صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


مقال :حول تصريحات مالك عقار بضم النيل الأزرق لأثيوبيا مهندس/عبد الجليل محجوب عبدالسيد
Mar 12, 2008, 20:36

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
حول تصريحات مالك عقار
بضم النيل الازرق لأثيوبيا
بناءً لتصريحات السيد مالك عقار نائب  رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان ووالي النيل الأزرق  والذي جاء تصريحاته في الندوة السياسية التي اقيمت بمدينة الكرمك الإسبوع الماضي يوم4/3/2008 حيث تحدث عن جدلية الوحدة والانفصال والعلاقة بين الحركة الشعبية والمؤتمر الوطني بانه يشبه العلاقة بين حيوانين مختلفين تماماً لايجوز اللقاح بينهما علي حد قوله.واضاف قائلاً بانه يعمل علي انفصال النيل الأزرق وضمه الي دولة أثيوبيا.  بجانب تطيبق العلمانية فيها  كما قال موصياًأبناء النيل الازرق بان لآيتمسكوا بالأحزاب التقليدية وان يعمل ابناء الولاية علي بناء منازلهم بالولاية حتي ولو ان يتم ذلك عبر الفساد المالي الذي لايري فيه عيباً.
هذه فضلاً عن التصريحات التي اطلقها من قبل والتي دعي فيها الي تطبيق الكونفدرالية الشئ الذي لم يرد زكره علي مستوي اتفاقية  السلام الشامل الذي يدعي بانة بمثابة مرجعية له.
ومن هنا جاز لنا ان نبين اراءناوتعليقاتنا حول ما ظل يتردد علي لسان مالك عقار والكل صامتون .هنالك حقائق لابد من الوقوف عندها علي وهي الذهنيه الخربة المشوهه التي تحاول علي الدوام ان تطمس الحقائق التاريخية عبر تضليل الرائ العام بالمعلومات المزيفة التي لاتمت للواقع بصلة. وهي نفس الذهنية التي تحاول اختزال نضال شعب الفونج والنيل الازرق عامة في شخصية مالك عقار.باعتبارة الممثل الشرعي للاقليم.فهذا عين الخطأ الذي وقع فيه الاعلام كما خاض في لجه الكثيرون  كما ان من الاهمية بمكان ان نؤكدللملأ بان مالك عقار هذا لايمثل كل شعب النيل الازرق  وليس كل شعب النيل الازرق تحت لواء الحركة الشعبية ليدعي وصايته عليهم.بل ان شعب النيل الازرق هم مثل شعب اي اقليم في السودان  لهم اتجاهاتهم الفكرية والسياسية والتي اتبعوها بمحض ارادتهم.
ومن قبل ايضاًحاول الاعلام ان يشجع الصراع التقليدي في المنطقة عندما كان يشجع الاعلام الحكومي وتكرس وتصر علي ان تسمي منطقة النيل الازرق بمنطقة الانقسنا .حيث كانو يتوهمون بحكم ان مالك عقار ينتمي الي قبيلة الانقسنا فهذا يعني ان كل المنطقة هم انقسنا فهذا تضليل اعلامي سياسي واضح قصد منه طمس هوية شعب الفونج وتزوييب ثقافة اهله..كما ا ن ذلك كان يصب في محيط سياسة فرق تسد.فالانقسنا هم مجموعة فسفسطائية متناحية في صغر الحجم مقارنةً بالمكونات الاثنية الاخري التي تقطن المنطقة.
عليه نقول ان النيل الازرق لم تكن وليدة الصدفة كما ان تاريخ النيل الأزرق لم تبد أبدخول مالك عقار الي الحركة الشعبية .ولا حتي باعتلائه كرسي الحكم بالولأية.فان تاريح الولاية قديم قدم الذمان .حيث كان الميلاد الاول  لتاسيس السلطنة الزرقاء كانت بالنيل الازرق في كل من(المهد الاساسي بالكيلي فق قمة جبل تورناسي ثم فاذغلي ثم أولو وقلي وقبأو خشم البحر من ثم اتجة السلطنة شمالاًمكونة تلكم الدولة التي زاع صيتها في العالم دولة الفونج واختطة سنار عاصمة لها).فبعد هذا التاريخ الناصع والمجد التليد المتجدد. التي ضربها النيل الازرق العريض علي امتداده من المنبع الي المصب وتلكم النظام الادري والراشد للحكم والتي كانت الاساس للنظام الفدرالي الذي صار النموزج الامثل للحكم في العالم  فهل من المنطق ان نعود ونتنكر علي كل هذه الحقائق التاريخية لنجعل من النيل الازرق منطقة تابعة لمن هم كانو تحت بلاط عرشه؟؟؟كيف لاوان دولة الفونج هذه التي رسمت خارطة الدولة السودانية التي ورثناها اليوم. كيف لا وان الفونج هم الذين اسهموا الاسهام الكبير في عملية بلورة معلم الهوية السودانية.
فتصريحات مالك عقار لم تكن الا مجرد أماني تدور في خلده ليست لنا به دعوة كأبنا النيل الازرق بمختلف مكوناتنا.مع العلم ان مالك عقار لم يكن والياً منتخباًمن قبل الجماهير لكي يدعي او يدعي اياًمن كان بانه يمثل النيل الازرق وإرادة شعبه.بل أن مالك عقار جاء إلي كرسي الحكم في الولاية معيناًوفقاً لاتفاقية نيفاشا ولم يكن هو خيار مواطنو الولاية.لزا فان من العيب والغقلة أن يحاكم شعب النيل الازرق بصريحات مالك عقار الغير مسأولة وهذا ايضاً يقودنا الي ضحالة الفكر لدي الكثيرون الذين يركضون وراء تلك التصريحات.
اما عن الخيارات حول تديد مستقبل الاقليم فهذا من شأن المواطن .المواطن هو الذي يحدد النظام الذي يريدة عبر الموسسات السياسية التي يتبعه بإرادته دون إملأ او هجر علي الرأى.فنحن في ذمنٍ نحتكم فيه لإتفاقية السلام  والدستور القومي الانتقالي والتي حددت مستويات الحكم (بحكومة إتحادية وحكومة الولايات وحكومة جنوب السودان بجانب الحكم المحلي في المستوي الأدني)حيث ثبتت تلك الاتفاقية حق تقرير المصير لشعب جنوب السودان وليست للحركة الشعبية نورد هذه العبارة لنزيل اللبس فيه.وحددت لولايتي النيل الازرق وجنوب كردفان مستوي تم تقاسم السلطة فيه بنسبة 45/55%بين splm/ncp.الشئ الذي جعل مالك عقار ان يفقذ فوق نضالات رفاق دربه بالاقليم في حزب إتحاد عام جنوب وشمال الفونج.. الذين كانوا سنداً وعونناًله طيلت سنوات الحرب وحمي وطيس الجو السياسي .حينها كانت اجهذة امن نظام الانقاذ تعتقل قيادات  حزب إتحادعام جنوب وشمال الفونج ليس الألوقفتهم بكل شجاعة امام ذاك السلطان الانقاذي الجائر معارضين له في كل سياساته التي لاتنفع المواطن بل جعلت منه دمية ورعديداً يحركه حيث يشاء إلاجماهير ذاك الاتحاد المارد الذي ولد عملاقاً من صلب السلطنة الزرقاء.الذين إفتري عليهم مالك عقار عبر حفنة السلطة التي لم تدم.
فاسؤال اما كان حريئاً بمالك عقار ان يطرح ارائه هذه علي طاولت المفاوضات التي دارت بنيفاشا وهوكان جزءً منها؟؟حتي بند المشورة الشعبية التي جاءت في برتكول حل النزاع بالنيل الازرق  تلك العبارة الفضفاضة والتي لاتساوي نضال جندي واحد من ابناء النيل الازرق  فصفوف الجيش الشعبي هي الاخري لاتشير باي حال علي انفصال النيل الازرق وانضمامه لأي جهة ما.فالنيل الأزرق  هو اساس هذا السودان فمن ينضم الاخر .
اما حول تطبيق العلمانية بالنيل الأزرق فان من المعروف ان إتفاقية السلام أقرت بان الدين مصدر قوة معنوية لشعب السودان واعترفت به باعتباره واحداًمن مكونات التنوع .وتندرج في باب الحريات العامة راجع دستور السودان القومي الانتقالي لسنة2005.حتي حركته ا عترفت بحرية الاديان والدليل علي ذالك الكتاب الذي ادوا عليه القسم كان كتاباً دينياً سواءً القرأن ام الانجيل.فربما تصلح تطبيق العلمانية في الدولة التي يتخيله وليست النيل الازرق ذات التنوع المتداخل إثنياً ودينياً  وثقافياً.
وعند الحديث عن تعريف الولاية وشعبه فإن النيل الازرق عبارة عن مساحة جغرافية من الارض يقطنها قوميات مختلفه بغض النظر عن العرق والدين واللون .فأي محاولة لتقسيم شعب الاقليم علي اساس العرق كما ذهب اليه مالك عقار علي تسميتهم بالزنوج ونفي وجود أىالاعراق الاخري بها والصلات التي تربطهم مع بعض هذا فيه نوع من الجهل بالحقائق التاريخيةو صيرورة الحياة التي تمشي عليها الناس.كما ذلك تنم عن انسداد العقل والانقلاغ وعدم قبول الاخر وفيه خرق للدستور الذي اقر ان المواطنة هي الاساس للحقوق والواجبات بالسودان.فما صرح به مالك عقار يتناقض مع مبدأ الحركة الشعبية التي قالت أنها جاءت لتحرير السودان من نملي الي حلفا ومن طوكر الي الجنينة.
وعن دعوته لابناء الولاية بان يبنوا مساكنهم داخل حدود الولاية وحتي عن طريق الفساد المالي فالملأ يشهد علي نذاهة أبنا النيل الازرق  وترفعهم عن الدنايا. ولكن إن دل ذلك علي شئ إنما يدل علي ان يريد أن يجد لنفسة مبرراً لما خاض فيه من مظاهر الفساد الذي  بات في حكم المعلوم لجميع شعب النيل الأزرق الشرفاء. صحيح اننا لاندعي ان ليس من بيننا أمثال هؤلا.والدليل انه واحداًمن ابناء هذه الولاية فوجوده من باب المنطق الذي يؤكد ان لكل قاعدة شواذ.
إذن إذا حاكمنآ مالك عقار علي اساس أنه يمثل رمز قيادي بالحركة الشعبية وواحداً من صناع القرار فيه فهذا يؤكد علي أن هنالك تناقضاً داخل موسسات إتخاذ القرار بالحركة وهذا ايضاً يشير علي عدم وحدة خطاب الحركة الشعبية وان   الخطاب فيه متروك لمذاج القادة.كل ذلك يثبت أن هنالك إنقلاباً فكرياً حدث في مشروع الحركة.وتاه الدرب حينما فقدوا بوصلة الاتجاه الذي كان ممسكاً به القائد الراحل د.جون قرنق له الرحمة بقدر ما قدم لهذا الوطن .
أما كان من الافضل لمالك عقار ان يكون شجاعاً ويعترف لجماهير النيل الازرق بانه إرتكب جرماً  في حقاً اكتسبوه بعد نضالاً  قدموه  في سبيل إثبات تلك الحقوق.!ونثبت ماذهبنا الية  بالضعف الذي نراه اليوم في تمثيل النيل الازرق بكافة اجهذة الدولة علي بالمستوي القومي والمحلي.وذلك ايضاً يعذي لهشاشة موقفه أبان فترات التفاوض وعدم تقديمه روئية متكاملة لقضايا الاقليم.وبموجب ضعف موقفه تم هضم حقوق شعب النيل الأزرق علي مستوي الاتحاديه ومستوي جنوب السودان.
عليه كان ينبقي لمالك عقار ان يلتزم الصمت  ويحمد الله بان شعب النيل الازرق لم يقدم له سؤالاً واحداًحول قضاياه الاساسية التي ضيعها بحكم إنفراده بالقرارات وإدارة شأن الحركة بالاقليم بمفرده وكأنة الشخص الوحيد الذي ناضل بالنيل الازرق.
للحقيقة إننا كأبنا النيل الازرق لم نسأل مالك عقار  لاننا نعلم تمام العلم بانه لم ينو ب عنا في قضايانا ولم نفوضه ليتحدث باسمائنا حتي نرجوه.كما أن النضال الذي قادةه ابناء النيل الازرق في صفوف الحركة الشعبية لم يكن لمالك عقار دور فيه حيث عنه لم يقدم دعوة او بطاقات  لأبناء النيل الازرق لكي ينضموا للحركة وإنما ذهب هو بطريقته ليس معه سوا العشرة الذين يعرفهم هو كما انه يعرف أسبابه الذي ساقه للإنضمام للحركة.ان معظم أبنا النيل الازرق كانت لهم رؤيتهم  حول القضايا الاسايسة العادلة التي خرجوا من اجلها وفي سبيلها رفعو السلاح ضد  الطقمة الحاكمة بالخرطوم وفي ذلك كانو يؤمنون ان هم يقاتلون من اجل الارض التي ورثونها من عمارة دنقس ومن اجدادهم الاولون الذين أسسوا السلطنة الزرقاء في احضان جبال الفونج.
دعنا من هذا وذاك فلنقدم اسئلة آنية ظل يكررها  المواطن بالنيل الازرق وهي تدور في أطار الاتفاقية تالحالية منها:
-كم نسبة تمثيل النيل الازرق في الحكومة الاتحادية بالارقام؟؟
-كم نسبة تمثيل المنتسبين للحركة الشعبية من ابناء النيل الازرق بحكومة الجنوب؟؟
ماهو وضعية النيل الأزرق داخل القيادة العليا للحركة الشعبيةبالارقام؟؟-لماذا لم يحظ ي ابناء النيل الازرق المنتسبين للحركة الشعبية بفرص التدريب والتاهيل علي غرار رصفائهم من أبناء الجنوب؟؟
-ماهو مستقبل ابناء النيل الازر ق بالجيش الشعبي اذا رجح شعب الجنوب الانفصال الوارد بالاتفاقيةكحق لشعب الجنوب؟؟
-لماذا يختزل قيادة الحركة الشعبية تعاملها مع اقليم النيل الازرق فقط في شخصية مالك عقار ولاتهما السلوك الذي يمارسه عقار مع منتسبيها بالاقليم؟
ربما تكون هذه هي الحرية والعدالة والشفافية التي تنادي بها الحركة الشعبية ولكن من طراز أخر لاوجود له الافي قاموس الحركة الشعبة.
واخيرا ليس أخر إننا نعلم عندما يكون هنالك حديث او رأي مضاد لما يردده قادة الحركة الشعبية  فاقرب وصف لصاحب الرأي الاخر هو  الإتهام بانه مؤتمر وطني أو ذاك الشخص (رأسو رأس جلابه).
عليه نقول أن المؤتمر الوطني ومن يرتمون في أحضانه بالاقليم علي حدٍ سواء مع الحركة الشعبة ومن ينتمون اليه بالاقليم  لأنهم جميعاً قادمون لارض النيل الازرق ولم يكن النيل الازرق  من ضمن أجندتهم عندما كونا تنظيماتهم هذه .فالشمال والجنوب كلاهما أفروع لشجرةٍ أساسها النيل الازرق.
فالحقيقة التي نسديها لهؤلأجميعاً هو أننا كأبناء لاقليم النيل الازرق  لنا رأينا التي تنطلق من صلب تراب هذا الوطن حاملين كل الإرث الثقافي والتاريخي الذي قدمه الرعيل الاول .والذين إستطاعوا أن يشيعوا ويسطوا نوراً في لج ظلمات قارتنا أفريقيا . فكانت السلطنة الزرقاء  من ثم المدرسة السنارية التي يقدمها اليوم  حزب إتحاد عام جنوب وشمال الفونج كخيار لتحديد المستقبل السياسي لإقليم الفونج علي إمتداده جنوباً وشمالاً وليس حسب جنوب النيل الازرق الذي ينصب مالك عقار نفسه وصياً عليها إدعاءً.ومع ذلك نعترف بأن المواطنة هي الاساس للحقوق والواجبات وليست الانتماء العرقي.
قصدنا من ذلك أن نفتح نافذة تجاه النيل الازرق فلتكن هذه نافذة للحوار والرأي والرأي الأخر.
ولنا لقاء
مهندس/عبد الجليل محجوب عبدالسيد

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج