صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


(4) رحلة تاريخية في منطقة القبائل الغربية /منعم سليمان
Dec 28, 2007, 05:46

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع
رحلة الى جنينة اندوكا مع قافلة السلام والتنمية في ذكرى دروتي
 
(4) رحلة تاريخية في منطقة القبائل الغربية
 
 
 
الى جانب كتاب (رحلة الى دارفور) للشيخ محمد ابن عمر التونسي ، الطبعة التي تم تحريرها في باريس من قبل براون ، هناك كتاب اخر مماثل باسم (رحلة الى وداي)  لنفس الكاتب ولذات المحرر ، ووداي هنا  الامة الساكنة والمصطلح الجغرافي ، ايضا  تضمن  وصفا شاملا بالتقريب لها و لمن حولها من الامم والمناطق  ، لعلى  بيرون من نقحهما واجرى ترجمتهما  الى  الفرنسية من العربية ، ثمة تفاوت وصفا وتحليلا بين النسختين ملاحظ .
 توجد نسخة شائعة الانتشار بمكتبات القاهرة العاصمة المصرية تحت اسم (تشهيذ الاذهان في باخبار بلاد العرب والسودان ) للشيخ محمد بن عمر التونسي . لعلها النسخة الاصلية التي ترجمت منها الى الفرنسية . لكن ثمة تعديل حدث ، ففي نسختها الاصلية ( تشهيذ الاذهان باخبار بلاد السودان ) ، ولعلى ذلك العنوان لم يرد في طبعاتها  اللاحقة . بالرغم من ان العنوان شامل كما يبدول لبلاد ما عاد يعرف بالسودان في القرن العشرين الدولة والسكان والمساحة ، غير انه اختصر حديثه فقط على وصف منطقة اقليم دارفور الراهن غربي السودان.
هذه المدونات  تعد مراجع مهمة التي اشارت الى تاريخ المنطقة الغربية من السودان ، وبها ارشادات نحو تعريف اصول سكانها وهي في المتناول بالعربية - لغة شعب الاقليم بشكل عام - .
لكن ثمة مدونات عديدة لم يكشف النقاب عنها ، وهي تحكي عن فصل مهم من تاريخ المملكات الاسلامية الست عشر والشعوب في شريط السودان الاستوائي التي تعمرت فيما بعد 1092 ف اي  عقيب انيهار مستعمرة جليقية العربية في بلاد القوط ما بعد البحر ، اسسها السكان الاصليين ، شارك الى جانبهم ووفود مهاجرين من افريقيا الشمالية نحو جنوب الصحراء تلك المدونات تحويها مكتبة (تبكتوا) الكبرى في دولة مالي  وهي مكتبةعربية ، وقد اشار الكثيرون الى ان  الكتاب الافرنج  الذين متبوا تاريخ شعوبنا الافريقية استعانوا بها في حدود المنطقة ، وغرب السودان دارفور ودار مساليت ودار قمر جزء من تلك المماليك للاشارة فقط .  
سنحاول في هذا الفصل المتوغل في وصف الحالة اقصى غربي السودان ( في سلسلة الحلقات المتقطعة عن دار المساليت في ذكرى ملحمة دروتي )  ان نعرض بعض ما يمكن ان تكون مراجع تفتفح الدروب نحو التعرف  على تاريخ السودان الحديث كخطوة نحو دولة عصرية .
بالرغم من كونه احد ابناء الامبراطورية الاستعمارية يحمل ما تحمله الامبراطورية من صلف وازدراء  غير ان كتابه الذي جاء معنونا باسم (على دينار. اخر سلاطين دارفور )  له قيمته المعرفية عن سير حقبة السنوات الاولى من بداية القرن العشرين ، وقد حاول الن ثيبولد المالف ان يهوى مدونته الكثير من المعلومات ذات القيمة عن اخبار منطقة القبائل الغربية في السودان ، على الاقل خلال حقبة السلطان على بن زكريا الملقب بعلي دينار (1854-1916 ف) ، وعكست حقبة سيطرت الامبراطورية الانكليزية على السودان ايضا تم ترجمتها من قبل كاتب سوداني اسمه عكود . وكثيرا ما اعتمد عليه خلال فترة زيارة منطقة دار المساليت الغربية في هذه الرحلة مع شبان قافلة السلام والتنمية في صيف 1999ف . لدينا تقييم وتعليق علي الكتاب  فيما يتعلق بتاريخينا وكذالك نظرة المستعمر الابيض نحونا وليس كل ما ياتي في كتبه ياخذ بعين الاعتبار  .
اعتمد تيبولد بدوره على مراجع قيمة حاولت تلك تدوين حركة التاريخ بشبه القارة السودانية كلها وساهمت بملامسته تلك الحقب في ابراز شخصية السودان ، وهي جميعها بالافرنجية ترجمت بعضها منها، (تاريخ العرب في السودان) لماكمايكل، ، وللعلم ان ماكمايكل شارك بصفته جزء من العمل الاستعماري غرب السودان في صناعة الاحداث  في ذلك الجزء من التاريخ .
ويتبع : (جغرافية وتاريخ السودان) لنعوم شقير .(ملاحظات حول قبائل دارفور) لاي .اتش ماكنتوش ، (الفور) لبيتون . (تاريخ دارفور) لايه جي اراكل . اضافة الى مدونات كل من  ب، م هولت ، و لامتين، و بيتون  .
 تقارير المخابرات ، وتقارير دواوين الدولة خلال حقبة الانجلو-مصري  تعد مراجع قيمة لذلك الحقبة .ثمة رسائل كانت متبادلة  بين سلاطين القبائليين في تلك الحقبة منهم السلطان على دينار والناظر موسى مادبو والسلطان تاج الدين والسلطان ادريس ابكر ، ولكن اكثرها عمقا ووصفا رسائل رودلف سلاطين النمساوي المفتش العام وقتها والسلطان على دينار . ولعلى جزء من تاريخ البلاد اثناء حقبة الانجلو مصري كتب بايدي ضباط مخابرات انكليز . منهم هولت ووجنت وسلاطين وماكمايكل ، وكيلي ..الخ.
لكن الحقبة التاريخية مناسبة هذه التعريف  والمنطقة محل الزيارة غرب دارفور رجعنا فيها الى تعميق مقدر في  اخبار منشورة في صحفتين  فرنسيتين هما  لو ميتان ، ولوتيم ، الاعداد الصادر ة  خلال عامي 1909 الى 1920 ف ، وهي الحقبة التي احتكت فيها الامبراطورية الفرنسية  بحدودنا الغربية ، كذالك صور من مجلة لوافريك فرانس عن تلك الحقبة واخبار المعارك .
 ثمة رسائل نادرة كانت تجري خلال الحرب بين الفرنسيين وقبائل غرب الودان ومنتطقة شرقي تشاد ، تم التحصل على رسالة الكلونيل مول قائد منطقة ابشي الى الحاكم العام لافريقيا الاستوائية الفرنسية في فورت لامي ، ورسالة من الجنرال جوناس الحاكم العسكري الفرنسي لتشاد  الى مول . لكن محط اهتمامنا الرسالة التي حملت عنوان ( الرسالة الاخير للكلونيل مول) ولعل الكلونيل بعث بها الى جوناس  قبيل دخوله دروتي في ديسمبر من عام 1910ف . وبها وصف امتكامل  لطبيعة المنطقة والشعب ، شبيه بتقرير عسكري .
للاستاذ ابراهيم يحي عبد الرحمن الذي ياتينا ذكره باسم الاستاذ – فيما يلي  كتاب تحت الطبع والتشيد يفوق الالف صفحة ، وبالرغم من انه يقول ان الهدف منه انه ينوي كتابة تاريخ شعبه "المساليت" وتدوين ماثرهم ، غير ان كتابه الذي استغرق فوق الاربعين سنة في الاعداد ياتي ليهوى باعترافه - تواريخ الكثير من الشعوب والاعراق المتساكنة بتلك المنطقة الغربية وماثرها ،  وابراهيم يحى هو من اشار الى كتاب (نختيجال) الالماني عن تواريخ اصول شعب المساليت ضمن شعوب افريقيا عديدة التي عاشت بالمنطقة الوسطى المتاخم لافريقيا الاستوائية . ويعد كتاب نختيجال اقدم المراجع عن تاريخ شعوب غرب السودان .
وابراهيم يحي عبد الرحمن سيكون احد اهم مرافقينا في هذه الرحلة مع قافلة السلام والتنمية الطالبية في صيفها لعام 1999ف.
المعلومات اعلاه تفتح افاق شبان قافلة السلام والتتنمية الطالبية الذين يزورون مدينة الجنينة في هذه الرحلة الصيفية  نحو التعرف بالنفس .
 
ترسيم الحدود ..
وبالرجوع الى كتاب الن ثيوبلد (على دينار .اخر سلاطين دار فور ) مرة ثانية فانه اثناء ترسيم  الحدود بين السودان الانكليزي وتشاد الفرنسية حدثت سؤ تفاهم بين الجانبين الفرنسي والانكليزي  واستمر الجدل حول الحدود منذ 1910 ف بالتقريب حتى 1919ف وذلك عقب نمو النيات الفرنسية نحو التوسع شرقا داخل الحدود الغربية للسودان وكان لكل من  السلطان على دينار والسلطان تاج الدين الفضل في وقف الزحف وقتال على دينار بالكلمة من اجل الحفاظ على اراضي وامم  . ودخول تاج الدين في حرب دامية .
حتى عام 1923 ف تح حسم الخلاف  فبينما كانت فرنسا تنوي ضم الرقعة التي تضم قبائل المساليت وداجو سلا وتاما بحجة انها مناطق تحت سلطة وداي لحكم البرقو ،  كانت لانكلترا ادعاءات تثبت المنطقة للسودان وذلك من وثائق وحجج السلطان على دينار  تثبت ان الشريط الحدودي الغربي في غالبه جزء من من سلطنة دارفور حتى  مدينة ابشي عاصمة الوداي نفسه .  وبذا فان شعب التاما والبرقو والزغاوة و القرعان جزء من الاراضي السودانية وهي شعوب سودانية بالصفة العليا التي تجمع بعض الامم  في شبه القارة .
ما يهم انه انتهت المشاداة بحسم مسالة رقعة دار المساليت الى داخل السودان ، وقيل ثمة اتفاق تم ترتيبه بين القوتين الاجنبيتين والمساليت تقضي بمنح دار المساليت حق تقرير المصير في الوقت الذي يراه سلطان المنطقة مناسبا اما بالانضمام الى تشاد او السودان واعلان الرقعة ارض مستقلة ، تم كتابة المعاهدة على جلد بقر ني .( ليس لدينا تاكيدات حول حول هذا الخبر )
 
الاعراب وقرارات الفضل
نحن واياكم في هذه الرحلة الى اندوكا ،  للانقطاع مراميه ، لغير المتابعين معنا منذ البداية  يجدر متابعة الفصول الثلاثة الاولى لهذه الزيارة . لاسباب رحلة القافلة الطلابية .
كما سبق ذكره . انه تعود مسالة الفوضى الدموية التي اتت بالقافلة الطلابية التي تسمى نفسها السلام والتنمية  في جونيه من عام 99 ف . الى تاريخ غابر لكن عقب رحيل تاج الدين من كان يعمر  البلاد بالسلام والامن بزمن كثير .
لكن سيرة مبسطة ،غرب دارفور  العام 1993 افرنجي . اربعة اعوام مضت على الانقلاب العسكري الابيض الذي اوصل المارشال عمر البشير الى السلطة في الخرطوم . اصدرة ادارة الدولة وقتها امور مخالفة للعرف القبلي المحلي في دارفور . لعلى ذلك جزء من اصلاحات تحسبه  ، فقد رسم الحاكم المحلي وهو محافظ يدعى محمد الفضل امر بتعين سبعة من شيوخ الاعرب السود البدو رعاة الابل في مرتب امراء . متجاهلا التراتيبة المحلية . وذلك يعد  انتهاك للعرف المحلي لقبائل دار المساليت بشكل مباشر .والبدو هنا هم الابالة ، وبعض بطون البقارة من الاثنيات المهاجرة مؤخرا في غرب السودان . ولم يشمل القرار بعض العربان السود القرويين السابقيين : كالترجم ، والمسيرية ، المهادي ، اولاد مانا ، الحوطية ، الدروق . الذين ظلوا ضمن نسيج المنطقة منذ السابق .
وشمل القرار الاداري الاعراق التالي : ( اولاد زيد ، واولاد راشد ، الهيمات ، الشقيرات ، الشطية ، السلامات ، المسيرية الظائنة ) . تتابعت المسالة فيما بعد  لتشمل ( بني حسن ، النوايبا ،  والرواينا) ، وحتى اولاد جنوب الذين لم يطل مقامهم بالمنطقة بقدر شربة ماء كما يقول المثل .فقد دخلوا من تشاد في اخر سنوات الثمانين منحوا امارة.
وقالت الدولة في معرض  سريان قوانينها ان يكون ( سلطان دار مساليت امير الامراء) ، فكان رد السلطان عبد الرحمن بن السلطان بحر الدين عليهما الرحمة حازما  وحادا : ( كوني سلطان يعني اعلى من اي امير  وحتى من امير الامراء ).
 لكن قوانين الدولة سرت رغم انها فتت النسيج الاجتماعي ، وهتكت تلك القرارت العرف المحلي بوضوح وكان ذلك منذر بصراع وشيك . يبدو لمن يطالع (اخر السلاطين ) ان عيون ولغة ومنطقة  حكومة المارشال البشير اشبه بحالة حكومة وجنت باشا  الحكمدار العام للسودان مطلع القرن الماضي بالضبط مع اختلاف الزمان .
لقد صاحب قرارات الفضل بعد اعمال غير اخلاقية ايضا من وحي الهوس الديني للدولة وقتها . اذ تم رشوة بعض زعماء الاعراب البدو بالسلطات الفوقية ، ومنحهم منحة تقديمية . بغرض احداث الفوضى في الاقليم . واستمر الصراع خفيا حتى ظهر  جليا في اوائل عام 98 افرنجي . بلغ لغة شعب المساليت مداه ، وبالغرور المصاحب هدد بعض جيوب البدو  السود بغزو المدينة بحجة انهم لا يحصلون على حقوق مدنية كاملة مثلهم مثل شعب المساليت من السكان الاصليين.
 
نعود غدا
منعم سليمان
مركز دراسات السودان المعاصر

© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج