صوت من لا صوت له وطن من لا وطن له
الصفحة الرئيسية  English
المنبر العام
اخر الاخبار
اخبار الجاليات
اخبار رياضية و فنية
تقارير
حـــوار
أعلن معنا
بيانات صحفية
 
مقالات و تحليلات
بريـد القــراء
ترجمات
قصة و شعر
البوم صور
دليل الخريجين
  أغانى سودانية
صور مختارة
  منتدى الانترنت
  دليل الأصدقاء
  اجتماعيات
  نادى القلم السودانى
  الارشيف و المكتبات
  الجرائد العربية
  مواقع سودانية
  مواضيع توثيقية
  ارشيف الاخبار 2006
  ارشيف بيانات 2006
  ارشيف مقالات 2006
  ارشيف اخبار 2005
  ارشيف بيانات 2005
  ارشيف مقالات 2005
  ارشيف الاخبار 2004
  Sudanese News
  Sudanese Music
  اتصل بنا
ابحث

مقالات و تحليلات English Page Last Updated: Jul 11th, 2011 - 15:37:55


قدتكون مناجم الذهب في أرياب من المسكوت عنه كسياسة دولة في الماضي/بقلم : موسى باشكاي أحمد
Sep 25, 2007, 15:44

سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com

ارسل الموضوع لصديق
 نسخة سهلة الطبع

بسم الله الرحمن الرحيم

قدتكون مناجم الذهب في أرياب من المسكوت عنه كسياسة دولة في الماضي !! ولكن ماقدمته هذه المناجم للوطن والعباد يعتبر إنقاذاً لثورة الإنقاذ والمواطنيين في مرحلة حرجة من عمر الوطن !                                                       بقلم : موسى باشكاي أحمد

25/9/2007

من نعم الله على السودان وثورة الإنقاذ بروز هذه المناجم بإنتاجها القليل عام 1992م ( المسوحات تمت مابين 1886م حتى 1990م ) نتيجة لإتفاقية الحكومة السابقة بين السودان وفرنسا .

وكان الدراسات الأولية والمسح الميداني يعطي تفاؤلاً جيداً عبر آليات التنقيب والتعدين .. وفي نفس الوقت الذي كانت الشركة الفرنسية تقوم بدراساتها حتى تصل لمراحل تسويق ذهب بكميات تجارية قامت نفس هذه الشركة بالتعاقد مع المملكة العربية السعودية للتعدين في الذهب في منطقة قريبة من المدينة المنورة أو تحديداً مدينة اليتمى وأطلقوا عليها (مهد الذهب ) ومن خلال آلية الإنتاج أثبت أن السودان يتفوق على مناجم الذهب في المملكة بالإنتاجية العالية هذا إذا قارنا ماتعلنه الحكومة السودانية بأن إنتاجها من الذهب سنوياً يصل 6أطنان .. أما السعودية فتعلن بشفافية بأن الذهب المنتج من مهد الذهب يبلغ 5.5 طن وتظهر في الموازنة والميزانية العامة ( وهي نفس نوعية الذهب المنتج في السودان وهو إمتداد عرق من تحت البحر بين المملكة والسودان .

مادعى السودان على الحرص والتكتم ربما كان ناتج عن العداء الدولي لحكومة الإنقاذ في مراحلها الأولى إذ إتضح إنها تمثل حكومة إسلامية .. فتم حصارها عالمياً وقطع التعامل وضخ العملات الصعبة ومحاربتها بكل الوسائل في وقت فتح الإستثمار في مجال التعدين والذهب وإتسعت مواعينه وتضاعفة الكمية وغطت العملة الصعبة التي يحتاج إليها بنك السودان لإستيراد البترول حتى تم شراء إحتياجات البترول للسودان في عرض البحر بالعملة الصعبة التي كانت تدفع On Deck    لافتح حساب ولاتحويل عملة صعبة بهذه الإتفاقية الإستثمارية تمكنت ثورة الإنقاذ إنفاذ حلم حياتها المتمثل في إستخراج بترول السودان .

وإنسحبت أكبر شركات المنتجة البترول في العالم تحت ضغوط أمريكية شركة شيفرون.

       القطب الأحادي وإرادته في إدارة العالم إرتأت إن خروج بترول السودان ودخوله سوق النفط العالمي يهدد إستقرار أسعار البترول عالمياً .. كما أن ضخ بترول السودان يقوي شوكة دولة السودان الإسلامية في وقت بدأ فيه القطب الأحادي بمحاربة الإسلام السياسي بخطط طويلةالمدى وأخرى قصيرة المدى .. في سكون وعمل دؤوب ودون ضوضاء وبروح النملة التي لاتعرف الراحة خططت دولة الإنقاذ على إستخراج بترولها مع التعاون مع شركات صينية وماليزية .

       وفي خطوة متوقعة القطب الأحادي وإسرائيل صبوا مزيد من الزيت على حرب جنوب السودان المشتعلة أصلاً والتي كانت تمثل شوكة في خاصرة الوطن تمكنت من إهدار طاقات السودان في الشباب والعتاد والميزانيات وأصبحت ميزانية السودان (ميزانية حرب مما إنعكس سلباً على حياة المواطن السوداني في غلاء المعيشة وشح الموارد وقلة الأجور ، مما جعل مجموعة كبيرة من السودانيين تهاجر إلى قاهرة المعز مع الاحزاب الوطنية المعارضة لثورة الانقاذ :مصر لم تضيق زرعاً بهذه الاعداد الكبيرة للسودانيين بل تعاملت معهم كأنهم مصريين وتدخلت الامم المتحدة ووفرت ما يمكن توفيره لهؤلاء السودانيين الذين هاجروا من وطنهم نتيجة للحروب وغياب الشورى في المرحلة الثوريه للانقاذ

وسط هذه الاجواء برز هذا المعدن النفيس (الذهب) بكميات تجاريه ووقع هذا الحدث للدولة في جرح فوراً قامت الدولة بتسييس انتاج الذهب وجعلت منه من المحرمات في الحديث عنها ومن المسكوت عنه بقوة القانون .

فانتاج الذهب ساهم في توفير كل احتياجات استخراج البترول السوداني بالمساهمة مع الشركات الاجنبيه . وتمكنت الشركات الأجنبية العاملة في مجال بترول السودان من العمل في صمت بحفر الآبار وتركيب الآليات وإستخراج البترول في المنابع وتكونت مجموعة من الأجهزة الأمنية عديدة لهذا الغرض شرطة وجيش وأمن بالأضافة للأجهزة الأمنية .. تصميم السودان على إستخراج البترول كان قوياً .

       وإنتاج الذهب من مناجم أرياب كانت له ضحايا كثيرة وإن لم تفعل الدولة هذا لما وصل هذا الخط الناقل الذي يبلغ طوله 1720كيلومتر لمصبات بشائر لتصدير بترول السودان على ساحل البحر الأحمر .

       إذن إستخراج بترول السودان كان إستراتيجياً المقصود منها هو إخراج هذا الذهب الأسود من بطن أرض السودان وتصديره وتوفير المواد البترولية داخل السودان لم يك أحد مستهدفاً بهذه الإستراتيجية أو هذا التخطيط إنما الإرادة القوية  التي كانت تتمتع بها مؤسسة الرئاسة وتصميمها هم اللذان ساهما في إستخراج وتصدير بترول السودان إلى الخارج رغم أنف القطب الأحادي ودول أوربا الغربية .

       إنعكس نجاح مشروع تصدير بترول السودان على كل الإقتصاد القومي وساهم إتفاقية نيفاشا 9/1/2005م في دعم خط إِستقرار تصدير البترول وتضاعف الإنتاج وهو في طريقه للتطور والإزدهار فإنتصرت إرادة ثورة الإنقاذ في إستخراج البترول رغم الطريق الشائك والهروب الجماعي والتضحيات .. مما يجعلنا مع وقفة مع النفس أن نحي الذين تمكنوا من تحقيق إراتهم وتمكنوا من ضخ بترول السودان إلى خارجه وجعلوا أمر تصديره أمر حقيقي وواقعي وبالطبع سيستأثر دكتور عوض أحمد الجاز بالكثير من الثناء لأنه عاش ميلاد المشروع منذ لحظاته الأولى وجابه الكثير من مشاكل في مشوار إستخراج البترول ..كما أن المشير عمر البشير حقق إحدى أحلامه التي من أجلها إستولى على السلطة وأصبح السودان دولة مصدرة للبترول إن شاء القطب الأحادي أم أبى .

       الذي أريد أن أنوه عليه هو مصدر القلق الأمني في منابت البترول في بدايات إستخراجه إذ كان الجيش الشعبي قبل إتفاقية نيفاشا مهدد أمني يهاجم الحقول مما إستدعى تضافر الجهود الأمنية بين جميع الأجهزة وتضاعف الصرف على الأجهزة العاملة في مجال حماية إستخراج البترول وإستنزفت ميزانيات كثيرة ولولا جهود هذه الأجهزة لما تم إستطباب الأمن .

       كانت معادلة صعبة تجري في مناطق إستخراج البترول تعاون القوات الصديقة باولينوا التي كانت هي الأخرى في حوجة ماسة للميزانيات هذا البترول إنتزع من فم الأسد وتم إستخراجه من منطقة مضطربة أمنية رغم المخاطر ورغم أن الإستثمار بطبعه جبان ويحار المرء كيف نجحت حكومة السودان من إقناع الدول المستثمر في هذا المجال ؟ هذا في حد ذاته نجاح غير مسبوق .

       عندما حملت أول باخرة للنفط السوداني ضرب مصنع الشفا للدواء وكل مكوناته معروفة للأمريكان ضربة المقصود منها لفت نظر الدول السودانية وبث الرعب فيها والرسالة فحواها أن يدنا طويلة وإننا ضد هذا البترول الذي إستخرج رغم رفضنا .

       لكن السودان لم تهين عزيمة وربما قرارات الرابع من رمضان نفضت عن السودان الغلو والتطرف في منهج الإسلام السياسي الذي ألصق به .. وهذه القرارات أثلجت صدر الشقيقة مصر وكل دول الإعتدال العربي وساهمت في درء مخاطر جمة عن طريق السودان .. وهي بلسم أخرس مؤامرات الكثيرين من مفكري الغرب في أوربا وأمريكا .. ورغم ضجيج الحركات الدارفورية سلام نيفاشا وخط الرابع من رمضان جعلا الدبلوماسية السودانية تتنفس الصعداء وتبلي بلاءاً ممتازاً في كل المجالات .

       أما مناجم الذهب في أرياب رغم سياسة الدولة التعتمية في المبتدأ حققت الكثير لولاية البحر الأحمر حسب حديثنا مع البروف وزير المالية الإتحادي الزبير أحمد حسن الذي طرح له أحد أبنائنا سؤالاً فحواه أين أموال أرياب ؟

       فرد عليه فوراً نحن نحول للولاية 3مليار سنوياً وسأل الوالي السابق الذي وافق بهز رأسه مؤيد حديث وزير المالية الإتحادي هذه جزئية عرفناها بالمصادفة.

       ونرجع لمنطقة أرياب في شمال غرب الولاية والتي تبعد عن بورتسودان عن طريق هيا 320كيلو ومن خور عرب 88 كيلو هذا الموقع محمي طبيعياً لأنه يقبع في منطقة تعطي ظهرها لولاية النيل وتعطي المناطق الممتدة على يدها اليسرى جمهورية مصر مما ساهم في فشل المعارضة البجاوية المسلحة قبل سلام الشرق للوصول اليها : اولاً المنطقة منطقة محمية بادارة اهليه مقيمه عبر الركبان وعلى مدى مئة كيلو يحق التحرك الاهلي والأبالة .

والمعارضة المسلحة البجاوية لايمكن ان تتعدى خط بورتسودان الخرطوم الزلط عبر كسلا والمدن المرصوصة على طول الطريق لأنها يمكن ان تهرب بعربات ذات دفع رباعي الى الشرق عبر وادي يطلق عليه لنقيب وتحتمي بجباله : لو حاولت هذه المعارضه تعدي الخط المسفلت حتى تصل الى مناجم الذهب كانت وقعت في شر اعمالها أولاً بمجرد وصلها الى خور عرب هذا يعني انها on cool  مع الخرطوم بالاضافة لوعورة الطريق ووعي الناس ومعرفتهم بالغريب :حتى لو نجحت هذه المعارضة في تعدي خور عرب ووصلت الى السكة حديد تكون بذلك قد عرضت نفسها الى التهلكة وبعد كل جهودها هذه تكون أرياب على بعد 88 كيلو بارض الامن مستتب فيها خور حبوب وما ادراك ما خور حبوب: خور قمت أويت تركض فيه العربة اللاند كروزر لعشرون دقيقه ثم تصل بعد جهد جهيد الى جبال سوداء يطلق عليها جبال تهاميم ثم خور بارؤوت لهذه الاسباب لم تتمكن المعارضة من الوصول الى مناطق التعدين فالطبيعة لا تسمح لها بذلك أضف الى ذلك العيون الأهلية المبثوثه هنا وهنالك .

لذا الحكومة لم تصرف اموال طائلة على امن استثمار الذهب اطلاقاً بل هي وحدات صغيرة من الجيش والشرطة ولم تشكو الشركة المستثمرة في الذهب من أي اخلال بالأمن الا الحوادث القبلية والفردية العارضة طيلة عقدين من الزمان فالذهب الاصفر الذي اخرج الذهب الاسود لم يكلف حكومة السودان ميزانيات ولا جيوش ولا حروب بل كان برداً وسلاماً على كل انواع الاستثمار الضخم في السودان .

ماذا استفاد انسان المنطقة بوجود شركة ارياب للتعدين في عمق البادي؟؟

فلا بد ان نقول الحقيقة مجردة ونملكها للاجيال الحالية وللباحث في مشاكل التعدين.

اي مواطن مقيم في ارياب وعلى ارضه يأخذ راتب زائد تعويض عن اشجاره في تنكراييت في ارياب حيث تجمع الماء لصناعة الذهب كل قريه تأخذ مرتبات صحيح هي قليله وصلت الحد الادنى في اتفاقيات الاجور الاخيره لكنها وفرت للمواطن المقيم الكثير من حياة الاستقرار .

هذه المرتبات على قلتها كانت برداً وسلاماً على كل مواطني ارياب المقيمين اصحاب الارض : بالاضافة لنموذج القرية النموذجية التي اقيمت في بئر العجم منحت هؤلاء المواطنيين اشيائ كثيرة كانوا محرومين منها العلاج المجاني التعليم توفير الكتاب تحفيز المعلم المركز النسوي الاسعاف الذي ينقذ كل اهل البادية حول ارياب وليس ارياب لوحدها كما عكست قرية العجم التي قامت ببنائها شركة ارياب للتعدين مفهوم الاستقرار في ذهن الموطن بارياب مما جعل كل اهالي قريه يطالبون باقامة قرية مماثلة للعجم لهم في قراهم .

وبعد جهود ومناقشة مطولة مع المواطنين بدأ تنفيذ نموذج قرية العجم في شكل مبسط في كل القرى في قرية موسيت في ارياب ومدها بالفصول الدراسية والآبار والصهاريج كما ستقام مدرسة اساس كاملة في منطقة تنكراييت في قلب قريتها اسوة بموسيت : اما قرية رهوده في ارياب حيث الناظر المقيم فقد اقيمت قرية بمواصفات جيدة بها مركز صحي به اثنين مساعد طبي وقابله ومدرسة اساس بثمانية فصول كاملة وميز للمعلمين وتم تركيب طاقه شمسية للاضاءة كل هذه المشاريع تمت عبر تمويل شركة ارياب التي كانت ترى ان تصب الجهود في قرية واحدة لتجميع الناس حول الخدمات ولكن رقم هذه القناعات خضعت لرغبات الاهالي ومولت هذه المشاريع : لم تقدم لشركة ارياب دراسة جدوى واحدة يمكن ان تقوم بتمويلها وتعود بالفائدة لجميع الاهالي والدراسة الوحيدة التي قدمت لشركة ارياب هي فكرة تمويل قرية العجم كقريه نموذجية ومولت الشركة المشروع وتتمع العجم الآن بمستشفى به دكتور مقيم وثلاثة مساعد طبي وعلاج مجاني واندية مشاهدة وتمديد مياه عبر الانابيب لكل القريه وكهرباء لكل مكاتب الدولة ومدرسة اساس اجلاسها من فرنسا بالاضافة للعلاج الذي لا تتأخر عنه ادارة شركة ارياب وخاصة الحالات المستعصية : بعلاج المريض حسب توصيف الدكتور في بورتسودان اوا لخرطوم ويجب ان لا نقمط شركة ارياب حقها كما ان هنالك اسر معسره تمنحها الشركة اعانات كما قامت الشركة بتمويل اكبر خلوه في منطقة بئر العجم بمواد ثابته بها اكثر من مئة طالب دارس للقرآن تحت اشراف الشيخ ابو بشير وهذه الخلوة تحتاج فقط للتسوير ومدها بالكهرباء وهو مشروع يبث الوعي في اذهان النشئ ويحفط القرآن الكريم وستقام قريتين اخرييت في ارياب هبه من الولاية الاولى ستقام في قرية هوشيب حيث يتجمع اهالي ارياب للزراعة قرية بها كل الخدمات مدرسة اساس بنين مدرسة اساس بنات مركز صحي مركز لادارة القرية مسجد . بالاضافة لقرية رهوده التي منحت قرية من الولاية وفي منطقة شمال ارياب منحت الولاية قرية نموذجية لايربا سراره واريد.

وختاماً نتوقع من مؤسسة الرئاسة خاصة فخامة الرئيس البشير الذي يوصي خيراً ولاته باهل ارياب والدكتور عوض احمد الجاز ان يتبرعا بمستشفى درن لقرية رهوده او هوشيب باخصائي مقيم .

كما تبرعت شركة ارياب باقامة السدود في منطقة هوشيب للزراعه نرى ان هذه السودود ليست كافية وتحتاج الى سد عملاق يوفر الماء بوادي هوشيب حتى يتمكن المواطنين من الزراعة الموسمية حتى نتباهى ونقول بملئ افواهنا الدولة معنا وهذه هي مشاريعها

1.    سد كبير لمنطقة الزراعة في ارياب (وادي هوشيب).

2. مستشفى درن به كل المعدات باخصائي مقيم في قرية هوشيب حيث معظم اهالي ارياب الذين يبلغ عددهم ثمانمئة اسرة وهم محتاجون لمياه الشرب إذ تبعد عنهم المياه 12 كيلومتر .

الحق ابلج والساكت عليه شيطان اخرص وسردي هذا قصدت به كلمة حق حتى يعلم الجميع ان شركة ارياب قدمت للمقيمين اشياء كثيرة تستحق عليها الثناء والشكر ولابد ان نقول لمن احسن احسنت ونتوقع منهم المزيد من اجل الاهالي ونحن واثقون انهم لن يترددوا ابداً في دعم اي مشروع يخدم المواطنين والله ولي التوفيق .


© Copyright by SudaneseOnline.com


ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه الصفحة.ويمكنك لزوارنا الكرام ارسالها الى [email protected] كما نرجو ذكر الاسم الحقيقى و الكامل و مكان الاقامة مدة بقاء المقال فى هذه الصفحة 10 اعوام

أعلى الصفحة



الأخبار و الاراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

مقالات و تحليلات
  • تشارلز تيلور يكتب من لاهاي هاشم بانقا الريح*
  • تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال ...! بقلم / ايـليـــا أرومــي كــوكــو
  • مؤتمر تمويل التنمية/د. حسن بشير محمد نور - الخرطوم
  • بين مكي بلايل والعنصرية والحركة الشعبية /الطيب مصطفى
  • قالوا "تحت تحت" الميرغنى ماااااا "داير الوحدة"/عبد العزيز سليمان
  • الصراع الخفي بين إدارة السدود والمؤتمر الوطني (4-12) بقلم: محمد العامري
  • قواعد القانون الدولى المتعلق بحصانات رؤساء وقادة الدول/حماد وادى سند الكرتى
  • هل يصبح السيد مو ابراهيم حريرى السودان بقلم: المهندس /مطفى مكى
  • حسن ساتي و سيناريو الموت.. بقلم - ايـليـا أرومـي كـوكـو
  • الجدوي من تعديل حدود اقليم دارفور لصالح الشمالية/محمد ادم فاشر
  • صلاح قوش , اختراقات سياسية ودبلوماسية !!؟؟/حـــــــــاج علي
  • أبكيك حسن ساتي وأبكيك/جمال عنقرة
  • نظامنا التعليمي: الإستثمار في العقول أم في رأس المال؟!/مجتبى عرمان
  • صندوق إعادة بناء وتنمية شرق السودان .. إنعدام للشفافية وغياب للمحاسبة /محمد عبد الله سيد أحمد
  • )3 مفكرة القاهرة (/مصطفى عبد العزيز البطل
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان: الصادق حمدين
  • جامعة الخرطوم على موعد مع التاريخ/سليمان الأمين
  • ما المطلوب لإنجاح المبادرة القطرية !؟/ آدم خاطر
  • الجزء الخامس: لرواية للماضي ضحايا/ الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • مبارك حسين والصادق الصديق الحلقة الأولى (1-3) /ثروت قاسم
  • ماذا كسبت دارفور من هذه الحرب اللعينة !!/آدم الهلباوى
  • الأجيال في السودان تصالح و وئام أم صراع و صدام؟؟؟ 1/2/الفاضل إحيمر/ أوتاوا
  • النمـرة غـلط !!/عبدالله علقم
  • العودة وحقها ومنظمة التحرير الفلسطينية بقلم نقولا ناصر*
  • المختصر الى الزواج المرتقب بين حركتى العدل والمساواة والحركة الشعبية لتحرير السودان /ادم على/هولندا
  • سوداني او امريكي؟ (1): واشنطن: محمد علي صالح
  • بحث في ظاهـرة الوقوقـة!/فيصل على سليمان الدابي/المحامي/الدوحة/قطر
  • سقوط المارد إلى الهاوية : الأزمة مستمرة : عزيز العرباوي-كاتب مغربي
  • قمة العشرين وترعة أبو عشرين ومقابر أخرى وسُخرية معاذ..!!/حـــــــــــاج علي
  • لهفي على جنوب السودان..!! مكي المغربي
  • تعليق على مقالات الدكتور امين حامد زين العابدين عن مشكلة ابيي/جبريل حسن احمد
  • طلاب دارفور... /خالد تارس
  • سوق المقل أ شهر أسواق الشايقية بقلم : محمدعثمان محمد.
  • الجزء الخامس لرواية: للماضي ضحايا الأستاذ/ يعقوب آدم عبدالشافع
  • صاحب الإنتباهة ينفث حار أنفاسه علي باقان أموم/ الصادق حمدين
  • رحم الله أمناء الأمة/محجوب التجاني
  • قصة قصيرة " قتل في الضاحية الغربية" بقلم: بقادى الحاج أحمد
  • وما أدراك ما الهرمجدون ؟! !/توفيق عبدا لرحيم منصور
  • الرائحة الكريهة للإستراتيجي بائتة وليست جديدة !!! /الأمين أوهاج – بورتسودان
  • المتسللون عبر الحدود والقادمون من الكهوف وتجار القوت ماشأنهم بطوكر /الامين أوهاج