صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
البوم صور
بيانات صحفية
اجتماعيات
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
مقال رائ
بقلم : حسن الطيب / بيرث
جنة الشوك بقلم : جمال علي حسن
بقلم :مصطفى عبد العزيز البطل
استفهامات بقلم: أحمد المصطفى إبراهيم
بقلم : آدم الهلباوى
بقلم : آدم خاطر
بقلم : أسامة مهدي عبد الله
بقلم : إبراهيم سليمان / لندن
بقلم : الطيب الزين/ السويد
بقلم : المتوكل محمد موسي
بقلم : ايليا أرومي كوكو
بقلم : د. أسامه عثمان، نيويورك
بقلم : بارود صندل رجب
بقلم : أسماء الحسينى
بقلم : تاج السر عثمان
بقلم : توفيق الحاج
بقلم : ثروت قاسم
بقلم : جبريل حسن احمد
بقلم : حسن البدرى حسن / المحامى
بقلم : خالد تارس
بقلم : د. ابومحمد ابوامنة
بقلم : د. حسن بشير محمد نور
بقلم : د. عبد الرحيم عمر محيي الدين
أمواج ناعمة بقلم : د. ياسر محجوب الحسين
بقلم : زاهر هلال زاهر
بقلم : سارة عيسي
بقلم : سالم أحمد سالم
بقلم : سعيد عبدالله سعيد شاهين
بقلم : عاطف عبد المجيد محمد
بقلم : عبد الجبار محمود دوسه
بقلم : عبد الماجد موسى
بقلم : عبدالغني بريش اللايمى
تراسيم بقلم : عبدالباقى الظافر
كلام عابر بقلم : عبدالله علقم
بقلم : علاء الدين محمود
بقلم : عمر قسم السيد
بقلم : كمال الدين بلال / لاهاي
بقلم : مجتبى عرمان
بقلم : محمد علي صالح
بقلم : محمد فضل علي
بقلم : مصعب المشرف
بقلم : هاشم بانقا الريح
بقلم : هلال زاهر الساداتي
بقلم :ب.محمد زين العابدين عثمان
بقلم :توفيق عبدا لرحيم منصور
بقلم :جبريل حسن احمد
بقلم :حاج علي
بقلم :خالد ابواحمد
بقلم :د.محمد الشريف سليمان/ برلين
بقلم :شريف آل ذهب
بقلم :شوقى بدرى
بقلم :صلاح شكوكو
بقلم :عبد العزيز حسين الصاوي
بقلم :عبد العزيز عثمان سام
بقلم :فتحي الضّـو
بقلم :الدكتور نائل اليعقوبابي
بقلم :ناصر البهدير
بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
بقلم ضياء الدين بلال
بقلم منعم سليمان
من القلب بقلم: أسماء الحسينى
بقلم: أنور يوسف عربي
بقلم: إبراهيم علي إبراهيم المحامي
بقلم: إسحق احمد فضل الله
بقلم: ابوبكر القاضى
بقلم: الصادق حمدين
ضد الانكسار بقلم: امل احمد تبيدي
بقلم: بابكر عباس الأمين
بقلم: جمال عنقرة
بقلم: د. صبري محمد خليل
بقلم: د. طه بامكار
بقلم: شوقي إبراهيم عثمان
بقلم: علي يس الكنزي
بقلم: عوض مختار
بقلم: محمد عثمان ابراهيم
بقلم: نصر الدين غطاس
زفرات حرى بقلم : الطيب مصطفى
فيصل على سليمان الدابي/قطر
مناظير بقلم: د. زهير السراج
بقلم: عواطف عبد اللطيف
بقلم: أمين زكريا إسماعيل/ أمريكا
بقلم : عبد العزيز عثمان سام
بقلم : زين العابدين صالح عبدالرحمن
بقلم : سيف الدين عبد العزيز ابراهيم
بقلم : عرمان محمد احمد
بقلم :محمد الحسن محمد عثمان
بقلم :عبد الفتاح عرمان
بقلم :اسماعيل عبد الله
بقلم :خضرعطا المنان / الدوحة
بقلم :د/عبدالله علي ابراهيم
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Apr 3rd, 2011 - 20:11:47


ليلة السكاكين الطويلة/فتحي الضَّــو
Apr 3, 2011, 20:11

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
Share
Follow sudanesewebtalk on Twitter

ليلة السكاكين الطويلة

 

فتحي الضَّــو

[email protected]

من قبل أن نبدأ، العتبى للقاريء الكريم حتى يرضى، فأرجو أن يعذرني لغياب هذا المقال الراتب الأسبوع الماضي، وذلك لظروف قاهرة حالت دون التواصل المعتاد. ودعوني أقتنص هذه السانحة لأعبر لكم عن سعادتي بهذا العلاقة الحميمة التي نشأت بيننا، والتي يسعدني من خلالها أن نتفاكر ونتبادل الرؤى والآراء حول قضايا الوطن المختلفة، أو إن شئت فقل علاقة نؤازر فيها بعضنا البعض، في أسوأ ظروف يمر بها وطننا العزيز في تاريخه. ولن أجد حرجاً في نفسي إن قلت منذ أن هبط سيدنا آدم (عليه السلام) من الجنة، وقيّض الله لبنيه إعمار هذه الأرض واتّخاذها وطناً تهوى إليه أفئدة شعوب وقبائل من شتى الملل والنحل. فهل كثير عليهم أن يشهدوا منافع لهم تتوسد باطن أرضه وتستظل بسمائه؟ وهل عصِيٌّ عليهم أن يتزاوجوا ويتناسلوا ويتعايشوا في ثبات ونبات كما سائر خلق الله؟ وهل عزَّ عليهم أن يصبحوا جزءً من هذه الكون العريض، وينعموا بحياة هادئة تشع خيراً وفيراً عليهم وعلى البشرية جمعاء؟ وهل كُتب عليهم أن يتبعثروا في فجاج الأرض في رحلة التِيه التي لا يعرف أحدٌ متى منتهاها؟ وهل من العدل والانصاف أن تجلس عصبة من شذاذ الآفاق على صدور مواطنيه من دون إرادتهم، وتُشرعِّن نفسها وفق مزاجها وأهوائها، ثمَّ تتحكم في مصائرهم بالتحارب والتباغض والكراهية، حتى كادت أن تذهب ريحهم بين الأمم؟ أسئلة ما أيسر الاجابة عليها وما أصعبها في آن معاً!

لكن دعونا نعود لنقطة البداية، حيث أن الظروف التي ذكرتها ما زالت قائمة، ولكني فضلت كسر طوقها على إثر معلومات تلقيتها وهي من الأهمية بمكان، وآثرت أن أشرك فيها معشر القراء الكرام، لا سيّما، وأن الأوضاع الحرجة التي يمر بها هذا الوطن تحتم علينا المتابعة الدقيقة، لعلنا نهتدي إلى مخرج يجنبه ويلات الانقسامات، ويبعد عنه شبح التفكك، ويعصمه من شرور التشرذم، وحتى لا يتسرب ما تبقى منه من بين أصابعنا كما تسرب الجنوب الحبيب. وبالطبع نحن لا ندلي بجديد إن قلنا إن مصيره سيظل غامضاً طالما أن العصبة ذوي البأس تعتبر مواطنيه رعايا لا حقوق لهم سوى الصبر على المكاره، وبالقدر نفسه تثقل عليهم بواجبات لو وزعت على البشرية كلها لما نقصت حبة خردل!

المعلومات التي نتحدث عنها تعكس حالة الفوران والدوران والارتباك الذي يسود أروقة العصبة بعد التطورات التي حدثت وتحدث الآن في المنطقة العربية. وقد وصفها مصدري المُطلع على أسرار العصبة إن لم أقل سرائرها بأنها أشبه بـ (السكون الذي يسبق العاصفة) وحتى أكون دقيقاً فهو يتحدث عن دائرة ضيقة أصبحت تتحكم في صنع القرار. هي بالضبط التي سبق لصديقي الراحل محمد أبو القاسم حاج حمد – طيب الله ثراه – تسميتها بـ (المنظمة داخل المنظومة) وزيادةً على كثرة المصطلحات التى يعُجّ بها قاموسهم سنسيمها (العصبة داخل العصبة) وهؤلاء بحسب مصدري ليس فيهم مولانا فتحي شيلا الذي أصبح قيّماً على إسلام أهل السودان، وقال لنا الأسبوع الماضي (الشريعة خط أحمر) وتعلمون هذه من مسكوكاتهم التي أرهقني فهمها. وزاد مصدري، ليس فيهم واحدٌ من المؤلفة قلوبهم أمثال الدقير ومسار ونهار وهلمجرا. ولكن قد تندهش مثلي، إن علمت أنه ليس بينهم أيضاً، غندور ولا مندور، ولا غازي صلاح الدين ولا مصطفى عثمان، ولا كمال عبد اللطيف ولا أمين حسن عمر.. والواقع إنني طفقت أتكهن له بالأسماء التي انتثرت في سماء العصبة وهو ينفي، حتى ظننت إنه سيحصرني في كائنات غير مرئية. ولكنه بدّد دهشتي حينما قال لي: إن ما ذكرتهم أصبحوا يسمون بـ (الروافع) وأن (القرارات تتنزل عليهم بلا مجادلة، للتنفيذ والترويج) لكن الغريب في الأمر، عندما سألته عن الرئيس الضرورة، قال لي: (لا في العير ولا في النفير) ولكنه أردف قائلاً: (إن التيارات المتصارعة متفقة على رئاسته في هذه المرحلة، لكن بعضهم يضع احتمال التضحية به)!

قال مصدري إن الأجندة الرئيسية التي دار فيها النقاش، وحدث حولها تباين في وجهات النظر، أدى بدوره لبروز تلك التيارات إلى السطح بعد أن ظلت زمناً تتشكل في الكواليس، كانت كالتالي، أولاً: ما هي الاستراتيجية التي يمكن اتِّباعها مع القوى السياسية المعارضة في المرحلة القادمة؟ ثانياً: كيف سيتم التعامل مع الواقع في ضوء الأزمات الاقتصادية المتوقع حدوثها بعد شهر يوليو القادم؟ ثالثاً: أي ما هي السبل الكفيلة والطرق البديلة أمام تضاؤل الموارد الطبيعية، وفشل الانتاج الزراعي والصناعي؟ رابعاً: ما العمل في معضلة البطالة وعطالة الشباب؟ خامساً: كيف يمكن الاستفادة من التحولات الجارية في المنطقة لعقد تحالفات جديدة تعمل على إمتصاص الأزمات الاقتصادية وإزالة الاحتقان السياسي؟ وأكد المصدر ما سبق وذكره لنا من قبل في بروز ثلاثة أو أربعة تيارات تمور تحت السطح، ولكنه قال إن (المنظمة داخل المنظومة) لها ممثلون من كل هذه التيارات (لكن دون أن يعني ذلك تخطيطاً تنظيمياً) الغريب في الأمر أنه فاجأني بما ليس لدي به علم من قبل، وقال: (لعلمك كل من يتقلد منصباً في الدولة الرسالية من السياديين عضو في جهاز الأمن والاستخبارات بمرتب ثابت) فوسوست في سري وقلت: السيادة لله، لكن هل يعني ذلك أنهم يتجسسون ويتلصصون ويتبصبصون على بعضهم البعض؟ الله وهم أعلم!

وحول ما رشح من ردود أفعال حول الأجندة المذكورة، قال مصدري: لن استطيع أن أسرد لك تفصيلاً دقيقاً، ولكن بصورة عامة.. هناك تباين حاد حول كيفية التعامل مع القوى المعارضة، تيار غالب يرى ضرورة إبداء مرونة كبيرة بخاصة مع الأحزاب الكبيرة أو التقليدية – سمها ما شئت – ومحاولة إشراكهما معاً في السلطة (مهما كانت التضحيات) وإن استحال ذلك فالاكتفاء بأحداهما (لأن ذلك من شأنه تعجيز النشاط المعارض) في حين أن القلّة المتطرفة تمسكت بضرورة عدم إشراكهما والاكتفاء بفكرة (الحكومة الموسعة) كترياق لما يطرحه بعضهم في مسألة (الحكومة الانتقالية) وأضاف أصحاب هذا الرأى هم الذين يحاولون التخفيف من وطأة الأزمات الاقتصادية المحتمل حدوثها بعد شهر يوليو. ويروا إمكانية تهيئة المواطنين لـ (إجراءات تقشفية) موازاة مع (تقشف قيادي) تصاحبهما حملة إعلامية ضخمة لتحويل الأنظار. في حين أن آخرين رأوا ضرورة الإيحاء بمحاربة الفساد، وذلك عن طريق اتِّباع إجراءات تجميلية مثل (التضحية ببعض الرموز القيادية) إلى جانب التعويل على تقديم تسهيلات استثمارية كبيرة لدول خليجية بخاصة قطر والسعودية (المجال التجاري والصناعي) ومصر (المجال الزراعي والحيواني) لكنهم يقرون بأنه (خيار يحتاج لوقت طويل ليأتي مردوده) إلى ذلك أكد تشاطر الطرفين استغلال حاجة الدولة الجنوبية الجديدة لمصافي النفط والأنبوب الناقل لسد الفاقد جزئياً، وهو خيار (يمنح فسحة من الوقت حتى لو فكرت الدولة الجديدة في خيارات أخرى مستقبلاً) أو كما قال!

مضى المصدر في الخطوط العريضة للآراء المتباينة، وقال: تمّ الاتفاق على إعلان (حزب إسلامي جديد) بدعوى أن المؤتمر الوطني لا يُعبر عن هذه الهوية. ومن المتوقع أن يتصدر نشاط الحزب التيار الأكثر تطرفاً، وقال المصدر (استراتيجيته ترهيبية تسترجع سيرة الإنقاذ الأولى) ويهدف لقيادة معارضة على النمط (القاعدي) وأضاف أن مقترحي الحزب بنوا فكرتهم على احتمال بروز حركات وتنظيمات إسلامية راديكالية يمكن أن تفرزها التحولات الإقليمية الجارية. وأوضح المصدر بعض أهداف هذه الفكرة، وقال هي متصلة بكيفية (قمع أي تنامٍ لنشاط معارض في مهده) ومن جهة ثانية (إبطاء أي فكرة توحي بتدخل دولي في دارفور في حال تطور الأوضاع مع الحركات المسلحة) لكن مصدري لم يعلق على ملاحظة ذكرتها له، وهي أن تجارب الشعوب التي اجتاحها التغيير أثبتت عدم فاعلية سلاح القوة المفرطة، وعجز الأجهزة الأمنية القمعية إزاء أي طوفان جماهيري. لكنه قال عن ملاحظة مماثلة عن خيار التدخل الدولي وفشل جدواه: (تجربة العراق وأفغانستان هي آخر التدخلات المباشرة نظراً للتكلفة المادية والبشرية).

بناءً على هذه المعلومات كنت قد طرحت على مصدري ثلاث ملاحظات أو بالأحرى تساؤلات، لكنه قال إنه لا يملك إجابات محددة وقاطعة، بيد أنه وعدني بأن يكون ذلك محور حديث قادم. وبدوري أبسطها أمامكم لربما تكشفت لنا حُجب وأستار يتخفى وراؤها التنظيم الماسوني:

أولاً: هل يمكن أن يقود الحزب الجديد انقلاب قصر بمقدمات ما يجري الآن من حديث مكثف عما يسميه بعضهم بـ (ثوابت الشريعة)؟ ذلك في ضوء قوله إن ساكن القصر يتوجس خيفة من احتمال التضحية به؟

ثانياً: هل يمكن أن تؤدي خيارات اليأس إلى اندلاع حرب حدودية مع الدولة الجديدة، أو حتى اتساع رقعة الحرب الدارفورية تجسيداً لسياسة الإلهاء عن الأزمات المتفاقمة، أو تحويل الأمر لمؤامرة دولية بغية استقطاب دعم الراديكاليين، وإلهاب مشاعر الوطنيين؟ وما موقع الجماعات الأصولية المتطرفة التي رعتها العصبة، أو جهاز الأمن على وجه الدقة، ولم يخش عقباها بعد أن اتَّضح أنها قنبلة موقوتة للسلطة نفسها؟

ثالثاً: هل يمكن أن يؤدي اختلاف الرؤى والآراء بين (العصبة داخل العصبة) لأن نشهد ليلة السكاكين الطويلة السودانية، بدوافع حب السلطة وفقه المصالح وغريزة البقاء؟

وأخيراً لماذا أملكك هذه المعلومات يا قارئي الكريم؟ أولاً يعلم الله الذي علم الإنسان ما لا يعلم، إنني لولا وشائج العلاقة التي ذكرت ابتداءً لما غامرت بمصداقيتي في عقد أخلاقي بيني وبينكم، وتعلمون إنه امتدَّ لأكثر من ثلاثة عقود زمنية وبيننا وطن يئن. وأصدقكم القول رغم المسافات التي تفصل بيننا فأنا أكاد أستشعر صبر المرابطين في الداخل، وبقدر سواء لهفة المثابرين في الخارج، وهم يجوسون بين السطور بحثاً عن طمأنينة لوطن يقف على حد السيف! وقل لي كيف أغامر ومصدري الذي أثق به بدد قلقي بقوله (قريب وقريب جداً ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً ويأتيك بالأخبار ما لم تزود).. ومنّا إليكم!

 

آخر الكلام: لابد من الديمقراطية وإن طال السفر!!

 


مقالات سابقة مقالات و تحليلات
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 25 ديسمبر 2010 الى 13 فبرائر 2011
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 05 سبتمبر 2010 الى 25 ديسمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 مايو 2010 الى 05 سبتمبر 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 14 سبتمبر 2009 الى 14 مايو 2010
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 16 ابريل 2009 الى 14 سبتمبر 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات من 24 نوفمبر 2008 الى 16 ابريل 2009
ارشيف الاخبار ,البيانات , مقالات و تحليلات 2007

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

Latest News
  • Sudan's Abyei region awash with arms and anger
  • Military Helicopter Crash Kills Five in Darfur, Sudan Army Says
  • SUDAN: Lack of justice "entrenching impunity" in Darfur
  • The National Agency for Securing and Financing national Exports pays due attention to Nonpetroleum Exports
  • Vice President of the Republic to witness the launching of the cultural season in Khartoum state
  • Youth creative activities to be launched under the blessing of the president, Tuesday
  • Sudan's gold rush lures thousands to remote areas
  • South Sudan faces precarious start
  • Aid workers taken hostage in Darfur freed: U.N.
  • 19 People Killed In Clashes In Sudan's South Kordofan State
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Thursday the 14th of April 2011
  • Minister review with Indonesian delegation Sudanese Indonesian petroleum cooperation
  • Bio-fuel experimental production launched in Sudan
  • Center for Middle East and Africa's Studies organizes a symposium on intelligence activities in Sudan
  • South Sudan Activists Say : Women Need Bigger Role
  • 'One dead' as army helicopter crashes in Khartoum
  • Vice President receives new Algerian ambassador the Sudan
  • A training military plane crashes killing one of the three crew on board
  • Headlines of major daily papers issued in Khartoum today Wednesday the 13th of April 2011
  • Minister of Defense announces some precautious measures to secure Port Sudan
  • Industry Minister Meets Ambassadors of Central Africa, South African Republic
  • Sudan has 'irrefutable proof' Israel behind air strike
  • Taha Affirms Government Concern over Youth Issues
  • Headlines of major news papers issued in Khartoum today Monday the 11th of April 2011
  • NCP: statements by the US Secretary of State and the new envoy an attempt to justify the American hostility
  • Two Sudan papers stop publishing, protest censorship
  • Helicopters, tanks deployed in volatile Sudan area
  • State minister at the ministry of oil meets the delegation of the Gulf company for metal industries
  • Headlines of major daily news papers issued in Khartoum today Sunday the 10th of April 2011
  • Ministry of Foreign Affairs: Sudan possess solid proof of Israeli involvement in the aggression on the country
  • Defense Minister visits Port-Sudan
  • Somali pirates hijack German vessel
  • Family denies assassination of key Hamas figure in Sudan
  • President Al-Bashirr, First VP Kiir Agree to Implement Agreement on Security Situation in Abyei as of Friday
  • DUP Denounces Israeli air strike on Port Sudan Vehicle
  • SBA Calls for especial Economic Relations with South Sudan State
  • Sudan-Brazil Sign Animal Wealth Protocol
  • Netanyahu vague on Sudan strike
  • seven Killed In New Clashes In South Sudan
  • Sudan's government crushed protests by embracing Internet
  • Hamas official targeted in Sudan attack, Palestinians say
  • مقالات و تحليلات
  • زفرات حرى/الطيب مصطفى
  • قلتو طائرتي أباتشي!! بعد ده يا أخوانا ما عندناش حل غير نسأل سونيا بقلم / رندا عطية
  • السود في ليبيا ما بين المطرقة والسندان \ مالك معاذ سليمان \ اريزونا
  • اللواء دانيال كودي، مستشار سلفاكير في ندوة بمدينة زيورخ: "ما زالت بندقيتي تنتظر...!" (1)/د. محمد بدوي مصطفى - لصوت العرب أونلاين
  • مسلسل التجارب على المغتربين/عبدالله علقم
  • محنة دارفور ... الناس في شنو ؟ والحسانية في شنو ؟ /ثروت قاسم
  • الشيخ أسامة بن لادن ... مات حتف أنفه./جمال السراج
  • محن سودانية ..75 ..الترماج بقا يمشى القماير /شوقي بدري
  • تجويد الإرتباك/نبيل أديب عبدالله
  • إضاءة علي الواقع الشبابي المأزوم .. والدور الطليعي للتنشئة الأسرية وأثرة علي تحصين القيم والأخلاق.../العليش إبراهيم دُج
  • الحلو.. ما حلو/د. ياسر محجوب الحسين
  • حسنى مبارك فى القفص/ شوقى ملاسى المحامى لندن
  • اللواء تلفون كوكو الأوفر حظاً فى الانتخابات التكميلية..ولكن...!! بقلم/ عباس توتو تيه- كادقلى/حجر المك
  • هل نقتدي بالنجوم الزواهر؟ بقلم :سليم عثمان
  • كتابٌ تحول لكتابين ../ توفيق عبد الرحيم منصور (أبو مي)
  • منبر السلام العادل والسقوط الأخلاقي – 2 بقلم : محمد المعتصم العباس
  • محمد عبد الله الطندب يكتب الشعب يريد ...
  • شمال السودان العربي الإسلامي/د. صابر عابدين أحمد
  • شوفوا سودانا وصل وين!/ كمال الهِدي
  • وقفات مع فكر ومباحث علي الطنطاوى بقلم : حسن محمد صالح
  • تعال " نفسبك " /عبد المنعم الحسن محمد
  • سدود يوغندا وملف نزاعات مياه النيل 1-2/د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • صارت الأخبار تأتينا من كندا وفرنسا وأمريكا!!!!/الشريف أحمد يوسف
  • أبيي : من الذى سيخرج من المُولِد بلا حمص ؟! ( 1- 2)/خميس كات ميول / جوبا – جنوبى السودان
  • أفريكانيون ..نعم ../محمدين محمد اسحق . بلجيكا
  • شــــرُّ البليـّــةِ مــا يُضحِــك..!!/الطيب مصطفى
  • حتى لا نقول لكم يا علماء آخر الزمان أين بيان السودان ؟ /عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
  • السيد المهدي.. حيرت أفكاري معاك !!/نادية عثمان مختار
  • قبض القذافي على "دارفور" بعد أن أفلتت منه "نيفاشا" ./طلحة جبريل
  • ساعة زمن الحكومة السودانية في أزمة دارفور : فاوضوا كما تشاءون و نحن نفعل ما نشاء...أو لله يا محسنين!! محجوب حسين
  • عنصرية النخبة الحاكمة فى السودان/صابر اركان امريكانى ماميو
  • مراحل الخناق /حامد جربو /السعودية
  • مؤتمر الصيدلي العربي بالسودان– والحديث في المسكوت عنه /د. صيدلي/ عبد الرحمن محمد حسن
  • أحذروا غضبة الشرق ولاتلعبوا بالنار !!/الأمين أوهاج
  • جين شارب و نظرية الانقلابات الناعمة والسرية بقلم: طارق محمد محمد خير عنتر: الخرطوم :هاتف
  • وزراء ظلام يجب تجريدهم/أحمد يوسف حمد النيل- الرياض
  • بادي 00 ومضة "تجليات" في محراب فيض الأغنيات بقلم : عبد المعين الحاج جبر السيد
  • نداء هام وعاجل جداً تضامنوا لإنقاذ عادل كرار من براثن الأمن/د.عوض محمد أحمد
  • ماســــــــأة طالبات دارفور بالجامعات والمعاهد العليا داخل ولاية الخرطوم/عبدالصمد ابكر خليل
  • قانون النظام العام الإستناد على مشروعية القوة عبر بوابة الدين/مصطفى آدم أحمد
  • كلام والسلام/أمين محمد سليمان
  • بت..نقط/د.أنور شمبال
  • المؤتمرالوطني وأمنيات تغيرالسلاطين في دارفور: بقلم محمد احمد نورالدين
  • الشيخ صادق عبد الماجد ، سكت دهراً ، ليته ما نطق بقلم : حلمي فارس
  • من يحكم السودان ؟ العسكرومدنيون أم من؟/أحمد هدل
  • سفيرنا بالدوحة فقيري " محطات ساخنة .. ملفات مفتوحة “/عواطف عبداللطيف
  • قـبـل الـوحــدة/عبدالله علقم
  • الحلو/شخصية لها رؤية وخبرة كافية لقيادة الشعب ويستطيع توحيد ابناء الولاية بمختلف اعراقهم وسحناتهم.أ/ عزيز كافى
  • حسب الله وعقلية القطيع/د. ياسر محجوب الحسين
  • مرايا واضواء /حسن محمد صالح الكباشي