تكاسة أمريكا، وزراء السودان!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 05:05 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-19-2007, 02:02 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تكاسة أمريكا، وزراء السودان!!!!


    أنا عملت سائقا فى أمريكا وليس فى ذلك ما يعيب ، بل ما يدعو الى الفخر حقيقة. أقول ذلك وقد خرج علينا كاتب اسلامى لم ينل من كيكة الأسلاميين ما يحلو له فطفق يكيل لهم من السباب والتقذيع وواضح من الكتابة أنه يقصد سيد الخطيب وأمين حسن عمر وقبيلهم فقد اتهمهم بالكذب والتدليس وأكل أموال الناس بالباطل فإن كان محقا فتلك مصيبة وان لم يكن محقا فالمصيبة أكبر وقد يعودون به لقسم ودنوباوى ليجلد بتهمة القذف والتشهير كما جلد من قبل ابان لوثة قوانين سبتمبر المعروفة
                  

10-19-2007, 02:05 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تكاسة أمريكا، وزراء السودان!!!! (Re: عبدالله عثمان)


    أما المؤتمر الوطني فلربما أدرك العديد من الأخطاء القاتلة التي وقع فيها وهو يوقع اتفاقية نيفاشا.. لقد كان واحداً من الأخطاء القاتلة التي وقع فيها المؤتمر الوطني هو إبعاد رجل استراتيجي حصيف بقامة الدكتور غازي صلاح الدين الذي ثبَّت أمر الشريعة في شمال السودان في اتفاق مشاكوس الإطاري لتصبح الشريعة والاعتراف بها في صلب التشريعات.. تم استبدال ذلك الفارس بحاطبي ليل من بعض أولاد أمريكا الذين قضوا معظم أوقاتهم الدراسية في أمريكا عمالاً في طلمبات الوقود أو سائقي تاكسيات في أمريكا أو عمالة محلية في الملحق الديني السعودي وقد عاد الكثيرون منهم من غير مؤهلات أكاديمية وإن كان الكرم السوداني يطلق عليهم الألقاب العلمية مثل « دكتور» هؤلاء ظن علي عثمان أنهم علماء استراتيجيات وخبراء مفاوضات يتقنون لغة الغرب وحيلته ومكره ودهائه ولكنهم فشلوا في كل شئ لأنهم لم يكونوا مؤهلين لذلك ولم ينجحوا إلا في حصاد مئات الآلاف من دولارات النثريات فعادوا أثريا مفاوضات ولا فرق بين أثرياء المفاوضات وأثرياء الحرب... بربك كيف وقع هؤلاء بأن تذهب مليارات البترول لحركة تسيطر عليها قبيلة واحدة بمساعدة بعض الأفراد من قبائل محدودة ولا يملك حتى رئيس الجمهورية ولا وزارة المالية ولا مجلس الوزراء حق مساءلتهم عن كيفية صرف هذه الأموال..؟؟!! أي رشد سياسي هذا.. ولقد رأينا وزير الدولة إدريس عبد القادر يشكو أن الحركة قد منعت الحكومة من تحصيل الجمارك.. إنه الهوان الآتي من تلاميذ الأمريكان من أبناء جلدتنا الأخوان الذين تحولوا من خبراء إلي تلاميذ يتلقون من أصدقاء الإيقاد ومخابرات أمريكا والإتحاد الأوربي محاضرات عن كيفية التفاوض والحوار!! وللحقيقة إذا كانت هذه المفاوضات قد افتقدت رجلاً مثل غازي صلاح الدين فقد افتقدت فارساً يساوي مجموع أولاد أمريكا هو الدكتور علي الحاج الخبير بشئون الجنوب ومسؤول ملفها بالحركة الإسلامية حتى الانشقاق.. لكن المؤامرة كانت كبيرة حيث تم إبعاد الكثيرين ليحل محلهم أناس ستصبح اتفاقية نيفاشا لعنة عليهم في يوم من الأيام ولن ينسى التاريخ لهم تساهلهم في تضييع حقوق السودان وأراضيه وتعريض العاصمة لحرب أهلية وشيكة الحدوث.إنهم قد وضعونا أمام اتفاقية وقعوا على أنها نهائية وغير قابلة للمراجعة وملزمة وأن المحكمين قراراتهم نهائية وملزمة والآن يحاول أولاد أمريكا إعادة قراءة الاتفاقية ولا يصدقون ما وقعوا عليه. غفر الله لك أخي علي لِمَ أذِنـْتَ لهم!.

    عبد الرحيم عمر محي الدين
    http://www.akhirlahza.net/Raay_view.aspx?id=14123
    بحاطبي ليل من بعض أولاد أمريولكنهم فشلوا في كل شئ لأنهم لم يكونوا مؤهليينجحوا إلا في حصاد مئات الآلاف من دولارات النثريات
                  

10-19-2007, 03:40 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تكاسة أمريكا، وزراء السودان!!!! (Re: عبدالله عثمان)


    *من خلال إحتكاكاتك بالمجاهدين هل لمست وجود تيارات تتبع لأى من المجموعات المتصارعة داخل الحركة الإسلامية؟
    -فى ذلك الوقت لم تكن المسائل واضحة للعيان ولكن ظهر ما يعرف باللوبيات فكانت توجد مجموعة من القيادات تتكامل مع بعضها وسعت هذه اللوبيات لاحتواء واستقطاب قيادات المجاهدين ولتنفيذ اجندتهم وأذكر مثالا لذلك بأن عوض حاج علي المدير السابق لجامعة النيلين ومدير الجهاز المركزي للإحصاء حاليا ومعه ضباط من جهاز الأمن وبتوجيه من المقدم صلاح عبد الله قوش وقتها فى 1995 والفريق حاليا فى 2007م "يضحك" كانوا هؤلاء يسعون بجد لاحتواء مجموعات المجاهدين فكان الإخوة المجاهدون ينظمون جلسات إيمانية وثقافية واجتماعية وافطارات فى منازل اسر الشهداء ومجموعة عوض حاج علي كانت تقوم بعمل برامج أخرى للاحتواء غير البرامج الدينية، فحتى الدفاع الشعبي سعى لاحتواء الأخوان تحت منظومة المنسقين وأيضا الأخ أسامة عبد الله مسؤول الطلاب فى ذلك الوقت كان يحرص على أن يتم استنفار طلاب الجامعات عبره وكون فى ذلك الوقت جسم (استغربنا له) فهو لا يتبع إلى الطلاب ولا إلى الدفاع الشعبي ولا إلى أي مظلة تنظيمية وسماه لجنة الطوارئ وجمع بهذا الإسم أموال ضخمة وكنا نحن مشغولون بالعمل الجهادي ولم نلتفت لمناقشة هذا الموضوع لكنا ساعدناه فى جمع الأموال فاتصلنا ببعض الأخوة مدراء البنوك ومنهم الأخ د.إسماعيل قرشي، المدير الأسبق لبنك الخرطوم والذى تبرع لنا بمبلغ 800 مليون جنيه وكان هذا المبلغ كبير فى وقتها واتصلنا باخوة آخرين وجمعنا أموال طائلة سلمناها للأخ أسامة عبد الله باسم حسابات لجنة الطوارئ التى كانت مفتوحة فى بنك أم درمان ولم يكن يعرف حجم هذه الأموال إلا أسامة عبد الله والأخ عبد العاطي هاشم الذى كان يعمل معه فى قطاع الطلاب وفى ذلك الوقت تكفلوا باحتياجات الدبابين بمناطق العمليات وهذه الأموال الطائلة التى لا رقيب لها عندما لم يجدوا مشروع لها قاموا بشراء طائرة يوشن روسية وأنشأوا شركة الطارف التى أدت لاحتكاكات بينهم والجيش فكانت الطائرة والشركة نواة لشركة عزة التابعة الآن للقوات المسلحة وشركة الطارف التى تخدم طلاب الخدمة الوطنية تكونت بهذه الأموال العشوائية والتى جمعت باسم الجهاد والمجاهدين فى قطاع الطلاب. وحينما ترك أسامة عبد الله الطلاب وذهب إلى الخدمة الوطنية انتقلت الطارف معه وما زالت تحتكر كل الإمدادات لمعسكرات الخدمة الوطنية حتى الآن ونسأل أسامة عبد الله سؤالا ما هى التبعية الشرعية لشركة الطارف هل تتبع لقطاع طلاب المؤتمر الوطني ام الخدمة الوطنية أم ما زالت عشوائية كما نشأت فى السابق.

    ===
    من المقابلة التي نشرتها صحيفة رأى الشعب (15 رمضان 1428 هـ -27 سبتمبر 2007 فى صفحتها السابعة) مع أمير الدبابين الذى وصفته ب "المجاهد" الناجي عبد الله..
                  

10-19-2007, 05:12 PM

عاطف عمر
<aعاطف عمر
تاريخ التسجيل: 11-26-2004
مجموع المشاركات: 11152

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تكاسة أمريكا، وزراء السودان!!!! (Re: عبدالله عثمان)

    تحياتي أستاذ عبدالله عثمان

    لم أجد برابط صحيفة آخر لحظة المشار إليه في مداخلتك مقالاً للسيد عبد الرحيم عمر محي الدين حيث أن الرابط الموضح هو للصفحة الرئيسة

    احتمال الخطأ من عندي وارد بشكل كبير

    فهلا تكرمت بإيراد رابط الصفحة الموجود بها مقال السيد عبد الرحيم عمر محي الدين
    وأكون لك من الشاكرين
                  

10-19-2007, 05:29 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تكاسة أمريكا، وزراء السودان!!!! (Re: عاطف عمر)


    يمكن من الصفحة الرئيسية الرجوع لعدد الخميس 18 اكتوبر وعلى يدك اليسار ستجد عنوان الموضوع وبالنقر عليه سيقودك لصفحة الرأى

    [علق على هذا الموضوع] [اطبع هذا المقال] [أرسل هذا المقال بالبريد الإلكتروني]
    مراجعات سياسية
    المؤتمر الوطني ومأزق نيفاشـا!!
    لقد كانت عيدية الحركة الشعبية لشعب السودان الجديد هي أن تفسد عليه فرحته بصومه يوم صام وبفطره يوم أفطر صبيحة الأول من شهر شوال.. كانت زوابع ومفرقعات الحركة الشعبية السياسية التي نتجت من اجتماع مكتبها السياسي بجوبا كانت لا تقل ألماً وإرهابا عن ضرب مصنع الشفاء بواسطة الصواريخ الأمريكية عام 1998.م. والغريب أن زوابع ووعود الحركة الشعبية قد جاءت مباشرة بعد زيارة الموفد الأميركي إلى السودان أندرو ناتسيوس الذي أعلن أن بلاده قلقة حيال تصاعد التوتر بالمناخ السياسي الراهن بين الحركة الشعبية والمؤتمر الوطني، بسبب التأخير في تنفيذ بنود الاتفاقات ذات الصلة بترسيم الحدود والمشاركة في حقول النفط، مشيرا إلى احتمال تجدد الاشتباكات وعسكرة الحدود. إن أندرو ناتسيوس قد وضع اللمسات الأخيرة وبارك قرارات المكتب السياسي لتمثل العصا على ظهر الحكومة السودانية وهي تستعد لمفاوضات الحركات المسلحة في إقليم دارفور في المؤتمر الذي تستضيفه الجماهيرية الليبية في 27/من شهر أكتوبر الجاري..وهذا ما عبرت عنه الولايات المتحدة من باب (قتل الميت والسير في جنازته) وذلك عندما عبرت عن قلقها من الأزمة في السودان، ووصفتها بأنها ضربة للسلام في دارفور!!. نعم أن ينسحب 19 وزيراً ومستشاراً ووزير دولة من حكومة الوحدة الوطنية هذا يعني ضربة قوية للحكومة المركزية وهي تقبل على مفاوضات ترعاها دول كبرى.. وأن تجتمع الحركات المسلحة في جوبا برعاية الحركة الشعبية من أجل التنسيق وتوحيد جبهة المعارضة للحكومة هذا يؤكد التخطيط الأمريكي لمحاصرة الحكومة وجرها للتوقيع على كافة شروط حركات دارفور في اجتماع طرابلس القادم وهذا ما أطلق عليه الدكتور نافع عبارة ( السعي لإفراغ الإنقاذ من محتواها).. نعم الآن كل الحركات المسلحة التي كانت تعارض في الماضي علي حدود السودان الجنوبية والغربية والشرقية جميعها قد أضحت داخل الخرطوم وفق اتفاقيات سلام هشة .. الحركات قد دخلت في شكل مدني سلمي ولكن مليشياتها مازالت تمتلك السلاح والذي ربما قد تم تهريبه مبكراً للعاصمة الخرطوم ليوم محسوب ومخطط في الأجندة الأمريكية!.. وإلا لماذا انزعجت الحركة الشعبية من حملات تفتيش السلاح التي بدأت قبل أيام في العاصمة.. إن الدعاوي التي أوردتها الحركة غير مبررة وغير مقنعة ولم تسبقها إرهاصات أو مذكرات أو إنذار بوقت معلوم للانسحاب من الحكومة إذا لم تنفذ المتفق عليه.. لماذا الإصرار علي تغيير لام أكول و ما أضعفها من حجة تلك التي أوردها الرفيق المناضل الإعلامي البارز عرمان من أنهم لا حظ لهم في التلفزيون القومي وهو يعلم أن إمكانات الحركة الشعبية المالية تؤهلها لإنشاء قناة أكبر وأوسع من قناة الجزيرة بل إن مبلغ الستين مليون دولار التي دار حولها جدل كثيف وانتهت إلي عبارة ( خلوها مستورة) يمكن أن تنشئ فضائية لا تقل عن CNN أكثر من ثلاثة مليار دولار تسلمتها الحركة الشعبية ولم نر لها أثراً تنموياً على إنسان الجنوب بل حتى الذين تم ترحيلهم للجنوب بدأوا العودة من جديد للشمال! وأما الحديث عن تردى الخدمات وغياب مرتبات العاملين في الدولة على قلتهم في الجنوب فحدث عنه ولا حرج.. أين ذهبت هذه الأموال؟؟! هذا السؤال يطرحه إنسان الجنوب الذي تحاول الحركة إلهاءه بمواقف تفتقد الأصالة والجدية.. أما المؤتمر الوطني فلربما أدرك العديد من الأخطاء القاتلة التي وقع فيها وهو يوقع اتفاقية نيفاشا.. لقد كان واحداً من الأخطاء القاتلة التي وقع فيها المؤتمر الوطني هو إبعاد رجل استراتيجي حصيف بقامة الدكتور غازي صلاح الدين الذي ثبَّت أمر الشريعة في شمال السودان في اتفاق مشاكوس الإطاري لتصبح الشريعة والاعتراف بها في صلب التشريعات.. تم استبدال ذلك الفارس بحاطبي ليل من بعض أولاد أمريكا الذين قضوا معظم أوقاتهم الدراسية في أمريكا عمالاً في طلمبات الوقود أو سائقي تاكسيات في أمريكا أو عمالة محلية في الملحق الديني السعودي وقد عاد الكثيرون منهم من غير مؤهلات أكاديمية وإن كان الكرم السوداني يطلق عليهم الألقاب العلمية مثل « دكتور» هؤلاء ظن علي عثمان أنهم علماء استراتيجيات وخبراء مفاوضات يتقنون لغة الغرب وحيلته ومكره ودهائه ولكنهم فشلوا في كل شئ لأنهم لم يكونوا مؤهلين لذلك ولم ينجحوا إلا في حصاد مئات الآلاف من دولارات النثريات فعادوا أثريا مفاوضات ولا فرق بين أثرياء المفاوضات وأثرياء الحرب... بربك كيف وقع هؤلاء بأن تذهب مليارات البترول لحركة تسيطر عليها قبيلة واحدة بمساعدة بعض الأفراد من قبائل محدودة ولا يملك حتى رئيس الجمهورية ولا وزارة المالية ولا مجلس الوزراء حق مساءلتهم عن كيفية صرف هذه الأموال..؟؟!! أي رشد سياسي هذا.. ولقد رأينا وزير الدولة إدريس عبد القادر يشكو أن الحركة قد منعت الحكومة من تحصيل الجمارك.. إنه الهوان الآتي من تلاميذ الأمريكان من أبناء جلدتنا الأخوان الذين تحولوا من خبراء إلي تلاميذ يتلقون من أصدقاء الإيقاد ومخابرات أمريكا والإتحاد الأوربي محاضرات عن كيفية التفاوض والحوار!! وللحقيقة إذا كانت هذه المفاوضات قد افتقدت رجلاً مثل غازي صلاح الدين فقد افتقدت فارساً يساوي مجموع أولاد أمريكا هو الدكتور علي الحاج الخبير بشئون الجنوب ومسؤول ملفها بالحركة الإسلامية حتى الانشقاق.. لكن المؤامرة كانت كبيرة حيث تم إبعاد الكثيرين ليحل محلهم أناس ستصبح اتفاقية نيفاشا لعنة عليهم في يوم من الأيام ولن ينسى التاريخ لهم تساهلهم في تضييع حقوق السودان وأراضيه وتعريض العاصمة لحرب أهلية وشيكة الحدوث.إنهم قد وضعونا أمام اتفاقية وقعوا على أنها نهائية وغير قابلة للمراجعة وملزمة وأن المحكمين قراراتهم نهائية وملزمة والآن يحاول أولاد أمريكا إعادة قراءة الاتفاقية ولا يصدقون ما وقعوا عليه. غفر الله لك أخي علي لِمَ أذِنـْتَ لهم!.
                  

10-19-2007, 07:40 PM

Omer Abdalla
<aOmer Abdalla
تاريخ التسجيل: 01-03-2003
مجموع المشاركات: 3083

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تكاسة أمريكا، وزراء السودان!!!! (Re: عبدالله عثمان)

    الأخ عبد الله
    تحية طيبة
    مشكلةالإسلامويين "الجبهجية" أنه لافرق في طرائق التفكير بين من هم داخل السلطة ومن هم خارجها فهم جميعا يتمتعون بضيق الأفق ورقة الأخلاق وبفجور الخصومة ولذلك لا خير يرجي من أيهم ..
    واصل في كشفهم فضحهم الله بألسنتهم وأقلامهم
    عمر
                  

10-19-2007, 11:16 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تكاسة أمريكا، وزراء السودان!!!! (Re: Omer Abdalla)


    يس عمر الامام لاخبار اليوم

    { الشيخ يس كيف تنظر للوضع السياسي الراهن؟

    ü في اسوأ حالاته .. وليس مبشرا بخير، واعتبرها اكثر الاوضاع السياسية ضبابية في تاريخ السودان .

    { ماذا تقصد بذلك ؟

    ü اقول ان الوضع السياسي منهار وكذلك الامني والاقتصادي ووحدة البلاد مفقودة ، لا توجد حرية تشجع الناس للتعبير عن آرائهم بجرأة ، وقانون الطواريء فترته هذه تعتبر اطول فترة يحكم من خلالها السودان بقانون طواريء ، المواطن يشكو وحتي المجلس الوطني يشكو ، المبادرات ضعيفة ، والحكومة لا تريد ان تعترف بعجزها في الحل السياسي ، ونحن نواجه بالتشريد والاعتقالات .. ان هناك خوف ورعب في نفوس الناس .


    http://akhbaralyoumsd.com/modules.php?name=News&file=article&sid=4516
    _
                  

10-19-2007, 09:10 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تكاسة أمريكا، وزراء السودان!!!! (Re: عبدالله عثمان)

    Quote: هو إبعاد رجل استراتيجي حصيف بقامة الدكتور غازي صلاح الدين الذي ثبَّت أمر الشريعة في شمال السودان في اتفاق مشاكوس الإطاري لتصبح الشريعة والاعتراف بها في صلب التشريعات.

    فعلا استراتيجى!
    خوزق البلد ومرق!
    شنو تطبق الشريعة وتفقد اقليم يزيد عن مساة بريطانيا وفرنسا والمانيا يزخر بالثروات الطبيعية!
    فعلا استراتيجى
    جنى
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de