هل حان الوقت لحركات دارفور أن تحل نفسها وتنضم للحركة الشعبية لتحرير السودان ؟

Quote: لماذا لاتحل حركات دارفور التى تؤمن بالبرنامج السياسى والفكرى للحركة الشعبية نفسها وتندمج مع الحركة الشعبية لتحرير السودان؟

Quote: العزيز خالد كل عام و انتم بخير للاسف يصعب احتمال توحد حركات دارفور علي شئ فتشظيها و انقساماتها المتعددة توحي بأن ان دوافعها بعيدة عن نبل مقاصد الثورة تحركها مصالح و طموحات شخصية و هذا ما يزيد عمق جراحات انسان دارفور المكلوم امر محزن للغاية و كم وددت ان يتكون رأي عام يقوده مثقفو دارفور عابرين حدود القبيلة ليدفعوا قادة الحركات للتوحد او توحيد المواقف التفاوضية علي اقل تقدير لانهم بذلك فقط يمكنهم انتزاع حقوق اهل اقلين ... دارفور لها ذخيرة وفيرة من المثقفين لكنهم لم يفعلوا ادوارهم و يحزموا امرهم حتي الان و ليتهم

Quote: فعلى سبيل المثال.. بدأت الحرب بقيادة أكبر قبيلتين في دارفور.. الفور والزغاوة... لكن التشظي بدأ داخل القبيلتين لأسباب داخلية وبأيدي خارجية "الإنقاذ"...فصار منها مؤتمر وطني, مؤتمر شعبي, ليبرالي, وحليف للنظام.. (حسن برقو- خليل إبراهيم- منى أركو- محجوب حسين- شريف حرير) لم تشفع لهم حتى رابطة الدم ليعملوا تحت سقف واحد من أجل هدف أسمى هو دارفور.. نتمنى أن لا تكون علة القيادات هذه محصورة في الطموحات الشخصية أو النظرة التنظيمية الحزبية الضيقة والتي أضرت كثيرا وأقعدت القضية..

Quote: عزيز خالد كودي دارفور ككل تزخر بعدد هائل من المتعلمين والمثقفين بل ومبرزين في مختلف مضارب المعرفة.. وهذا المخزون والثقل النوعي في إنسان دارفور هو الذي نقل القضية إلى نطاق عالمي في زمن يعد قياسيا مع كثير جدا من حركات التحرر العالمية.. ولكن للأسف.. هذا العتاد الإعلامي الهائل من أمتعة الحرب لم يستغل بالوجه الأكمل في الإرتقاء بالقضية إلى رحاب النضوج الذاتي.. القضية لم تسوق داخليا بالقدر الكافي الذي يشد الجميع نحو الهدف الواحد.. من أجلك يـا دارفور... هنالك تباين رهيب بين الحركات في الميدان مرجعه الأسباب التي طرحناها في رأس هذا البوست.. وهذا التباين هو خلاف لما نشاهده من تعاضد لأبناء دارفور في المهجر وهم يقومون بواجبهم تجاه الوطن.. فعلى سبيل المثال.. بدأت الحرب بقيادة أكبر قبيلتين في دارفور.. الفور والزغاوة... لكن التشظي بدأ داخل القبيلتين لأسباب داخلية وبأيدي خارجية "الإنقاذ"...فصار منها مؤتمر وطني, مؤتمر شعبي, ليبرالي, وحليف للنظام.. (حسن برقو- خليل إبراهيم- منى أركو- محجوب حسين- شريف حرير) لم تشفع لهم حتى رابطة الدم ليعملوا تحت سقف واحد من أجل هدف أسمى هو دارفور.. نتمنى أن لا تكون علة القيادات هذه محصورة في الطموحات الشخصية أو النظرة التنظيمية الحزبية الضيقة والتي أضرت كثيرا وأقعدت القضية..

Quote: تعرف يا عبد العزيز قلنا كلامك ده زمان قالوا لينا انتو مالكم ومالنا يا اولاد البحر ، وتم إختزال القضية فى هذا النطاق وسكتنا ، قالوا مالكم سكتوا القضية دى ما بتهمكم ؟

Quote: لا احد يصدق هذا، وهذا طبيعي! السؤال هو، هل تحرر المستلب كودي، الناصري الاسود، القاشر زي غيرو بي عراقي السودان الجديد؟ عزيزي القارئ، هذا المستلب، قبل كده قال في المنبر ده، لو الخديوي عبد الناصر كان حي، "مشكلة دارفور" دي، ماكانت حصلت! بزمتكم في زول نصيح بتكلم كده؟ كلام ماسبقو انس ولا جان، عليهو قط! الطريف بعد ده، هذا المجولب المتنكر لاصله، يوعظ كمان في ثوار دارفور! فاقد الشئ، هل يعطيه؟

Quote: ماحكاية صحية او ضارة، وانما مسالة مرحلة تطور، لايمكن القفز عليها.

Quote: الصديق كودي ,, تحياتي ظاهرة الانقسام في اي حركة ثورية في بداياتها تعتبر ظاهرة صحية ,, لان من خلال هكذا انقسامات تفرز الثورة القياده الحقيقة لها طبعا وكذلك نضوج برامجها الفكرية,, واي محاولة للقفر والاستعجال في تكوين جسم موحد ,, سيكون جسما هلامي يحمل بذور فنائه في لحظات الانتصار او قبيلها,, (راجع تجربة جبهة الهيئات, الجبهة العريضة, التجمع الوطني,) ,,, بخصوص حركات دارفور اظن ان الوقت مبكر لتبلور القيادة ,, ونضوج البرامج السياسي,, ودمتم بعافية

Quote: أنت كذاب وضيع. لك أن تاتى بالاقتباس والرابط.

..........
واصل حوارك ورؤيتك

Quote: ياليت أمام هذه الحركات فرصة لممارسة "ترف" التبلور الصحى