|
|
 حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة
|
21تموز/يوليو2007 - آخر تحديث - 15:59
جماعتان متمردتان بدارفور تضعان شروطا للمشاركة بمحادثات سلام
الخرطوم (رويترز) - وضع زعيما اثنين من أهم فصائل المتمردين في دارفور شروطا صعبة لحضور اجتماع للامم المتحدة والاتحاد الافريقي في أغسطس اب في تنزانيا للتخطيط من أجل اجراء محادثات سلام في المستقبل.
ويهدف الاجتماع الذي يعقد بين الثالث والخامس من اغسطس اب بمدينة أروشا في تنزانيا الى جعل الفصائل تتفق على المكان الذي يمكن ان تعقد فيه المفاوضات مع الحكومة وعلى أرضية مشتركة للمفاوضات ومن أجل استئصال شأفة الخلافات بين الفصائل وهو الامر الذي شاب محادثات السلام السابقة وأذكى العنف في دارفور.
وكثف مبعوث الامم المتحدة الى دارفور يان الياسون ونظيره من الاتحاد الافريقي سالم أحمد سالم جهودهما في الاسابيع الاخيرة لبدء المحادثات بعد أن كانت هناك انتقادات لبطء هذه العملية.
وقالت معظم الجماعات المتمردة وبينها جماعة جديدة تضم خمسة فصائل تشكلت الاسبوع الماضي بوساطة اريترية انها ستحضر الاجتماع.
لكن مؤسس حركة تحرير السودان ورئيسها عبد الواحد محمد النور قال ان جماعته لن تذهب الى أروشا ولن تجري محادثات سلام الى أن تلبى المطالب التي تشمل تعويض الضحايا وفرض حظر طيران فوق اقليم دارفور بأكمله.
وقال النور في بيان أرسل لرويترز ان حركته لن تشارك في محادثات أروشا الى أن يطبق برنامج للنفط مقابل الغذاء مع تخصيص الاموال للمساعدات الانسانية.
وليس للنور سوى قلة من الجنود الموالين له لكنه من قبيلة فور وهي أكبر القبائل في الاقليم ويتمتع بدعم شعبي واسع النطاق ولاسيما في المخيمات.
وقالت جماعة كبيرة أخرى لها عدد كبير من الجنود انها لن تذهب الى أروشا قبل أن يعقد اجتماع وحدة لحركة تحرير السودان.
وقال جار النبي وهو زعيم تسيطر جماعته على مساحات واسعة من شمال دافور وهو واحد من قلة من الزعماء الذين يقودون رجالهم في المعارك انه قبل الذهاب الى أروشا أو اجراء محادثات لابد أن يعقد اجتماع وحدة لتحديد من سيمثل حركة تحرير السودان.
لكنه أضاف أن الاتحاد الافريقي والامم المتحدة يسيران في الاتجاه الصحيح.
ويقدر خبراء دوليون أن 200 ألف شخص لاقوا حتفهم وأن 2.5 مليون أجبروا على النزوح عن ديارهم خلال التمرد المستمر منذ أكثر من أربعة أعوام في دارفور.
وتصف واشنطن أعمال العنف بأنها ابادة جماعية جماعية وتلقي باللوم على الحكومة والميليشيات المتحالفة معها.
وترفض الخرطوم هذا المصطلح وتقول ان عدد القتلى تسعة الاف وان وسائل الاعلام الغربية تبالغ في تصوير الصراع.
وفي الاعوام الاولى من الصراع كان ينظر الى المتمردين الى حد بعيد على أنهم يقاتلون من أجل حقوق سكان الاقليم الذين يقولون ان السلطات المركزية تهمشهم.
لكن الاقتتال الداخلي والشقاق بين الفصائل وتزايد أعمال العنف التي ينفذها زعماء الفصائل ضد أكبر عملية اغاثة في العالم وضد قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الافريقي أدت الى تأليب الرأي العام الدولي ضدهم.
ولم يوقع اتفاق سلام أبرم في مايو أيار 2006 في العاصمة النيجيرية أبوجا سوى واحد من ثلاثة فصائل كانت تتفاوض مع الحكومة ومنذ ذلك الحين انقسمت الجماعات الى أكثر من 12 فصيلا الامر الذي خلق حالة من انعدام القانون في مناطق شاسعة من غرب وجنوب دارفور.
ورغم أن مبادرات ليبية واريترية تساهم فيما يبدو في توحيد البعض فلايزال الشقاق عميقا ولم توافق جميع الفصائل على الذهاب الى أروشا.
وقال شريف حرير وهو عضو كبير في الجبهة المتحدة للتحرير والتنمية التي تشكلت حديثا لرويترز ان الجبهة ستذهب وستنصت لما سيطرح واذا ساعد ذلك على توحيد الناس فستتبناه مضيفا أن الجبهة قامت بدورها في عملية الوحدة وتأمل أن تحذو باقي الفصائل حذوها.
كما قالت حركة العدالة والمساواة التي يقودها خليل ابراهيم أيضا انها ستحضر الاجتماع.
وتبنت الحركة موقفا متشددا في محادثات 2005-2006 لكن منذ ادراج اسم ابراهيم على قائمة عقوبات أمريكية هذا العام عاد زعيم الحركة الى الاقليم وتبنى موقفا أكثر انصياعا.
وتتفاوض فصائل أصغر من حركة تحرير السودان على التوحد في طرابلس بوساطة ليبية كما وافقت على الذهاب الى أروشا.
ويقول مراقبون ان جماعة حرير في أسمرة تضم شخصيات بارزة وتتمتع بالاحترام من حركة تحرير السودان لكن لم يتضح بعد كم عدد الجنود الذين يدينون بالولاء للجماعة في دارفور. لم يعد لحركة العدالة والمساواة والفصائل الصغيرة التي تتفاوض في طرابلس سوى قلة من الجنود في دارفور. ووجهت انتقادات للقيادة لوجودها خارج الاقليم.
وقال الياسون انهم يأملون في اصدار دعوات لجماعات متمردة محددة لحضور المحادثات بحلول نهاية أغسطس اب. وحدد مبعوثون في وقت سابق موعدا نهائيا لبدء المحادثات في أغسطس اب.
وقال دبلوماسي غربي كبير في الخرطوم "نريد أن نتفادي تحديد دبلوماسية المواعيد النهائية التي أدت لحدوث مشاكل في أبوجا لكن لابد أن يكون هناك شعور بوجود ضرورة ملحة."
(شارك في التغطية جاك كيبمال في أسمرة)
من أوفيرا مكدوم
Reuters (IDS)
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Wasil Ali)
|
هل هو مجرّد مغالطة ومناكفة أم حقائق؟
إن كنت تريد حقائق فمقال رويترز صحيح وليس خطأ من حيث الصياغة
ومعلوماتك خطأ وحاولت أن أوضح خطئها بأدب وهدوء
هناك فصائل في جنوب وشرق وشمال دارفور متفرّقة ولا تنضوي تحت قيادة موحّدة
عليك ان تسأل عصام الحاج عن المحاولات الجادة التي تبذل لتوحيد فصائل حركة تحرير السودان وما الدور الذي سيلعبه أبو القاسم الذي أطلقت السلطات السودانية صراحه مؤخراً في هذه المحاولات
حتى تعلم هذه المعلومة البسيطة التي فاتت على من يتابع قضية دارفور مع أنّي لا أجد أي حرج أو إنتقاص في شخص تفوت عليه هذه المعلومة المهمة ولكنها حقائق ولا تحتاج لسكب حبر وإهدار وقت في جدل عقيم
المهم عندي ان تتوحد الفصائل حتى تتوحد كلمتها على طاولة المفاوضات وتضع السلاح
فرفع السلاح لن يفيد اهلنا في دارفور من شيء بل سيطيل أمد معاناتهم وتشرّدهم في الفيافي والخيام
كمال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Wasil Ali)
|
اللهم أرزقنا طولة البال
Quote: انشق وعاد بعد ان رفض عبدالواحد توقيع اتفاقية ابوجا وهو منذ ذلك يتبع عبد الواحد.
يعني هذه المعلومة البسيطة يعرفها كل من يتابع قضية دارفور. |
أتفاقية أبوجا كانت العام المنصرم وانت تقول بإنضمام مثل جار النبي عبد الكريم يونس أحد قادة فصيل شمال دارفور لقيادة عبد الواحد محمد نور منذ ذلك الحين وهذا خطأ وخطأ فادح وكبير
العالم كله ينادي بتوحد الفصائل وكل المساعي التي يبذلها الإتحاد الإفريقي والأمم المتحدة على حدٍ سواء هي لتوحيد هذه الفصائل تحت قيادة واحد
ومن المرجح جداً تكليف أبو القاسم بهذه المهمة
ثم لا يقال فلان تابع لفلان
فليس الأمر تبعية بل تنسيق وتفاهم واحترام تحت قيادة وحركة متمرّدة
أحببت أن اوضح هذا الأمر حتى لا يكون مدخلاً لسكب العنصرية والقبلية بتبعية هذا لذاك
ملحوظة:
إن عدت بعد توضيحي المسهب هذا لهذا الجدال السفسطائي فلن تجد عندي غير التجاهل فلا وقت لدي لأهدره في جدل عقيم
كمال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
Quote: وانت تقول بإنضمام مثل جار النبي عبد الكريم يونس أحد قادة فصيل شمال دارفور لقيادة عبد الواحد محمد نور منذ ذلك الحين وهذا خطأ وخطأ فادح وكبير
|
حقيقة كلامك هو الخطأ وخطأ فادح وعلى عكسك انا اعلم عن ماذا اتحدث واعيد القول ان عبد النبي هو جزء من حركة عبدالواحد وهذه مسألة محسومة
Quote: ملحوظة:
إن عدت بعد توضيحي المسهب هذا لهذا الجدال السفسطائي فلن تجد عندي غير التجاهل فلا وقت لدي لأهدره في جدل عقيم |
انا اتفهم موقفك لأنك تحدثت فيما لاتعرف واصررت على الخطأ ولكني من واجبي ان اوضح الحقائق لأعضاء المنبر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
تعثر عملية السلام في دارفور وانتقادات للمبعوثين الدوليين 7/8/2007
الخرطوم - رويترز
تعثرت الجهود المشتركة للامم المتحدة والاتحاد الافريقي لوقف العنف في دارفور وسط مشاحنات بين المتمردين وتجدد أعمال العنف مما ينبيء بتجاوز المهلة المحددة لبدء محادثات السلام.
وبعد مرور سبعة أشهر على بداية مهتهما لم يحرز مبعوث السلام للامم المتحدة يان الياسون ونظيره من الاتحاد الافريقي سالم احمد سالم تقدما يذكر في الجمع بين الجماعات المتمردة المتشرذمة على مائدة المفاوضات وسط اتهامات من مراقبين ومجموعات اغاثة بالتلكوء.
وانقسمت الجماعات المتمردة الثلاث الرئيسية في دافور الى عشرات الفصائل اثر خلافات مما ادى لتفاقم حالة انعدام القانون في المنطقة النائية التي تسودها أعمال العنف.
وحدد المبعوثان مهلة حتى اغسطس اب لبدء مفاوضات سلام ودعيا لاجتماع دولي في ليبيا يومي 15 و16 يوليو تموز لمناقشة ما احرزاه من تقدم.
ولكن محللين يقولون ان الطريق لا يزال طويلا حتى بعد ان يقطعا الخطوة الاولى بالجمع بين الجماعات المتمردة المتفرقة والتي وقعت احداها فقط على اتفاق سلام ابرم في ظل وساطة الاتحاد الافريقي في العام الماضي.
وقال ديف موزرسيكي من مجموعة ادارة الازمات الدولية يبدوا مستبعدا ان يجروا محادثات في اغسطس .. نظرا لعدم احراز تقدم يذكر من ناحية توحيد جبهة المتمردين.
وحشدت الخرطوم ميليشيات عربية تعرف باسم الجنجويد لقمع التمرد. وتصف واشنطن ماحدث في دارفور بأنه ابادة جماعية. وترفض الخرطوم هذا الوصف وتقول ان عدد القتلى يبلغ تسعة الاف.
ويشكو العاملون في مجال الاغاثة في دارفور وهي الاكبر على مستوى العالم من ان المبعوثين يمارسان مهمتهما كعمل اضافي.
ولا يقيم اي منهما في السودان وحتى بيكا هافيستو مساعد الياسون الخاص الذي عين لتعويض غيابه لا يقيم في السودان.
وقال مصدر من وكالات الاغاثة في الخرطوم أكثر ما يقلقنا قلة الوقت الذي يمضيه اللاعبون الرئيسيون في ضوء حجم النزاع.
وطالبهما موزرسكي بفعالية اكبر لتوحيد صفوف الجماعات المتمردة وتوسيع قاعدة المفاوضات وحمل الحكومة على الموافقة على ادخال تعديلات على اتفاق السلام المبرم في العام الماضي. واضاف لم يتضح .. ما يفعله فريق الوساطة تحديدا لتنفيذ الخطوات التي حددها. الوقت الذي يمر كان يمكن استغلاله بكفاءة اكبر.
واستغرقت المحادثات السابقة نحو عامين في العاصمة النيجيرية ابوجا نتيجة الاقتتال المستمر وانقسامات المتمردين والضغوط الدولية لتحديد مواعيد نهائية للتوصل لاتفاق سلام في العام الماضي وفي النهاية لقي رفضا من معظم المتمردين.
واستمرت الانقسامات فمع وصول الياسون في اخر زيارة للسودان ترددت انباء عن اتقسام جديد في صفوف حركة العدل والمساواة بعدما عزل رئيسها خليل ابراهيم قائدها العسكري لتحدث انشقاقات بين القادة الميدانيين.
وانشقت الحركة لاربع فصائل على الاقل وانشق عدد أكبر عن جيش تحرير السودان.
وقال البعض مثل جار النبي قائد جيش تحرير السودان وهو من اكبر الجماعات المتمردية وابراهيم من حركة العدل والمساواة انهما سيحضران المحادثات الموسعة.
ولكن عبد الواحد محمد النور مؤسس وزعيم جيش تحرير السودان الاصلي وضع شروطا اكثر صرامة للمشاركة من بينها حظر الطيران في اجواء دارافور وبرنامج للنفط مقابل الغذاء لجذب مزيد من المعونات.
ورغم قلة عدد القوات المناصرة لنور فان معظم سكان مخيمات اللاجئين في دارفورة وعددهم 2.5 مليون نسمة يقولون انهم لن يقبلوا باتفاق سلام الا اذا اقره نور.
وترى وكالات الاغاثة استحالة اجراء محادثات دون تحسين الوضع الامني.
وتعرضت مهام الاغاثة لثلاثين هجوما في عدد مماثل من الايام مما يزيد من المخاطر التي يتعرض لها 14 ألفا من عمال الاغاثة مهددين بحوادث خطف سيارات واختطاف ونهب يومية.
وقال مصدر من مجموعة اغاثة ينبغي ان تصلنا اشارة ما بان جميع هذه الاطراف ستوقف الهجمات علينا وعلى بعضها البعض قبل بدء محادثات سلام. وهذا لن يتحقق.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
قمت بإضافة هذا الخبر للمنبر بتاريخ
14تموز/يوليو2007 - آخر تحديث - 20:20
بالمقال التالي:
عــاجل: خمس جماعات سودانية متمردة بدارفور تتفق على الإتحاد
_________________________
خمس جماعات متمردة بدارفور تتفق على الاتحاد
أسمرة (رويترز) - إتفقت خمس جماعات متمردة في دارفور يوم السبت على الاتحاد قبيل محادثات سلام محتملة لانهاء صراع مستمر منذ أربع سنوات في الاقليم ويستعصي على الحل حتى الان لاسباب منها انقسام جماعات التمرد.
وفي بيان تلي للصحفيين دعت الجماعة الجديدة وهي الجبهة المتحدة للتحرير والتنمية المتمردين الاخرين للانضمام اليها.
وقال شريف هرير وهو زعيم بارز بأحد فصيلي جيش تحرير السودان اللذين وقعا الاتفاق في أسمرة ان الاعلان عن تشكيل الجبهة المتحدة للتحرير والتنمية هو استعداد لاحتمال اجراء محادثات السلام.
وأضاف أن الباب مفتوح أمام أي حركة للانضمام.
وانقسم متمردو دارفور لاكثر من 12 جماعة مسلحة منذ وقع فصيل واحد للمتمردين اتفاق سلام لم يحظ بالشعبية في العام الماضي مع الحكومة السودانية.
ويأتي الاعلان بعد يوم من اجتماع المتمردين مع مبعوث الامم المتحدة للسودان يان الياسون وقبيل اجتماع في ليبيا في مطلع هذا الاسبوع يهدف الى دفع محادثات السلام قدما بين جماعات التمرد في دارفور.
ووضع مبعوثا الامم المتحدة والاتحاد الافريقي مهلة لنفسيهما تنتهي في أغسطس لاطلاق محادثات سلام.
وأعلن الرئيس الاريتري اسياس افورقي يوم السبت أن مسؤولين من بلاده سيحضرون الاجتماع المقرر عقده في العاصمة الليبية يومي الاحد والاثنين ويشارك فيه مبعوثون اقليميون ودوليون لمناقشة شكل محادثات السلام الجديدة.
وفي محادثات مع الياسون قال الرئيس الاريتري ان من الضروري بذل المزيد من الجهود لحل الصراع في دارفور.
وقال بيان نشر يوم السبت في صحيفة حكومية اريترية "الرئيس دعا لمساع مكثفة حتى يتسنى لاجتماع طرابلس الخروج باجماع بشأن جهود حل قضية دارفور في المنتدى القادم."
Reuters (IDS)
مضمون الخبر منقول عن رويترز
كمال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
| Quote: يطبق برنامج للنفط مقابل الغذاء. |
| Quote: فرض حظر طيران فوق اقليم دارفور بأكمله |
عبد الواحد محمد نور بلسان من يتحدث ؟
اليست هي نفس الاجندة التي طبقت في العراق ، فهل الفور مثل الاكراد؟
سبق لعبد الواحد ان قال :
- يجب ان يتعامل معنا كدولة .
- يجب فصل الدين عن الدولة .
لم يطالب بدخول قوات دولية لان هذا الشرط تحقق بقبول القوات الهجين !
وسكت عن المحكمة الدولية !
وسكت عن الانتخابات إن كان هو يمكل تأييدا ، فالمحك ان يطرح شروطا سياسية :اجراء التعداد في موعده وعدم اسنثناء المعسكرات بحجة عدم توفر الامن وهذه الذريعة ربما تفضي لعدم اجراء الانتخابات في بعض اجزاء دارفور !
الخلاصة :
ما طرحة هو تكتيك مفاوضات !
ليته طرح مشروعا سياسيا للحل .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Faisal Al Zubeir)
|
الأخ فيصل الزبير
عبد الواحد محمد نور يتحدث بلسان تعجيزي غير جاد ولا يخدم قضية من هم مشردون في الخيام
من يريد التفاوض والحوار عليه أن لا يضع أي شروط للجلوس للحوار وإلا فما فائدة الحوار والمحادثات
عليه الجلوس أولاً لطاولة المفاوضات وطرح رؤاه ومطالبه حول طاولة التفاوض لا فبلها
ولكن هناك من استهوتهم مكاسب الحروب وصاروا أمراء حرب يعزّ عليهم ترك منازلهم ومواقعهم التي اكتسبوها من أزمات الحروب
من يعمل جاداً لوضع حد لأزمة إنسان دارفور عليه تلبية نداء السلام فوراً وطرح طلباته ورغباته على طاولة المحادثات
تحياتي كمال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
الاحد22يوليو2007م
فصيلان رافضان لأبوجا يضعان شروطاً صعبة لحضور إجتماع اروشا
الخرطوم : مريم ابشر: أميرة الحبر
وضع زعيما فصيلين رافضين لاتفاق ابوجا شروطا وصفت بالصعبة لحضور اجتماع اروشا التنزانية في أغسطس المقبل بغرض التخطيط لاجراء محادثات سلام قريبا، فى وقت حذرت الحكومة من مغبة تجاوز تحفظات دفعت بها الى اعضاء مجلس الامن حيال مشروع قرار تمويل العملية الهجين المطروح للتداول فى اروقة المجلس حاليا.وقال مندوب السودان في الأمم المتحدة السفيرعبد المحمود عبد الحليم لـ (الرأي العام) امس إن بعثة السودان قدمت ملاحظات وتحفظات على مشروع القرارالخاص بتمويل العملية الهجين في دارفور المطروح من فرنسا وبريطانيا ، مشيرا الى ان المشروع الذي تتبناه باريس ولندن يعيد للأذهان العديد من
القضايا الخلافية التي كانت بين السودان وبعض الدول في مجلس الامن. وشدد عبد الحليم إن مشروع القرار الفرنسي البريطاني يركز على مسألة ولاية وتمويل العملية المختلطة في إشارة إلى دور أكبر للأمم المتحدة تتحفظ عليه الخرطوم التي تشدد على الطبيعة الإفريقية للعملية.وقال عبدالمحمود لـ«الرأي العام» ان السودان يتابع بدقة مع الدول الاعضاء التي تتبنى وجهة نظر السودان، واضاف ان مشروع القرار بصورته الراهنة يجد مقاومة شرسة وان الاعضاء لم يتمكنوا بعد اسبوعين من التداول المتصل من تمريره، وقطع بان مشروع قرار جديد معدل يتوقع ان يطرح على طاولة المجلس خلال يومي الاثنين والثلاثاء يتضمن رؤية السودان وشواغله المتعلقة بضرورة تطابق عناصر المشروع مع المرجعيات المتفق عليها بنص الاتفاقيات والتفاهمات الموقعة بجانب خلو مشروع القرار من العناصر الخلافية.على صعيد غير بعيد اشاد مندوب السودان بنتائج المؤتمر الدولي لدول امريكا اللاتينية والجامعة العربية الذي انهى اعماله ببوليفيا أمس ومثل السودان فيه السفير رحمة محمد عثمان سفير السودان بالبرازيل. واصدر المؤتمر بياناً اشاد فيه بجهود حكومة الوحدة الوطنية في تحقيق السلام وقبوله بالعملية الهجين، كما ثمن مؤتمر طرابلس الدولي الخاص بالعملية السلمية، وطالب المؤتمر الرافضين بالآنضمام لمسيرة السلام كما دعا الاسرة الدولية للمساهمة في جهود البناء والاعمار
في السودان. وفى سياق متصل رهن اثنان من قادة اكبر الفصائل الرافضة لاتفاق ابوجا مشاركتهما فى اجتماع اروشا الذي دعت له الامم المتحدة بالاشتراك مع الاتحاد الافريقى فى اروشا الاسبوع المقبل ويهدف الاجتماع الدى تاكدت عدم مشاركة قائد حركة تحرير السودان عبد الواحد محمد نور فيه الى جعل الفصائل تتفق على المكان الذي يمكن ان تعقد فيه المفاوضات مع الحكومة وعلى أرضية مشتركة للمفاوضات واستئصال شأفة الخلافات بينها .وكثف مبعوث الامم المتحدة الى دارفور يان الياسون ونظيره من الاتحاد الافريقي سالم أحمد سالم جهودهما في الاسابيع الاخيرة لبدء المحادثات بعد أن كانت هناك انتقادات لبطء هذه العملية.وقالت معظم الجماعات المتمردة وبينها جماعة جديدة تضم خمسة فصائل تشكلت الاسبوع الماضي بوساطة اريترية انها ستحضر الاجتماع. لكن مؤسس حركة تحرير السودان ورئيسها عبد الواحد محمد النور قال ان جماعته لن تذهب الى أروشا ولن تجري محادثات سلام الى أن تلبى المطالب التي تشمل تعويض الضحايا وفرض حظر طيران فوق اقليم دارفور بأكمله.وقال النور في بيان أرسل لرويترز ان حركته لن تشارك في محادثات أروشا الى أن يطبق برنامج للنفط مقابل الغذاء مع
تخصيص الاموال للمساعدات الآنسانية.وليس للنور سوى قلة من الجنود الموالين له لكنه يتمتع بدعم شعبي واسع النطاق لاسيما في المعسكرات.وقالت جماعة كبيرة أخرى لها عدد كبير من الجنود انها لن تذهب الى أروشا قبل أن يعقد اجتماع وحدة لحركة تحرير السودان.وقال جار النبي عبد الكريم وهو زعيم تسيطر جماعته على مساحات واسعة من شمال دافور وهو واحد من قلة من الزعماء الذين يقودون رجالهم في المعارك انه قبل الذهاب الى أروشا أو اجراء محادثات لابد أن يعقد اجتماع وحدة لتحديد من سيمثل حركة تحرير السودان.لكنه أضاف أن الاتحاد الافريقي والامم المتحدة يسيران في الاتجاه الصحيح.
فيما قال شريف حرير وهو عضو كبير في الجبهة المتحدة للتحرير والتنمية التي تشكلت حديثا بحسب رويترزان الجبهة ستذهب وستنصت لما سيطرح واذا ساعد ذلك على توحيد الناس فستتبناه مضيفا أن الجبهة قامت بدورها في عملية الوحدة وتأمل أن تحذو باقي الفصائل حذوها.وقالت حركة العدالة والمساواة التي يقودها خليل ابراهيم أيضا انها ستحضر الاجتماع. وفى الاثناء بدأ عدد من فصائل الصغيرة من حركة تحرير السودان فى مفاوضات تهدف الى التوحد قبل اجتماع اروشا على رأسها الفصيل المنشق عن حركة كبير مساعدى رئيس الجمهورية منى اركو مناوى عقب توقيعه على اتفاق ابوجا برئاسة مستشاره السياسى السابق ابراهيم احمد ابراهيم .وتتفاوض فصائل أصغر من حركة تحرير السودان . غير ان عدداً من قادة الفصائل الموافقة على المشاركة بدأت بالفعل التوافد على العاصمة الليبية طرابلس تمهيدا لترحيلهم الى اروشا التنزانية.
Alrayalaam newspaper
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
هل من موقف تفاوضي موحد لحركات دارفور ام مسرح لأمراء حرب؟.
موقع صحيفة الأيام
هل يمكن ان تخطو حركات دارفور المسلحة خطوةً ذات معنى في طريق السلام؟. وما هي هذه الخطوة ؟. وماذا يعني اجتماع خمس حركات في العاصمة الاريترية اسمرا وتشكيلها لجبهة للتنمية والتحرير؟.وهل من جديد في الخطوة التي جاءت بعد عام من ميلاد جبهة الخلاص الوطني " الموءودة".
وقبل عام حملت لنا الإنباء من العاصمة الاريترية اسمرا تطوراً جديداً في مسلسل الأزمة الدار فورية وذلك بتشكيل تحالف عريض أطلق عليه " جبهة الخلاص الوطني" وضمت كما هو أعلن في صفوفها احمد إبراهيم دريج، والدكتور خليل ابراهيم ، والدكتور شريف عبد الله حرير ، وخميس عبدالله . لكن الجبهة ماتت منذ اعلانها خيث فض عبد الواحد نور الانضمام الى الجبهة بحجة انها تضم حركة العدل والمساواة المرفوضة من المجتمع الدولي ولانها حسب رأيه تمثل حزب المؤتمر الشعبي بزعامة الترابي ، وهو قد اثار جدلاً لا يزال لان الخطوة كانت اشبه ببيرق ضوء عند آخر النفق . فالقادة اعلنوا في بيانهم التأسيسي على الإعتراف بأن السودان بلد متعدد الثقافات والإعراق والأديان وأن ذلك التباين يمثل أساس المواطنة ومصدر الوحدة في السودان وكفالة حقوق الإنسان والحريات والمحاسبة والشفافية والتعددية السياسية وحرية التعبير وضمان أولوية التنمية البشرية ورفع القدرات كأساس لتطوير المجتمع وتحقيق التنمية المستدامة، ودعى إلى توحيد إرادة جميع أهل درافور وتنظيم وتوحيد الجهد السياسي والعسكري والدبلوماسي والإعلامي والقانوني والجماهيري وإيقاف جرائم الإبادة الجماعية ومحاكمة مجرمي حرب درفور ومساندة كافة القضايا العادلة للإقاليم المهمشة في السودان والتأكيد على ضرورة تطبيق النظام الفدرالي الحقيقي وضمان حكم كل إقليم لنفسه والمشاركة العادلة وفق نسب الكثافة السكانية لكافة أقاليم السودان في إدارة الشئون السياسية والاقتصادية والخدمة المدنية والمؤسسات العسكرية وتراضت الأطراف على بناء تنظيمي لتحقيق أهداف الجبهة على أن يتكون الجهاز من المجلس القيادي الذي يتعاقب على رئاسته رؤساء الحركات والتظيمات المكونة لجبهة الخلاص الوطني بصورة دورية. كما تم إقرار أمانة تنفيذية للجبهة وإتفقت الأطراف على ضرورة المقاومة بكافة الوسائل. .
وبالطبع دشنت الجبهة عملها بعملية في حمرة الشيخ في كردفان اتضح فيما بعد أنها كنت بدافع الحماس واقرب الى ان تكون هي صرخة وجود ، واعلان ميلاد رغم ان الحكومة ملأت الدنيا ضجيجاً وكادت العملية ان تعيد اسمرا والخرطوم الى مربع التوتر من جديد حيث بعثت الخرطوم بمسئول الأمن والمخابرات الوطني صلاح عبد الله قوش الى اسمرا ليبغ الحكومة الاريترية احتجاجاً شديد اللهجة . ومرت الايام ولم نمسع عن جبهة الخلاص سوى فرقعة بيانات من حين الى آخر ، وغياب على الارض . وربما انتقلت فيروسات الخلافات الى الجبهة الوليدة وبرزت المطامح والسعي وراء مكاسب القيادة ، وهو قد وضح في قضية الرئاسة حيث كن القادة قد اتفقوا على الرئاسة الدورية سرت معلومات باختيار دريج لسببين ؛ اولهما تاريخي مرتبط بدريج ، ورزميته في دارفور، ولعامل السن باعتباره اكبر الاعضاء عمراً؛ اما السبب الثاني فمرتبط بتوجيه رسالة الى قبيلة الفور بعد ان رفض رئيس " حركة تحرير السودان" عبد الواحد محمد النور التوقيع على البيان والانضمام الى الحلف الجديد، فها هو كبير الفور الذين يشكلون نسبة 74% من الموجودين في مخيمات النازحين وفق معلومات الامم المتحدة يقود التحالف، اما الاطراف الاخرى فتمثلها قبيلة الزغاوة في شخصي الدكتورين شريف حرير وخليل ابراهيم، في وقت يمثل فيه اللاعب الجديد خميس عبد الله ومنصور ارباب قبيلة المساليت . الا ان حركة العدل رفضت الامر واصرت على تسمية الرئيس الى حين عقد اجتماع لم يعقد لتستمر لجبهة في ذات الفراغ المميت.
ومرت شهور في وقت شهدت فه الحركات تشظيات وانقسامات ، حيتى تجاوز العدد الـ 13 فصيلاً مما عقد مسألة التفاوض واربك المجتمع الدولي. وضربت الفترة حالة من الموات رغم وجود حراك من جانب ايتريا وتشاد لتوحدي الحركات وهو امر لا يزال بعيداً .
ان تحديات كبيرة تواجه المفاوضون والوسطاء مثل رفض بعض الفصائل / وانقساماتها الداخلية ؛ جميعها دونما استثناء لاى فصيل . فالتحرير منقسمة الى مناوي ونور، ونور منقسم هو الى جماعات ابرزها جماعة الدكتور عبد الرحمن موسى ، ثم جماعة احمد عبد الشافع، والتي اقسمت الى جماعة ابو القاسم امام والسنوسي ، ثم حركة تحرير السودان الكبرى بزعامة محجوب حسين الناطق الرسمي السابق والمقرب من مناوي ، ولم تكن العدل والمساواة هى الافضل على مستوى التشظيات الميدانية. وكان ابرز انقساماتها تمثل في حركة ابراهيم ازرق في اديس ابابا مع نهايات العام 2006 .
والاسبوع الماضي اعلنت خمس فصائل عن كيان جديد نتيجة لمشاورات استمرت شهرين في اسمرا وفق مبادرة ايترية تشادية ليبية . وحملت الفصائل في اعلانها السياسي الازمة الى حكومة الانقاذ التي وفق الاعلان استخدمت كافة التناقضات القبلية و الدينية لفرض سيادتها على الشعب و اججت عير ذلك الصراع القبلي و أثارت النعرات الكامنة و الدفينة لدفع الشعب للاحتراب خدمة لمصالحها و رفعت يد الدولة عن كافة الخدمات الاجتماعية من صحة و تعليم و خلافه و فرضت الضرائب الباهظة بمختلف المسميات و عملت على جبايتها بطرق و وسائل تعسفية مما أدى إلى افقار المنتجين في مختلف قطاعاتهم و عمقت الازمة الوطنية و جعلت الحرب الاهلية شاملة لكل الوطن و جعلت من دارفور أكبر مأساة انسانية لما تركته من آثار مدمرة في النسيج الاجتماعي و اصبح النزوح و اللجوء مصير اغلب السكان.
لكن هل الحركات بريئة من حالة التشرذم تلك ؟. وهل يمكن ان تقود الجبهة الجديدة الى عبور نحو مرفيئ جديدة تتجاوز الرمال المتحركة؟. ربما رغم ان المراقبين يرون ان ذلك امر في غاية التعقيد؛ فالجبهة وان ضمت فصائل جديدة مثل 3. جبهة القوى الثورية الديمقراطية ، وهي جبهة يقوده صلاح عبد الرحمن او السرة هو من قبيلة الرزيقات مما يضفي لوناً جديداً لان جل الحركات انطلقت من بطون قبائل غير عربية ، باعتبار ان النزاع لم يخرج من الثنائية المميت " زرقة وعرب". واضافة الى فصيل ابو السرة فهناك فصيل . الحركة الوطنية للإصلاح والتنمية لتبق فصائل التحالف الفدرالي بزعامة دريج وحركة تحرير السودان " الوحدة بزعامة حرير ، وتحرير السودان بزعامة خميس فصائل اصيلة في كل التحالفات لكن لا يزال نو يرفض كل المبادرات ، ودخل عبد الشافع ومحجوب حسين لاعبين اضافيين ، اضافة الى وجود خليل ابراهيم وابراهيم ازرق. وربما قائمة جديدة يحلم بعضها ان يتحول الى امراء حرب. فهل يستيطع التحالف الجديد تجاوز تحربة الخلاص الوطني ؟. ومن صم التحرك نجو اجتماعات جوبا ؟. وتشكيل جبهة عريض من اجل موقف تفاوضي موحد؟. ام هي ذات البدايات القديمة؟.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
إنه النفاق السياسي الذى يجيده الانقاذيون... يتحدثون باسهاب عن ضرورة توجيد الفصائل الدارفورية وهم الذين يعملون على تعميق الخلافات والإنشقاقات بينها عملا بمبدأ " فرق تسد" ..اندهش كثيرا عندما اقرأ واستمع للإنقاذيين وهم يتحدثون عن ضرورة توحيد الفصائل الدارفورية الرافضة لابوجا... الإختشو ماتوا وكفى خداعا (وليذهب البشير الى القصر والترابى الى كوبر!!!! ها ها ها ها)
نورالدين منان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Wasil Ali)
|
July 22, 2007 (AL-FASHER) — A rebel field commander denied reports describing him as a leader of a rebel faction in Darfur.
Jarelnabi AbdelkarimSpeaking to Sudan Tribune by satellite telephone from Darfur, leading rebel field commander Jarelnabi Abdelkarim said he never presented or described him self as leader of a SLM/A faction. He further said the unity of the group remains his main concern.
A news story published by Reuters from Khartoum over the weekend described JareNabi as the leader of a Darfur rebel faction.
Such allegation is "contrary to our logic for SLM/A unity." Jar el-Neby said.
"We are working for the unity of the movement and we succeeded to reunite the field commanders from the different factions of the SLA. And we are very keen to go forward the political reunification of the movement" he added.
Jarelnabi stressed that the unity of Darfur’s main group is crucial for the success of the peace process undertaken by the African Union (AU) and the UN.
He praised Abdelwahid’s call for the international community to support a meeting for the SLM/A groups before Arusha meeting, describing it as a "good move".
He said such a meeting will be a good opportunity for the political and military leadership to set up one position before the talks. Holding this conference "will help us avoid a new Abuja" he added.
Jarelnabi criticized reports saying SLM/A reunification is a difficult task, "People say it’s impossible to reunite the movement but we are confident that reunification is now closer than ever before" Jar el-Neby added.
However he cautioned that it is imperative to recognize Abdelwahid al-Nur as the legitimate leader of the movement, adding that the lack of dialogue has destabilized the ranks of the group.
Jarelnabi denounced the creation of new rebel umbrella in Asmara, which included the former vice president of SLM Khamis Abdalla Abakr, saying this move hinders the unity of the group.
The rebel commander said that a unity meeting will allow them to formulate a common position among the different factions and would help quell fragmentation because "there is no disagreement on the demands".
"If some divergences are motivated by personal ambitions for power then this meeting is necessary to lay out these negative attitudes because our main goal remains the rights of Darfur people." he added.
Jarelnabi said that his life is dedicated to the plight of Darfur people without any personal interest expressing confidence that the cause of Darfur people will prevail.
The rebel commander disclosed that all the SLA field commanders are in contact on the ground and coordinate their actions together without consideration for any political leadership saying "we want this spirit to be also true within the political leadership of the movement."
(ST)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
4آب/أغسطس2007 - آخر تحديث - 20:09
محادثات دارفور تتلقى دفعة مع وصول قادة متمردين
أروشا (تنزانيا) (رويترز) - وصل قادة ميدانيون من فصائل متمردة في دارفور الى تنزانيا للمشاركة في يوم ثان من محادثات الوحدة يوم السبت مما عزز الامال في انهم سيتفقون على موقف تفاوضي قبل مفاوضات السلام مع الحكومة السودانية.
وتشارك نحو 12 جماعة متمردة في الاجتماع الذي يرعاه الاتحاد الافريقي والامم المتحدة في منتجع أروشا التنزاني ومن المقرر ان يستمر حتى يوم الاحد. ويأمل الاتحاد الافريقي والامم المتحدة ايضا في تحديد موعد ومكان اجراء محادثات السلام مع الخرطوم.
واكتسبت المحادثات بين جماعات المتمردين اهمية جديدة في الجهود الرامية لانهاء الصراع الدائر منذ اربع سنوات منذ أن وافق مجلس الامن الدولي يوم الثلاثاء على نشر 26 ألف جندي من قوات حفظ السلام والشرطة لوقف العنف في دارفور.
وأدى الشقاق بين متمردي دارفور الى فشل اتفاق سلام سابق لم يوقعه سوى فصيل متمرد واحد في مايو ايار 2006.
وانضم قادة ميدانيون رئيسيون منهم جار النبي وسليمان مرجان الى اعضاء من حركة العدل والمساواة وفصائل من حركة/ جيش تحرير السودان في المحادثات التي جرت يوم السبت. ويقول محللون ان وجودهم ضروري لجمع الاطراف السياسية والعسكرية من كل فصيل سويا.
وقال صالح ادم اسحق قائد جيش تحرير السودان للصحفيين بعد الوصول الى أروشا "نحن مجموعة خرجت من الميدان حتى يتسنى لنا التوحد مع الحركة."
وأضاف "بالنسبة لي فان هدف الاجتماع هو ان ينظم الجميع الحركة لتصبح موحدة على الصعيد السياسي لانه كما تعرفون هناك الكثير من المشكلات بين الحركات."
وخلال محادثات يوم السبت تم التعبير ايضا عن مخاوف اوسع نطاقا بشأن دارفور. وذكرت وسائل الاعلام الهولندية ان مبعوث الامم المتحدة السابق الى السودان يان برونك يشعر بالقلق من فعالية قوة حفظ السلام الجديدة لان الخرطوم اعاقت قرارات سابقة للامم المتحدة.
وقال برونك في مقابلة مع صحيفة تراو الهولندية اليومية "ستستغرق البعثة وقتا طويلا جدا قبل ان تتمكن من العمل بشكل كامل."
ونقلت الصحيفة عن برونك قوله "(الحكومة السودانية) لم تنفذ ايا من قرارات مجلس الامن. لقد تجاهلوا كل شيء."
ويعقد مبعوث الامم المتحدة في دارفور يان الياسون ونظيره من الاتحاد الافريقي سالم احمد سالم محادثات في أروشا مع كل فصيل قبل الاجتماع المقرر يوم الاحد لكل الاطراف.
واندلع صراع دارفور في اوائل عام 2003 عندما حمل المتمردون وأغلبهم من غير العرب السلاح ضد حكومة الخرطوم التي اتهموها باهمال مناطقهم. وردت الحكومة السودانية على التمرد بتسليح ميليشيا أغلبيتها من العرب تعرف باسم الجنجويد للتصدي للمتمردين.
ويقول خبراء مستقلون ان 200 ألف شخص قتلوا في المعارك وان 2.5 مليون شخص شردوا. بينما يقول السودان ان عدد القتلى تسعة الاف فقط.
وعرض السودان يوم الاربعاء تقديم تنازل للمتمردين قائلا انه سيدرس السماح للقيادي الكبير سليمان جاموس منسق الاغاثة الانسانية لجيش تحرير السودان بمغادرة المستشفى دون تهديد باعتقاله بمجرد بدء محادثات اروشا.
ولكن ما زال من غير الواضح مع حلول يوم السبت ما اذا كان سيصل الى الاجتماع الذي قال دبلوماسيون انه يجب ان ينتهي في موعده يوم الاحد.
وينسب الكثيرون الى جاموس فضل المساعدة في وقف العنف ضد موظفي الاغاثة. ويقول محللون انه افضل أمل لتوحيد حركة تحرير السودان.
ورفض عبد الواحد محمد النور زعيم حركة تحرير السودان بالفعل حضور المحادثات. وتعتبر مباركته لاي مبادرة سلام ضرورية لتحقيق النجاح.
(شارك في التغطية ليليان اوريو ونجوا ماينا)
Reuters (IDS)
سويس انفو
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
الاخ فرانكي ..سلام
توضيح بسيط..حسب معرفتي بالقائد جار النبي عبد الكريم والذي كنت اتحدث معه
مساء امس من اروشا كتغطية صحفية للمباحثات ..اوكد لك ان جل همه الان توحيد اطراف
حركة تحرير السودان هو لايقول انا مع فلان او غيره ولكنه كما اكد لي سابقا في خبر
صحفي ينتمي لحركة تحرير السودان ويسعي للملمة قياداتها كما انه يعترف في ذات الوقت بزعامةعبد الواحد التاريخية للحركة ..واعتقد ان مشاركته الان في اروشا تنفي
تبعيته لعبد الواحد ..
عموما معظم القيادات المهمة الان في اروشا خاصة الميدانية ..والجميع متفائل ..
وانا متابعة ..
اميرة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
أرسل هذا الموضوع إلى صديق
5آب/أغسطس2007 - آخر تحديث - 15:10
متمردو دارفور يواصلون المحادثات والسودان ينتقد فرنسا
اروشا (رويترز) - واصل متمردو دارفور محادثاتهم في تنزانيا يوم الاحد في اول مرة يجلسون فيها سويا لمحاولة توحيد مواقفهم قبيل محادثات سلام مع الحكومة السودانية.
لكن غياب بعض الشخصيات الاساسية اثار الشكوك ازاء فرص النجاح واتهم السودان فرنسا بعدم تشجيع زعيم متمرد ذي نفوذ على الحضور.
وقال دبلوماسيون في الاجتماع الذي ترعاه الامم المتحدة والاتحاد الافريقي إن حفنة من القادة الميدانيين للمتمردين انضموا الى المحادثات في منتجع فاخر قرب مونت كلمنجارو بعدما وصلوا من منطقتهم النائية والقاحلة في غرب السودان.
وجلس القادة مع زعماء سياسيين من فصائل اخرى. ويأمل الدبلوماسيون ان يتمكن المتمردون من الاتفاق على برنامج مشترك للمحادثات مع الخرطوم وايضا على موعد ومكان لعقد المفاوضات.
ووافق مجلس الامن الدولي الاسبوع الماضي على نشر قوة لحفظ السلام قوامها 26 الف فرد في دارفور مما أعطى دفعة للعمل بشأن تسوية سياسية لانهاء صراع مستمر منذ اربع سنوات يقول خبراء دوليون انه اسفر عن مقتل 200 الف شخص.
وقال نور الدين مزني المتحدث باسم الاتحاد الافريقي "حركات التمرد تتفاعل وتتحدث فيما بينها الان ونحن نتوقع ان يخرجوا بشيء. نحن متفائلون بهذا النوع من التفاعل."
ولم يتضح على الفور ما اذا كانت المحادثات ستختتم في وقت متأخر يوم الاحد حسب المقرر.
وعقد مبعوث الامم المتحدة بشأن دارفور يان الياسون ونظيره من الاتحاد الافريقي سالم احمد سالم محادثات ايضا يوم الاحد مع ممثلين من تشاد واريتريا ومصر وليبيا في اروشا لحثهم على استخدام نفوذهم لدى الفصائل التي يدعمونها.
لكن بعض الشخصيات المهمة تغيب عن محادثات اروشا.
واتهم السودان فرنسا بعدم تشجيع مؤسس جيش تحرير السودان ورئيسه عبد الواحد محمد النور على الحضور.
ولا يقود النور سوى القليل من القوات في منطقة جبل مرة في الوسط لكنه يحظى بتأييد كبير بين نحو 2.5 مليون شخص من دارفور اضطروا للعيش في مخيمات للاجئين.
ويقول محللون ان موافقته اساسية لنجاح اي اتفاق سلام. ورفض النور حضور المحادثات قبل تطبيق برنامج للنفط مقابل الغذاء وحظر الطيران فوق دارفور.
واستدعى السودان السفير الفرنسي يوم السبت ليوضح سبب عدم ضغط فرنسا على النور ليتوجه الى اروشا.
وقال بيان لوزارة الخارجية السودانية ان الحكومة السودانية صدمت من فشل فرنسا في دفع زعيم واحد للمتمردين موجود على اراضيها لحضور اجتماع يهدف الى انهاء معاناة شعب دارفور.
وافاد مسؤول بوزارة الخارجية الفرنسية ان باريس والخرطوم على اتصال بشأن المسألة لكنه رفض ذكر تفاصيل.
ومنذ توقيع اتفاق للسلام في دارفور العام الماضي بين الحكومة وواحد من ثلاثة فصائل متمردة انقسم المتمردون لجماعات كثيرة ويقدر خبراء دوليون أن نحو 200 ألف شخص قتلوا خلال أكثر من اربع سنوات من الصراع في دارفور.
ووصل كل من جار النبي وسليمان مرجان يوم السبت وهما من القادة الميدانيين لكن فصيل الوحدة من جيش تحرير السودان وهو فصيل كبير يتزعمه عبد الله يحيي رفض المشاركة في الاجتماع قبل أن يطلق سراح سليمان جاموس منسق الاغاثة في جيش تحرير السودان.
وجاموس مسجون تقريبا في مستشفى تابع للامم المتحدة في كردفان المجاورة لدارفور منذ 13 شهرا مع تهديد الحكومة باعتقاله ان غادر. وتقول الخرطوم انها مستعدة لاجراء محادثات حول اطلاق سراحه.
وقال جاموس انه دعا يحيي وقادة ميدانيين اخرين للمشاركة في المحادثات لكنهم رفضوا.
وقال جاموس "يحيي قال لي ان قادة قواتنا في الميدان ظلوا على رفضهم وان حضر هو المحادثات فربما يؤدي ذلك لانقسام الحركة."
وكان جاموس همزة الوصل الرئيسية بين أكبر عملية اغاثة في العالم والمتمردين مخفضا اعمال العنف والنهب التي تتعرض لها قوافل الاغاثة.
وحمل متمردون أغلبهم من غير العرب السلاح في اوائل عام 2003 متهمين الحكومة المركزية باهمال منطقتهم القاحلة وحشدت الخرطوم ميليشيا معظم افرادها من العرب لتهدئة التمرد.
من سي. بريسون هل
Reuters (IDS)
سويس انفو
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Wasil Ali)
|
الشكر موصول للأخت أميرة الحبر ولكن للأمانة تقتضي عدم إقتطاع جزء من كلماتها وإهمال جزء مكمل ومهم لما كتبت
Quote: اوكد لك ان جل همه الان توحيد اطراف
حركة تحرير السودان هو لايقول انا مع فلان او غيره ولكنه كما اكد لي سابقا في خبر
صحفي ينتمي لحركة تحرير السودان ويسعي للملمة قياداتها كما انه يعترف في ذات الوقت بزعامةعبد الواحد التاريخية للحركة ..واعتقد ان مشاركته الان في اروشا تنفي تبعيته لعبد الواحد .. |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
المشاهير الأحد 05/08/2007
السودان: تمديد المفاوضات بين متمردي دارفور في اروشا حتى الاثنين
مددت حتى الاثنين المفاوضات بين الفصائل المتمردة في دارفور في بهدف توحيد مواقفها تمهيدا لمفاوضات سلام مع الخرطوم، بحسب ما علم الاحد من المشاركين.وقال احد قادة الفصائل طالبا عدم كشف هويته "سننهي الاجتماع الاثنين ويبدو ان المخرج سيكون ايجابيا وسيكون هناك مواقف ملموسة".
وبدأت هذه المفاوضات الجمعة برعاية الامم المتحدة والاتحاد الافريقي، وكان مقررا ان تختتم مساء الاحد. وتتمثل في لقاء اروشا (شمال تنزانيا) ثماني فصائل متمردة في دارفور بقادتها السياسيين والعسكريين، علما انه الاول الذي يضم هذا العدد من قادة التمرد منذ توقيع اتفاق السلام في دارفور في مايو 2006 في ابوجا.
وافاد مراسل وكالة فرانس برس انه منذ الجمعة عقدت جلسة عامة ضمت كل قادة الفصائل، واقتصرت الاعمال اللاحقة على لقاءات منفصلة مع وسطاء الامم المتحدة والاتحاد الافريقي او بين لجان مصغرة تمثل المتمردين. وبحثت الفصائل خصوصا تشكيل فريق مشترك يتولى التفاوض مع حكومة الخرطوم، على ان تبدأ هذه العملية في غضون شهرين.
وعلى جدول اعمال اجتماع اروشا ايضا موعد ومكان مفاوضات السلام، اضافة الى المسائل الرئيسية مثل تقاسم السلطة والثروات في دارفور.
واسفرت الحرب الاهلية في دارفور منذ 2003 عن نحو 200 الف قتيل واكثر من 1،2 مليون نازح، وهي ارقام يشكك فيها السودان. ولم يوقع اتفاق السلام في ابوجا (نيجيريا) عام 2006 سوى فصيل متمرد واحد من اصل ثلاثة فيما انقسم الفصيلان الاخران الى مجموعات صغيرة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
الخرطوم تطالب بالضغط على الفصائل المسلحة بدارفور
طالبت الحكومة السودانية كافة الدول المهتمة بحل الأزمة في إقليم دارفور بالضغط على الجماعات المسلحة من أجل المشاركة في إنجاح الجهود السياسية بالإقليم، في حين تواصل الفصائل المتمردة مشاوراتها في لقاء أروشا بتنزانيا بعد تمديد المؤتمر يوما آخر.
ودعت الخرطوم الأطراف التي أبدت اهتماماً بحل مشكلة دارفور إلى "توجيه رسالة واضحة" إلى الفصائل المسلحة تخيرهم فيها بين الاستجابة لرغبة المجتمع الدولي وكافة التيارات السياسية السودانية والمشاركة بإنجاح العملية السياسية، وبين اللجوء لخيار المعارضة السلمية وإلقاء السلاح.
وتلا هذا الموقف قيام الخارجية السودانية باستدعاء السفيرة الفرنسية المعتمدة لدى الخرطوم كريستين روبيشون، وإبلاغها "بامتعاضها" من عجز باريس عن إقناع عبد الواحد محمد نور زعيم الفصيل المعارض لاتفاق أبوجا للسلام بحركة تحرير السودان بالمشاركة في لقاء أروشا.
واعتبرت الوزارة أن هذا الأمر "يثير الكثير من التساؤلات حول مصداقية التصريحات الفرنسية الداعية إلى تحقيق السلام في إقليم دارفور".
وأشارت الخارجية إلى الوعد الذي قطعه وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنر مع نظيره السوداني لام أكول بممارسة ضغوط على نور لحضور لقاء أروشا.
وكان نور الذي يعد مؤسس حركة تحرير السودان، وهي من كبرى الفصائل بإقليم دارفور، قد رفض المشاركة بهذه المشاورات احتجاجا.
وقال الرجل بتصريح من باريس لوكالة الأنباء الفرنسية إن مفاوضات السلام "تتطلب مناخا ملائما" متهما الخرطوم بمواصلة سياسة "فرق تسد" وقتل المدنيين بوقت "لا يزال آلاف المشردين غير قادرين على العودة إلى مناطقهم التي فروا منها".
وأضاف نور أن الاعتراف بفصائل جديدة لن يساهم في حل الأزمة، مشيرا إلى أن الفصائل المعارضة ستزداد انقساماً وأن إنفاق الأموال لاستضافة هذه الفصائل لن يفيد بشيء.
وحول لقاء أروشا، قالت المتحدثة باسم الأمم المتحدة بالسودان راضية عاشوري إن الاجتماع لا يهدف لاستصدار قرارات كبرى بل سيبحث في الشكل الأمثل المأمول لمفاوضات السلام مع الحكومة السودانية.
وأضافت أن اللقاء الذي يقام برعاية أممية والاتحاد الأفريقي، يضم ممثلين عن تشاد ومصر وإريتريا وليبيا بالإضافة إلى 64 زعيما وقائدا ميدانيا يمثلون مختلف الفصائل المتمردة بدارفور.
يُشار إلى أن لقاء أروشا جاء بعد أيام من قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1769 القاضي بتشكيل قوة دولية أفريقية مختلطة من أجل تحقيق الأمن والاستقرار بدارفور الذي يشهد أوضاعا إنسانية وأمنية صعبة منذ 4 سنوات.
المصدر: الجزيرة + وكالات
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
متمردو دارفور يتفقون على موقف مشترك للمحادثات مع الخرطوم
Mon Aug 6, 2007 4:48 PM GMT
أروشا (تنزانيا) (رويترز) - قال وسطاء دوليون يوم الاثنين ان فصائل متمردي دارفور المجتمعة في تنزانيا توصلت الى موقف تفاوضي مشترك بشأن محادثات السلام النهائية مع الحكومة السودانية والتي يريدون اجراءها خلال شهور.
واجتمع المتمردون في منتجع بأروشا في شمال تنزانيا في محاولة لتخطي خلافاتهم حول الزعامة ومستقبل اقليم دارفور في غرب السودان.
وقال يان الياسون مبعوث الامم المتحدة الخاص الى دارفور في الجلسة الختامية للاجتماع الذي استمر أربعة ايام "لقد .. أوصوا بضرورة اجراء محادثات نهائية خلال شهرين أو ثلاثة شهور من الآن."
وقال الياسون ان جماعات المتمردين توصلت الى "برنامج مشترك" للمحادثات مع الحكومة التي ستشمل قضايا اقتسام السلطة والثروة والامن والقضايا الانسانية.
ولم تعط الفصائل سوى تفاصيل محدودة وقالت عدة فصائل انها ستبقى في اروشا للاتفاق على التفاصيل.
ولم تعلق على الفور حكومة الخرطوم لكنها تقول انها مستعدة لاجراء محادثات مع المتمردين في أي وقت.
وقالت الخرطوم انها لا تريد اعادة فتح الملفات التي اتفق عليها بالفعل في اتفاق السلام الذي وقع في مايو ايار 2006 . لكنها مستعدة للسماح ببعض الاضافات.
ويقدر خبراء دوليون عدد القتلى في صراع دارفور بنحو 200 الف منذ حمل متمردون غالبيتهم غير عرب السلاح ضد الحكومة المركزية في الخرطوم عام 2003 واتهموها بإهمال اقليمهم. وعبأت الخرطوم ميليشيات عربية للقضاء على التمرد.
ومنذ إبرام الخرطوم اتفاق سلام في مايو ايار عام 2006 مع فصيل واحد من المتمردين انقسم المتمردون الى اكثر من 12 فصيلا.
ويقول محللون ان فرص نجاح الاجتماع أعاقها غياب شخصيات مهمة من المتمردين لكنه رغم ذلك نجح في تعزيز وحدة الصف.
وقالت هانا ستوجدون من مجموعة الازمات الدولية ان الامر الاساسي هو "من سيرسلون الى المفاوضات لتمثيلهم. اذا استطاعو الاتفاق علنا على ذلك .. فهذه علامة طيبة."
وقال دبلوماسيون ان حضور قادة ميدانيين ساعد في تجاوز انقسام سياسي عسكري بين الحركات.
وقال سالم احمد سالم المبعوث الخاص للاتحاد الافريقي الى دارفور للصحفيين "جرت مشاورات فيما بينهم أكثر من التي جرت معنا."
وقال ان اجتماع الزعماء السياسيين والقادة الميدانيين في اروشا قرر ايضا ترك الباب مفتوحا امام اولئك الذين تمت دعوتهم للاجتماع لكنهم لم يشاركوا فيه للانضمام الى البرنامج المشترك.
واتهمت الخرطوم باريس بالتقاعس عن تشجيع عبد الواحد محمد النور أحد زعماء المتمردين البارزين على الحضور. وهو لا يملك عددا كبيرا من القوات لكن له نفوذا كبيرا بين 2.5 مليون من مواطني دارفور يعيشون في مخيمات.
وقال جار النبي القائد بجيش تحرير السودان لرويترز في اروشا "نريد ان نبعث رسالة الى شقيقنا عبد الواحد. نحن في حاجة الى مشاركته. اتفقنا على الاجتماع معه في اي مكان."
كما رفضت حركة تحرير السودان-فصيل الوحدة المشاركة في المحادثات احتجاجا على السجن الفعلي لسليمان جاموس منسق الاغاثة بالحركة في مستشفى تابع للامم المتحدة قرب دارفور.
وقال سالم والياسون انهما يبذلان مساع لاطلاق سراحه خلال محادثات مع الخرطوم من المقرر ان تبدا يوم الثلاثاء.
وقال مبعوث الامم المتحدة ان المحادثات بين حكومة السودان والمتمردين يمكن ان تعقد في اي دولة اقليمية تحاول التوسط لانهاء الصراع "او في اي دولة اخرى تعتبرها جهة الوساطة مناسبة."
وصرح بأن الامم المتحدة والاتحاد الافريقي سيبحثان مكان وموعد المحادثات مع السودان.
وقال الياسون ان المتمردين في أروشا "كرروا استعدادهم لاحترام وقف كامل للقتال شريطة ان تلتزم بذلك كل الاطراف الاخرى."
كما سيسمح المتمردون لوكالات الاغاثة بالوصول الى المناطق المحتاجة ويمتنعون عن مهاجمة قوات حفظ السلام التابعة للاتحاد الافريقي والتعاون مع القوة المقترحة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي وقوامها 26 ألفا التي وافق مجلس الامن التابع للامم المتحدة الاسبوع الماضي على نشرها في دارفور.
وقال مسؤول من فصيل بجيش تحرير السودان يقوده ميني اركوا ميناوي يوم الاثنين ان مسلحين مجهولين هاجموا بعضا من قوات ميناوي في دارفور فقتلوا أربعة وأصابوا خمسة.
وقال محمد بشير في الخرطوم "حدث ذلك بالأمس. كانوا في التلال القريبة من الطريق وأطلقوا النار ثم لاذوا بالفرار. " ووقع الهجوم في ولاية شمال دارفور بينما كانت قوات ميناوي تتحرك باتجاه الفاشر عاصمة الولاية.
ونقل المصابون الى مستشفى الفاشر فيما أرسلت قوات لتعقب المهاجمين.
من سي. بريسون هل
(شارك في التغطية اوفيرا مكدوم في الخرطوم)
© Reuters 2007. All Rights Reserved
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
الاخ كمال ..سلام
معليش كنت مشغولة شوية ومتابعة مع اروشا
طبعا خلاصة اروشا كما اوردتهااعلي عن رويترز وضحت للجميع
وعلمت ان اتجاها قويا برز باهمية الحاق عبدالواحدباعتبار ان ما تم
الاتفاق عليه مجمع عليه وقديرتب في وقت قريب لقاء بين عبدالواحد وعدد
من القيادات الموثرة في حركة تحريرالسودان علي رأسهم جار النبي
وابو القاسم احمد ابو القاسم ..
حااكون قريبة
اميرة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
باريس تأسف لغياب النور عن اجتماعات اروشا بشأن دارفور
باريس (6 آب / اغسطس) وكالة (آكي) الايطالية للأنباء
أعربت فرنسا اليوم عن "أسفها" لقرار رئيس ومؤسس حركة تحرير السودان عبد الواحد محمد نور المقيم لديها بعدم المشاركة في اجتماعات طرابلس واروشا لمجموعات التمرد في دارفور، وأكدت أنها بذلت بالتنسيق مع الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي جهودا كبيرة لاقناعه بالمشاركة
وردا على سؤال حول احتجاج الخرطوم على عدم اقناع فرنسا لنور بالمشاركة قال مصدر في وزارة الخارجية الفرنسية إن بلاده "ستواصل بذل جهودها من أجل تحقيق أوسع مشاركة ممكنة للمتمردين في الحوار السياسي ولصالح عملية السلام في دارفور"
وشدد المصدر الفرنسي على التزام بلاده منذ أشهر من أجل حل النزاع في دارفور وقال إن فرنسا تتمنى التوصل إلى اتفاق سياسي ومقتنعة بأنه يشكل الطريقة الوحيدة لإنهاء الأزمة، وأكد أن باريس لم تدخر جهدا في العملية التي قادت إلى تبني مجلس الأمن للقرار 1769 في 31 من الشهر الماضي
وذكرت الخارجية الفرنسية أن فرنسا دعمت منذ البداية وتتواصل دعمها لمبادرة الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي المشتركة التي تهدف إطلاق الحوار بين المتمردين وفتح عملية سياسية مع السلطات السودانية، وقالت إن ذلك كان النتيجة الأساسية لاجتماع مجموعة دول الاتصال في باريس الذي عقد في 25 حزيران / يونيو الماضي. وقال المصدر:"إننا مقتنعون أن الحوار السياسي بين كافة أطراف النزاع بإشراف الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي يجب أن يسمح بالتوصل إلى حل دائم للأزمة"
وكانت الخارجية السودانية استدعت أول أمس السفيرة الفرنسية لدى الخرطوم وأبلغتها احتجاجها على عدم اقناع رئيس حركة تحرير السودان على المشاركة في لقاء أروشا، إذ كان نور أعلن مقاطعة حركته المشاركة في المؤتمر الذي دعت الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقى إليه قادة الفصائل الرافضة لاتفاق أبوجا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
مؤيداً اتخاذ إجراءات ضد الأطراف التي قاطعت اجتماعات أروشا
الإتحاد الأوروبي يدعو إلى وقف الاعتداءات المتبادلة في دارفور
بروكسل (9 آب/أغسطس) وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء
دعا الإتحاد الأوروبي كافة الأطراف المتحاربة في إقليم دارفور (غرب السودان) إلى وقف جميع أنواع الاعتداءات والشروع بتنفيذ وقف إطلاق نار فوري وفعلي
وأكد الإتحاد، في بيان صادر عن المجلس الوزاري الأوروبي اليوم الخميس، أن بروكسل لا تزال تطالب بتوفير الظروف الأمنية كي يتمكن العاملون في المنظمات الدولية وهيئات الإغاثة من الوصول إلى السكان المحليين وتقديم المساعدة لهم، واصفة ذلك بـ"المطلب الملح" دأبت على التركيز عليه في كل مناسبة
وأبدى الإتحاد الأوروبي تأييدا لاتخاذ إجراءات ضد الأطراف التي تقاطع عملية السلام في السودان، خاصة تلك التي قاطعت اجتماعات أروشا، بداية الشهر الحالي، "على أن يتم اتخاذ مثل تلك الإجراءات في إطار الأمم المتحدة"، حسبما أشار البيان
وكرر معدو البيان استعداد الإتحاد الأوروبي لتقديم مساهمات ومساعدات إضافية ليس فقط لإقليم دارفور، بل لكافة أنحاء السودان
ويذكر أن الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في الإتحاد الأوروبي خافيير سولانا، كان أكد في تصريحات سابقة "أن نجاح الأطراف المجتمعة في أروشا في تبني موقف موحد، خطوة تساعد في دفع عملية السلام الجارية من أجل إقليم دارفور" السوداني
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
وزيرة: المانيا مستعدة لتوسيع مشاركتها في دارفور
Sat Aug 11, 2007 3:32 PM GMT161
أخبار الشرق الأوسط
برلين (رويترز) - نقلت صحيفة سودويتشه تسايتونج الالمانية عن وزيرة التنمية هايديماري فيكتسوريك تسويل قولها يوم السبت ان ألمانيا على استعداد لتوسيع مشاركتها في جهود حفظ السلام في دارفور بالسودان.
وأضافت الوزيرة أن الدعم في مجال النقل الجوي الذي تقدمه القوات المسلحة الالمانية حاليا يجب "ان يتم توسيعه اذا اقتضت الضرورة".
وكان ائتلاف المستشارة انجيلا ميركل الحاكم المكون من حزبها من المحافظين والحزب الديمقراطي الاشتراكي قد ابدى تشككا من قبل بشأن توسيع الدور الالماني في دارفور.
وللقوات المسلحة الالمانية تفويض مستمر حتى منتصف ديسمبر كانون الاول بنشر ما يصل الى 002(*) فرد لمساعدة قوات الاتحاد الافريقي في عمليات النقل والتموين في غرب السودان.
وصرح مجلس الامن الشهر الماضي بنشر ما يصل الى 62 الفا من القوات والشرطة في دارفور وأقر استخدام القوة لحماية المدنيين من العنف الذي اجبر اكثر من مليونين على مغادرة منازلهم خلال الاعوام الاربعة المنصرمة.
وستشكل قوة المشاة بالاساس من دول افريقية اذا تم تجنيد العدد الكافي. وستشمل البعثة قوات الاتحاد الافريقي الموجودة حاليا في دارفور والبالغ قوامها 0007 جندي وتعاني من نقص المعدات والتمويل.
© Reuters 2007. All Rights Reserved
* الأرقام جاءت مقلوبة بالمصدر وتقرأ 200 و7000
كمال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حضور أغلب الجماعات المتمرّدة محادثات السلام بأروشا و نور يضع شروطاً صعبة (Re: Frankly)
|
ملاوي والسنغال تقرران إرسال قوات إلى دارفور
أعلنت كل من ملاوي والسنغال مساهمتها في القوات المشتركة الأممية الأفريقية التي قرر مجلس الأمن نشرها في إقليم دارفور غربي السودان، وفي الوقت نفسه أكدت وزيرة ألمانية استعداد بلادها لتوسيع دورها في هذا الإقليم.
ونقلت صحيفة "سودويتشه تسايتونغ" الألمانية عن وزيرة التنمية هايديماري فيكتسوريك تسويل قولها اليوم السبت إن ألمانيا على استعداد لتوسيع مشاركتها في جهود حفظ السلام بإقليم دارفور.
وأضافت الوزيرة أن الدعم الذي تقدمه القوات المسلحة الألمانية حاليا في مجال النقل الجوي يجب "أن يتم توسيعه إذا اقتضت الضرورة".
وللقوات المسلحة الألمانية تفويض مستمر حتى منتصف ديسمبر/كانون الأول المقبل بنشر ما يصل إلى 200 فرد لمساعدة قوات الاتحاد الأفريقي في عمليات النقل والتموين في دارفور.
وكان الائتلاف الحاكم في ألمانيا -المكون من حزب المستشارة أنجيلا ميركل والحزب الديمقراطي الاشتراكي- قد شكك من قبل في احتمال توسيع الدور الألماني في الإقليم السوداني المضطرب.
كتيبة من ملاوي
ومن جهته أعلن وزير الدفاع في ملاوي الجمعة أن بلاده ستنشر 800 جندي بدارفور في إطار قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.
وقال الوزير بوب خاميزا لوكالة الأنباء الفرنسية إن "ملاوي سترسل كتيبة في أسرع وقت" تطبيقا لقرار مجلس الأمن الدولي حول نشر قوات دولية أفريقية مشتركة في دارفور.
وأوضح خاميزا أن بلاده أبلغت الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي بموضوع مشاركتها.
وينص القرار 1769 حول نشر القوات المشتركة التي ستضم نحو 26 ألف جندي على وجوب أن "تتخذ العملية طابعا أفريقيا في شكل أساسي".
وستشمل البعثة قوات الاتحاد الأفريقي الموجودة حاليا في دارفور والبالغ قوامها 7000 جندي وتعاني من نقص المعدات والتمويل.
جنود السنغال
وفي دكار قالت الحكومة السنغالية الجمعة إنها سترفع عدد جنودها الموجودين بدارفور إلى ثلاثة أضعاف بعد مناشدات دولية بالمشاركة في قوات حفظ السلام الجديدة.
وقالت وزارة الخارجية في بيان لها إن الرئيس السنغالي عبد الله واد قرر زيادة القوة السنغالية الموجودة في دارفور من 538 إلى 1600 فرد.
وهددت السنغال في وقت سابق بسحب قوتها من دارفور ما لم تحصل قوة الاتحاد الأفريقي التي تنوء بالأعباء على دعم ثابت من الأمم المتحدة، خصوصا بعدما فقدت دكار خمسة من جنودها هناك.
وقال الاتحاد الأفريقي الأسبوع الماضي إن خمسة دول أفريقية أخرى هي بوركينا فاسو ونيجيريا ومصر والكاميرون وإثيوبيا تعهدت بتزويد القوات الجديدة بجنود، بينما قالت جنوب أفريقيا أيضا إنها ستنظر في إرسال المزيد، وتعهد السودان بالتعاون مع هذه البعثة.
وكانت الأمم المتحدة اعتبرت نشر القوات المشتركة في دارفور "تحديا غير مسبوق"، وقال جان ماري غيهينو مساعد الأمين العام للأمم المتحدة إن التحدي الذي تواجهه المنظمة الدولية يتمثل في كون القوات الأممية تشارك للمرة الأولى مع قوات أفريقية, إضافة إلى أن دارفور "من أكثر المناطق المعزولة في أفريقيا".
المصدر: وكالات + الجزيرة نت
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Frankly
Wasil Ali
Faisal Al Zubeir
Mannan
اميرة الحبر ادريس
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست