع ناجحة مصطحبة بتقنية حديثة تؤمن حياتهم ،وفي نفس الوقت، ينعكس آثارها خيراً وبركة على البلد. هذه هى الانجازات التي نريدها وهذه هى الايجابيات التي نبتغيها فقد أثبتت تجارب هذا البلد أن المشاريع التي تفرض فرضاً والتي لا تصطحب معها الانسان المستهدف الاول من خير، هذه المشاريع لا يكتب لها النجاح فأين مصانع الالبان وتعليب التمور وغيرها من المشاريع التي قامت في عهد النظام المايوي الدكتاتوري ؟ كلها فشلت.وحتى المشاريع التي تنجح تصبح بعد ذلك "نقمة" بدلاً من أن تكون "نعمة" - والبترول خير دليل - ، وذلك لأنها ببساطة قامت بظلم البعض ولم تستصحب وتشرك معها الانسان ،لذا لن نتوقع خيراً من مشروع قام على الظلم ،فالتجارب أثبتت لنا ذلك وقبلها أخبرنا رب العزة بذلك.
    أما قولك أن الكاتبة "جولي فلنت" قد تعمدت نسيان "جلسة مجلس الوزراء" بمنطقة السد واهتمامات المسؤولين بمنطقة السد لأهل السد فاقول لك نسيانها لذكر الجلسة جاء من صالح إدارة السد والمسؤولين فلو علمت تفاصيلها لكتبت عنها . فقد تمت الزيارة لمنطقة مروي وأقيميت جلسة مجلس الوزراء هناك للإشادة بالسد وحجارته ونسى الجميع تكريم من تركوا أراضيهم من أجل هذا السد بل حتى أنه لم يتم زيارتهم وتقديم كلمة (شكر) فقط ناهيك عن السؤال عن أحوالهم وظروفهم المعيشية في المنطقة الجديدة والأغرب من ذلك أن يقومو بزيارة مشروع وادي المقدم الخالي من البشر والمقترح لتهجير منطقة أمري، فالمساكن والحواشات عندهم زيارتها أهم من مَنْ سيسكنوها ؟!!!
    فما الغرض من هذه الجلسة ؟ هل الغرض هو الإشادة بمقدرة أسامة الفائقة في اضطهاد وهضم حقوق المهجرين و(شطارته) في التهجير بأقل تكلفة ؟ أم الغرض أن يقال أنجزنا وفعلنا وفعلنا ولو (على حساب الآخرين) أم ماذا؟؟؟ خبرونا بالله عليكم ياأهل العقول.

    طارق عوض محمد حمد
    الحامداب الجديدة (الملتقى)[/
    QUOTE]
                      

08-28-2005, 11:54 PM

banadieha
<abanadieha
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 2235

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة أخبار اليوم تتنكر لقواعد النشر !! (Re: Asskouri)

    Quote:



    http://observer.guardian.co.uk/international/story/0,6903,1535049,00.html


    Villagers in Sudan fight dam dictators

    The ambitious government project has left thousands homeless and starving

    Julie Flint
    Sunday July 24, 2005
    The Observer

    They are selling their cows because they can no longer afford to feed them. The land they have been given is so infertile, and growing anything so hard, that children are being kept out of school to help in the fields. They were promised prosperity, but are now victims of fear, destitution and dependency. x
    The peasant farmers of the Hamadab tribe, resettled in the desert of northern Sudan from one of the most fertile stretches of the River Nile, are the first casualties of a project that the Sudanese government is promoting as one of its most important poverty alleviation programmes since its civil war with southern rebels officially ended in January. x
    By the time it is completed, the £1 billion Merowe dam - Africa's largest hydropower project, second in size only to the Aswan high dam - will displace more than 50,000 people. The 10,000 who have already been resettled have suffered rapid and dramatic impoverishment. Most of those who remain face an even grimmer future in a site described by those who know it as 'a dustbowl... hell on earth'. x
    Sudan is littered with the relics of grand projects that became white elephants. In the Fifties the Gash Delta irrigation scheme moved the Beja people from their dry-season grazing land and began the organised discontent that now threatens a new conflict in eastern Sudan. In the Sixties, Sudanese displaced by the Aswan dam were resettled on a cotton irrigation scheme that was overwhelmed by problems. Then came the biggest problem - the Jonglei Canal, a monster of a project designed to divert the Nile past the swamps of the Sudd, through a channel cut by the world's largest land-based moving object - a huge circular blade. Begun in the Seventies, it soon ran into local opposition. x
    Sudan's then Vice-President, Abel Alier, famously said: 'If we have to drive our people to paradise with sticks, we will do it.' Instead, discontent among herdsmen who feared losing their pastures fuelled the first attacks of the civil war. The canal was never completed, its digger cut up to make spears and saucepans. x
    'Ever since colonial days, the government has felt it can move people about at will,' says Alex de Waal, of Justice Africa. 'After the first civil war ended in 1972, Khartoum's rulers and their international donors went for a headlong rush for growth through mega-projects without consulting the people first, and sowed the seeds for a second war 10 years later.' x
    No one questions the need for electricity: Sudan's present generating capacity serves only 700,000 people in a population of almost 40 million. But many question whether the Merowe project, which will double Sudan's power-generating capacity, is the right idea. The dam will be in the hottest part of Sudan, in a zone susceptible to seismic activity, and 8 per cent of Sudan's share of Nile water will be lost through evaporation. In a report to be published next month, two NGOs - The Corner House and the International Rivers Network - argue that the project violates World Bank safeguard policies on 63 accounts. x
    'The project does not come close to meeting international standards,' says The Corner House's Nicholas Hildyard. 'The environmental impact assessment has not been approved under Sudanese law. The resettlement is a scandal - people were dumped in the desert with much of the land uncleared.' x
    The dam will create a lake about 100 miles long in a narrow valley where the Nile makes a huge U-bend 200 miles north of Khartoum. It was always thought that the major trade routes of ancient times bypassed the bend, but a frantic archaeological rescue operation has uncovered evidence of 3,000 years of continuous habitation by the forerunners of the three tribes now being uprooted - the Hamadab, Amri and Manasir. x
    The living are being treated with far less respect than the dead. Villagers are not refusing to be moved; they want consultation, and construction suspended so that problems can be addressed. But the government refuses to recognise their committee. Instead a 13-man committee formed by presidential decree includes four regime stalwarts as 'representatives' of the affected people: Lieutenant-General Osman Khalifa, a friend and colleague of the Interior Minister; Mohamed Suleiman Godabi, a senior regional official and former recruiter for the paramilitary Popular Defence Forces in Nile State; and two well-known supporters of the National Islamic Front. x
    Peaceful protest has been met with force. When the first villagers were moved, security forces opened fire on women and children in one village, Korgheli, seriously wounding five. In the past six months, 12 opponents of the resettlement plan have been arrested. Energy Minister Awad al-Jaz has said they will be freed if villagers accept the plans. x
    'These 12 people are basically being held as hostages,' says Ali Askouri, an activist whose village will be submerged. 'But the government would be mistaken to think people will drop their demands. It is unlikely that Sudan will find peace without a change in policy and approach towards issues like these.' x




    حقيقة موضوع النشر أو عدم النشر ما مستغرب مادام الإعلام "موجه".

    ولكن الموضوع نفسه بستحق النشر على المنبر..وعشان كده أن عملت كوبي لمقال القارديان مع الوصلة ليهو.
                  

08-29-2005, 03:33 AM

Asskouri
<aAsskouri
تاريخ التسجيل: 06-17-2003
مجموع المشاركات: 4734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة أخبار اليوم تتنكر لقواعد النشر !! (Re: banadieha)

    شكرا banadieha
    التقرير الذي يشير اليه مراسل الصحيفه منشور في الصفحه الاولي لهذا الموقع الوصله

    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/enews2005/news.cg...em=aug26-08850.shtml

    وكنا قد نشرناه مترجما بالعربيه في المنبر وساعود لوضع الوصله للترجمه العربيه من الارشيف.
    كله طبعا تلفيق في تلفيق.

    اشكرك
                  

08-29-2005, 06:57 AM

Asskouri
<aAsskouri
تاريخ التسجيل: 06-17-2003
مجموع المشاركات: 4734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة أخبار اليوم تتنكر لقواعد النشر !! (Re: Asskouri)
                  

08-29-2005, 09:51 AM

Asskouri
<aAsskouri
تاريخ التسجيل: 06-17-2003
مجموع المشاركات: 4734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة أخبار اليوم تتنكر لقواعد النشر !! (Re: Asskouri)

    UP
                  

09-04-2005, 04:19 PM

Asskouri
<aAsskouri
تاريخ التسجيل: 06-17-2003
مجموع المشاركات: 4734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة أخبار اليوم تتنكر لقواعد النشر !! (Re: Asskouri)

    UP
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de