صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
البوم صور
بيانات صحفية
اجتماعيات
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
مقال رائ
بقلم : حسن الطيب / بيرث
جنة الشوك بقلم : جمال علي حسن
بقلم :مصطفى عبد العزيز البطل
استفهامات بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم
بقلم : آدم الهلباوى
بقلم : آدم خاطر
بقلم : أسامة مهدي عبد الله
بقلم : إبراهيم سليمان / لندن
بقلم : الطيب الزين/ السويد
بقلم : المتوكل محمد موسي
بقلم : ايليا أرومي كوكو
بقلم : د. أسامه عثمان، نيويورك
بقلم : بارود صندل رجب
بقلم : أسماء الحسينى
بقلم : تاج السر عثمان
بقلم : توفيق الحاج
بقلم : ثروت قاسم
بقلم : جبريل حسن احمد
بقلم : حسن البدرى حسن / المحامى
بقلم : خالد تارس
بقلم : د. ابومحمد ابوامنة
بقلم : د. حسن بشير محمد نور
بقلم : د. عبد الرحيم عمر محيي الدين
أمواج ناعمة بقلم : د. ياسر محجوب الحسين
بقلم : زاهر هلال زاهر
بقلم : سارة عيسي
بقلم : سالم أحمد سالم
بقلم : سعيد عبدالله سعيد شاهين
بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
بقلم : عبد الجبار محمود دوسه
بقلم : عبد الماجد موسى
بقلم : عبدالغني بريش اللايمى
تراسيم بقلم : عبدالباقى الظافر
كلام عابر بقلم : عبدالله علقم
بقلم : علاء الدين محمود
بقلم : عمر قسم السيد
بقلم : كمال الدين بلال / لاهاي
بقلم : مجتبى عرمان
بقلم : محمد علي صالح
بقلم : محمد فضل علي
بقلم : مصعب المشرف
بقلم : هاشم بانقا الريح
بقلم : هلال زاهر الساداتي
بقلم :ب.محمد زين العابدين عثمان
بقلم :توفيق عبدا لرحيم منصور
بقلم :جبريل حسن احمد
بقلم :حاج علي
بقلم :خالد ابواحمد
بقلم :د.محمد الشريف سليمان/ برلين
بقلم :شريف آل ذهب
بقلم :شوقى بدرى
بقلم :صلاح شكوكو
بقلم :عبد العزيز حسين الصاوي
بقلم :عبد العزيز عثمان سام
بقلم :فتحي الضّـو
بقلم :الدكتور نائل اليعقوبابي
بقلم :ناصر البهدير
بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
بقلم ضياء الدين بلال
بقلم منعم سليمان
من القلب بقلم: أسماء الحسينى
بقلم: أنور يوسف عربي
بقلم: إبراهيم علي إبراهيم المحامي
بقلم: إسحق احمد فضل الله
بقلم: ابوبكر القاضى
بقلم: الصادق حمدين
ضد الانكسار بقلم: امل احمد تبيدي
بقلم: بابكر عباس الأمين
بقلم: جمال عنقرة
بقلم: د. صبري محمد خليل
بقلم: د. طه بامكار
بقلم: شوقي إبراهيم عثمان
بقلم: علي يس الكنزي
بقلم: عوض مختار
بقلم: محمد عثمان ابراهيم
بقلم: نصر الدين غطاس
زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
فيصل على سليمان الدابي/قطر
مناظير بقلم: د. زهير السراج
بقلم: عواطف عبد اللطيف
بقلم: أمين زكريا إسماعيل/ أمريكا
بقلم : عبد العزيز عثمان سام
بقلم : زين العابدين صالح عبدالرحمن
بقلم : سيف الدين عبد العزيز ابراهيم
بقلم : عرمان محمد احمد
بقلم :محمد الحسن محمد عثمان
بقلم :عبد الفتاح عرمان
بقلم :اسماعيل عبد الله
بقلم :خضرعطا المنان / الدوحة
بقلم :د/عبدالله علي ابراهيم
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Apr 9th, 2011 - 11:36:34


الإرهاب الإسرائيلي في السودان/د. هشام محمد الشاب / السعودية
Apr 9, 2011, 11:35

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
Share
Follow sudanesewebtalk on Twitter

كتب عبد الباري عطوان عن إرهاب إسرائيل وضعف الدولة السودانية في حماية أجوائها ، وهو حديث المجالس العربية هذه الأيام ، كيف تستباح أجواء الدولة السودانية بهذه الطريقة الفاضحة ، ولا نسمع إلا جعجعة المسؤولين السودانيين ولا نرى طحينهم .
نشعر بالخزي والعار في كل مرة تقدم فيها اجهزة الاستخبارات الاسرائيلية على انتهاك حرمة اي عاصمة عربية، وتنفذ عملية اغتيال، او تنسف مواقع حيوية عربية، لانه من المفترض ان هناك اجهزة امنية، تخصص لها ميزانيات بعشرات الملايين من الدولارات، مهمتها التصدي لمثل هذه الاختراقات واحباطها، بل وشن هجمات انتقامية مضادة، وهذا لم يحدث حتى الآن.
ما حدث قبل يومين في السودان، عندما اقدمت طائرات اسرائيلية على اطلاق صواريخها على سيارة اجرة قرب مطار بورسودان، وحرقتها ومن في داخلها، يجسد حال الهوان التي تعيشها الانظمة العربية واجهزتها الامنية، فمن المفترض ان تكون المطارات العربية محصنة، بحكم وضعيتها الحساسة، ولكن يبدو ان لا حصانة لاي هدف عربي امام تغول 'الموساد' الاسرائيلي، واستباحته للامن والكرامة العربيين.
الروايات متضاربة حول ما حدث في بورسودان، إحداها تقول ان العملية هذه كانت تستهدف المجاهد اسماعيل الاشقر احد قادة حركة 'حماس' العسكريين، وخليفة الشهيد محمود المبحوح الذي اغتالته مجموعة تابعة للموساد في امارة دبي قبل عامين تقريبا، ولكن الخطأ جاء بسبب فشل استخباراتي واضح في تحديد هوية السيارة المستهدفة وراكبيها بعناية فائقة، وهو فشل راجع لعدم وجود عملاء على الارض.
السؤال الذي يطرح نفسه هو عن اسباب عدم رصد الرادارات السودانية للطائرة التي نفذت هذه الجريمة وفي مثل هذه المنطقة الحساسة، حيث لا يتوقف هبوط الطائرات وصعودها في المطار المستهدف، وهل من المعقول ان هذه الامة التي تملك عوائد نفطية تزيد عن 500 مليار دولار سنويا، وعقولاً فنية وعسكرية جبارة، غير قادرة على سد هذه الثغرات الامنية؟
طائرات اسرائيلية تغير على دير الزور في شمال شرق سورية وتقصف مفاعلاً نووياً قيد الانشاء وتعود ادراجها دون ان يرصدها او يطاردها احد. وخلايا استخباراتية تنسف حافلة للحرس الثوري الايراني في قلب مدينة دمشق، واخرى تغتال الشهيد عماد مغنية، وثالثة الشهيد محمد سليمان في شرفة منزله في اللاذقية، وفي كل مرة يأتي الرد بحتمية الانتقام في الزمان والمكان الملائمين.
الحكومة السودانية اتهمت اسرائيل رسميا بالوقوف خلف هذا العمل الارهابي، وهددت بالانتقام هذه المرة دفاعا عن كرامتها، وانتهــاك سيادتها، وهو تهديد لم يصدر عندما اغارت الطائرات الاسرائيلية على قافلة شمال الميناء نفسه ادعت انها تحمل اسلحة ايرانية في طريقها الى قطاع غزة عبر صحراء سيناء، الامر الذي قد يعني ان الكيل السوداني قد طفح وان الرئيس عمر البشير المعروف بعناده في الحق قد ينفذ تهديده هذا، او هكذا يأمل العديد من المواطنين السودانيين انفسهم مثلما جاء على ألسنتهم في مقابلات اذاعية.
' ' '
المصيبة ان العالم الغربي 'المتحضر' الذي يرصد مئات المليارات لمحاربة الارهاب، بل ويخوض حربين في هذا المضمار، احداهما في العراق والثانية في افغانستان، لا يحرك ساكنا تجاه هذا الارهاب الرسمي الاسرائيلي ومخاطره على امن العالم واستقراره، بل ان بريطانيا احدى الدول الاكثر نشاطا وحماسا في هذه الحرب، مررت حكومتها قبل ايام في البرلمان مشروع قانون يعفي مجرمي الحرب الاسرائيليين من اي ملاحقة قانونية امام محاكمها.
اجهزة الاستخبارات الاسرائيلية تستخدم جوازات سفر بريطانية وكندية وفرنسية والمانية في اغتيال الشهيد المبحوح فيأتي الرد هزيلا على شكل طرد مندوب 'الموساد' في السفارة الاسرائيلية، واغلاق الملف كليا بعد ذلك، وكأن الانتهاك الفاضح لسيادة هذه الدولة او تلك، باستخدام جوازات سفرها جنحة او مخالفة مرور.
مثل هذه المواقف المائعة، بل والمتواطئة مع الارهاب الاسرائيلي هي التي شجعت جهاز 'الموساد' على خطف المهندس ضرار ابو سيسي من قطار متجه الى كييف عاصمة اوكرانيا، وشحنه مخدرا الى تل ابيب ليظهر مكبلا بالاغلال امام إحدى محاكمها ومتهما بتطوير صواريخ حركة 'حماس' وهي تهم نفاها جميعا، واصر على انه مجرد مدير لمحطة كهرباء غزة، ولا ينتمي الى اي فصيل فلسطيني، وهي التي تسببت في اقدام الجهاز نفسه على تنفيذ عمليته الارهابية الاخيرة قرب مطار بورسودان، وربما تشجعه للاقدام على علميات سرية اخرى لا يعلم إلا الله مدى خطورتها.
الفلسطينيون نبذوا 'الارهاب'، وأوقفوا جميع عملياتهم الخارجية التي كانت تستهدف مصالح واهدافاً اسرائيلية في عواصم اوروبية، مثلما كان عليه الحال في السبعينات والثمانينات، واستمعوا الى نصائح المسؤولين الغربيين في ضرورة الكف عن العنف، واللجوء الى الحوار فهو الاجدى للوصول الى نيل حقوقهم المشروعة في اقامة دولة فلسطينية.
ثلاثون عاماً مرت منذ تنفيذ مجموعة فلسطينية 'متطرفة' آخر هجوم ضد اهداف اسرائيلية في اوروبا، وثمانية عشر عاماً اكتملت منذ توقيع قيادة منظمة التحرير الفلسطينية اتفاقات اوسلو، والنتيجة تضاعف عدد المستوطنين اليهود في الضفة الغربية، والقدس المحتلة، وبلوغه نصف مليون مستوطن، وتوقف كامل للمفاوضات وعملية السلام بالتالي.
حركات المقاومة الاسلامية الفلسطينية مثل 'حماس' و'الجهاد الاسلامي' و'لجان المقاومة الشعبية' رفضت الانجرار الى كل الاستفزازات الاسرائيلية، ونقل المعركة الى خارج الاراضي المحتلة، رغم تعرض قياداتها، وخاصة حركة حماس (المبحوح) والجهاد (فتحي الشقاقي) للاغتيال من قبل الموساد في دول اوروبية او حليفة لأوروبا.
ماذا لو خرج فصيل فلسطيني متطرف وقرر الانتقام بتنفيذ عملية هجومية ضد هدف اسرائيلي، سفارة او شخصية زائرة، في لندن او باريس او نيويورك او برلين، وكيف سيكون رد فعل الحكومة المعنية او اجهزة الاعلام؟
اليكم تلخيصاً موجزاً للمشهد: اجتماع طارئ للحكومة المعنية، اعلان حالة الطوارئ في صفوف الاجهزة الامنية، استضافة السفير الاسرائيلي في كل نشرات الاخبار التلفزيونية والاذاعية والبرامج الحوارية المهمة وغير المهمة للحديث عن الارهاب الفلسطيني الذي يستهدف ليس فقط امن اسرائيل وانما اليهود في مختلف انحاء العالم، فالحكومة الاسرائيلية تصر على اعتراف العرب بهويتها اليهودية وانها دولة لكل يهود العالم.
في اليوم التالي سيحتل خبر الهجوم العناوين الرئيسية لكل الصحف اليومية واسعة الانتشار، بافتتاحيات تتحدث عن عودة الارهاب الفلسطيني في اخطر صوره واشكاله، وتحميل الفلسطينيين بالتالي مسؤولية انهيار العملية السلمية لنزوعهم نحو 'الارهاب' ضد الدولة اليهودية المسالمة.
' ' '
الاسرائيليون الذين يمارسون الارهاب في بورسودان، والخطف في اوكرانيا، والاغتيال في دبي، لم يتحملوا وجود موقع على 'فيس بوك' يطالب بانتفاضة سلمية في الاراضي المحتلة ضد الاستيطان الاسرائيلي، ومسؤوليته في عرقلة بل وقتل عملية السلام، وبذلوا جهوداً ضخمة لاغلاقه ونجحوا في ذلك، واليوم تقدم مجموعة من المحامين اليهود على رفع دعوى قضائية ضد القاضي غولدستون الذي تراجع بشكل مخجل عن 'تقريره المشهور' حول جرائم الحرب الاسرائيلية في قطاع غزة، بتهمة الاضرار بسمعة دولة اسرائيل.
ان اعمال الارهاب الاسرائيلية هذه تشكل تهديداً خطراً للامن في معظم انحاء العالم الغربي، وتهديد امن المواطن وامن العواصم، لانها تقدم العذر والحجة والذخيرة للجماعات المتطرفة التي تتبنى العنف والارهاب للاقدام على اعمال انتقامية كرد على هذا الارهاب الرسمي السافر.
العرب تقدموا بمبادرة سلام، وحاربوا الارهاب بشراسة، واعترفت حكومات عديدة باسرائيل وحقها في العيش واقامت علاقات دبلوماسية وتجارية معها، فكوفئ العرب، حكومات وشعوباً، بالاهانات والاذلال ليس فقط برفض مبادرتهم السلمية، وانما بالعمليات الارهابية في قلب مدنهم وسيادتهم الوطنية.

د. هشام محمد الشاب / السعودية


مقالات سابقة مقالات و تحليلات
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 25 ديسمبر 2010 الى 13 فبرائر 2011
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 05 سبتمبر 2010 الى 25 ديسمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 مايو 2010 الى 05 سبتمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 سبتمبر 2009 الى 14 مايو 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 16 ابريل 2009 الى 14 سبتمبر 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 24 نوفمبر 2008 الى 16 ابريل 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات 2007

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

Latest News
  • Sudan's Abyei region awash with arms and anger
  • Military Helicopter Crash Kills Five in Darfur, Sudan Army Says
  • SUDAN: Lack of justice "entrenching impunity" in Darfur
  • The National Agency for Securing and Financing national Exports pays due attention to Nonpetroleum Exports
  • Vice President of the Republic to witness the launching of the cultural season in Khartoum state
  • Youth creative activities to be launched under the blessing of the president, Tuesday
  • Sudan's gold rush lures thousands to remote areas
  • South Sudan faces precarious start
  • Aid workers taken hostage in Darfur freed: U.N.
  • 19 People Killed In Clashes In Sudan's South Kordofan State
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Thursday the 14th of April 2011
  • Minister review with Indonesian delegation Sudanese Indonesian petroleum cooperation
  • Bio-fuel experimental production launched in Sudan
  • Center for Middle East and Africa's Studies organizes a symposium on intelligence activities in Sudan
  • South Sudan Activists Say : Women Need Bigger Role
  • 'One dead' as army helicopter crashes in Khartoum
  • Vice President receives new Algerian ambassador the Sudan
  • A training military plane crashes killing one of the three crew on board
  • Headlines of major daily papers issued in Khartoum today Wednesday the 13th of April 2011
  • Minister of Defense announces some precautious measures to secure Port Sudan
  • Industry Minister Meets Ambassadors of Central Africa, South African Republic
  • Sudan has 'irrefutable proof' Israel behind air strike
  • Taha Affirms Government Concern over Youth Issues
  • Headlines of major news papers issued in Khartoum today Monday the 11th of April 2011
  • NCP: statements by the US Secretary of State and the new envoy an attempt to justify the American hostility
  • Two Sudan papers stop publishing, protest censorship
  • Helicopters, tanks deployed in volatile Sudan area
  • State minister at the ministry of oil meets the delegation of the Gulf company for metal industries
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Sunday the 10th of April 2011
  • Ministry of Foreign Affairs: Sudan possess solid proof of Israeli involvement in the aggression on the country
  • Defense Minister visits Port-Sudan
  • Somali pirates hijack German vessel
  • Family denies assassination of key Hamas figure in Sudan
  • President Al-Bashirr, First VP Kiir Agree to Implement Agreement on Security Situation in Abyei as of Friday
  • DUP Denounces Israeli air strike on Port Sudan Vehicle
  • SBA Calls for especial Economic Relations with South Sudan State
  • Sudan-Brazil Sign Animal Wealth Protocol
  • Netanyahu vague on Sudan strike
  • seven Killed In New Clashes In South Sudan
  • Sudan's government crushed protests by embracing Internet
  • Hamas official targeted in Sudan attack, Palestinians say
  • مقالات و تحليلات
  • زفرات حرى/الطيب مصطفى
  • قلتو طائرتي أباتشي!! بعد ده يا أخوانا ما عندناش حل غير نسأل سونيا بقلم / رندا عطية
  • السود في ليبيا ما بين المطرقة والسندان \ مالك معاذ سليمان \ اريزونا
  • اللواء دانيال كودي، مستشار سلفاكير في ندوة بمدينة زيورخ: "ما زالت بندقيتي تنتظر...!" (1)/د. محمد بدوي مصطفى - لصوت العرب أونلاين
  • مسلسل التجارب على المغتربين/عبدالله علقم
  • محنة دارفور ... الناس في شنو ؟ والحسانية في شنو ؟ /ثروت قاسم
  • الشيخ أسامة بن لادن ... مات حتف أنفه./جمال السراج
  • محن سودانية ..75 ..الترماج بقا يمشى القماير /شوقي بدري
  • تجويد الإرتباك/نبيل أديب عبدالله
  • إضاءة علي الواقع الشبابي المأزوم .. والدور الطليعي للتنشئة الأسرية وأثرة علي تحصين القيم والأخلاق.../العليش إبراهيم دُج
  • الحلو.. ما حلو/د. ياسر محجوب الحسين
  • حسنى مبارك فى القفص/ شوقى ملاسى المحامى لندن
  • اللواء تلفون كوكو الأوفر حظاً فى الانتخابات التكميلية..ولكن...!! بقلم/ عباس توتو تيه- كادقلى/حجر المك
  • هل نقتدي بالنجوم الزواهر؟ بقلم :سليم عثمان
  • كتابٌ تحول لكتابين ../ توفيق عبد الرحيم منصور (أبو مي)
  • منبر السلام العادل والسقوط الأخلاقي – 2 بقلم : محمد المعتصم العباس
  • محمد عبد الله الطندب يكتب الشعب يريد ...
  • شمال السودان العربي الإسلامي/د. صابر عابدين أحمد
  • شوفوا سودانا وصل وين!/ كمال الهِدي
  • وقفات مع فكر ومباحث علي الطنطاوى بقلم : حسن محمد صالح
  • تعال " نفسبك " /عبد المنعم الحسن محمد
  • سدود يوغندا وملف نزاعات مياه النيل 1-2/د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • صارت الأخبار تأتينا من كندا وفرنسا وأمريكا!!!!/الشريف أحمد يوسف
  • أبيي : من الذى سيخرج من المُولِد بلا حمص ؟! ( 1- 2)/خميس كات ميول / جوبا – جنوبى السودان
  • أفريكانيون ..نعم ../محمدين محمد اسحق . بلجيكا
  • شــــرُّ البليـّــةِ مــا يُضحِــك..!!/الطيب مصطفى
  • حتى لا نقول لكم يا علماء آخر الزمان أين بيان السودان ؟ /عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
  • السيد المهدي.. حيرت أفكاري معاك !!/نادية عثمان مختار
  • قبض القذافي على "دارفور" بعد أن أفلتت منه "نيفاشا" ./طلحة جبريل
  • ساعة زمن الحكومة السودانية في أزمة دارفور : فاوضوا كما تشاءون و نحن نفعل ما نشاء...أو لله يا محسنين!! محجوب حسين
  • عنصرية النخبة الحاكمة فى السودان/صابر اركان امريكانى ماميو
  • مراحل الخناق /حامد جربو /السعودية
  • مؤتمر الصيدلي العربي بالسودان– والحديث في المسكوت عنه /د. صيدلي/ عبد الرحمن محمد حسن
  • أحذروا غضبة الشرق ولاتلعبوا بالنار !!/الأمين أوهاج
  • جين شارب و نظرية الانقلابات الناعمة والسرية بقلم: طارق محمد محمد خير عنتر: الخرطوم :هاتف
  • وزراء ظلام يجب تجريدهم/أحمد يوسف حمد النيل- الرياض
  • بادي 00 ومضة "تجليات" في محراب فيض الأغنيات بقلم : عبد المعين الحاج جبر السيد
  • نداء هام وعاجل جداً تضامنوا لإنقاذ عادل كرار من براثن الأمن/د.عوض محمد أحمد
  • ماســــــــأة طالبات دارفور بالجامعات والمعاهد العليا داخل ولاية الخرطوم/عبدالصمد ابكر خليل
  • قانون النظام العام الإستناد على مشروعية القوة عبر بوابة الدين/مصطفى آدم أحمد
  • كلام والسلام/أمين محمد سليمان
  • بت..نقط/د.أنور شمبال
  • المؤتمرالوطني وأمنيات تغيرالسلاطين في دارفور: بقلم محمد احمد نورالدين
  • الشيخ صادق عبد الماجد ، سكت دهراً ، ليته ما نطق بقلم : حلمي فارس
  • من يحكم السودان ؟ العسكرومدنيون أم من؟/أحمد هدل
  • سفيرنا بالدوحة فقيري " محطات ساخنة .. ملفات مفتوحة “/عواطف عبداللطيف
  • قـبـل الـوحــدة/عبدالله علقم
  • الحلو/شخصية لها رؤية وخبرة كافية لقيادة الشعب ويستطيع توحيد ابناء الولاية بمختلف اعراقهم وسحناتهم.أ/ عزيز كافى
  • حسب الله وعقلية القطيع/د. ياسر محجوب الحسين
  • مرايا واضواء /حسن محمد صالح الكباشي